masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

صباح العربية | أسواق جازان الشعبية تحافظ على رونقها - Youtube

Monday, 29-Jul-24 20:19:05 UTC

24-07-2012, 01:27 PM أسواق جازان "الشعبية" تشهد إقبالا شديدا في قبل الصائمين 09-03-1433 02:57 جازان اليوم - عابد عواجي: منذ دخول شهر رمضان الكريم وقد بدأت الأسواق الشعبية بمنطقة جازان ومحافظاتها باستقبال القادمين للبحث عن شراء الأطعمة والحلويات التي لا تخلو منها السفر الرمضانية كـ"الأسماك" و "السمبوسة" و "اللحوح" و "العصيرات" و"الفواكة" وأنواع أخرى من المأكولات. من جانبها حرصت الجهات الحكومية المتمثلة في الدوريات الأمنية وفرق الدفاع المدني والبلديات والمرور بتواجد داخل هذه الأسواق وذلك لتنظيم وضبط عمليات سير المركبات وحفظ الأمن. من جانبها أيضا عمدت أمانة منطقة جازان وبلديات المنتشرة في المحافظات والمراكز إلى القيام بعمليات تنظيم للمحلات والبسطات التي تقدم الوجبات للصائمين وذلك بالقيام بحفص الاشتراطات الصحية لتلك المحلات والقيام بمصادرة المأكولات المخالفة والمنتهية الصلاحية. سياحة: أسواق جازان الشعبية إنعاش للاقتصاد المحلي وحفظ للتراث. من جانبهم تحدث عددا من المواطنين لـ"جازان اليوم" بأن يفضلون وقت ما بعد صلاة العصر للذهاب إلى السوق لشراء ما تحتاجه السفرة الرمضانية من مأكولات ومشروبات ويحرص المواطنين في حديثهم على شراء الأسماك الطازجة والأكلات الشعبية كـ"اللحوح والحُلبة.

سياحة: أسواق جازان الشعبية إنعاش للاقتصاد المحلي وحفظ للتراث

ونوه القبالي بأن القرش أو التقريشة لتوديع شعبان واستقبال رمضان وهي مناسبة ذات طابع ثقافي واجتماعي كبير عند الأهالي، يحرصون على إحيائه كل عام، يوم القرش أو التقريشة هو اجتماع بين أفراد العائلة والأقارب ويدعى إليه الجيران والأصدقاء، ويتم من خلالها تبادل التهاني بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك، ويتناولون خلالها الأطعمة الشعبية، ويحرصون على ارتداء الزي التقليدي والشعبي، وشدد القبالي على أن يوم القرش يوم عائلي بامتياز يجتمع الأهل فيه. ونوه سلطان القبالي بأن التقريشة يكون موعدها على وجبة العشاء، يتم خلالها تناول الأكلات الحائلية الشعبية القديمة، منها «الكبيبا» و«الحنيني» و«التمن» وغيرها من الأكلات، ومن أبرز مستلزمات التقريشة لبس الأطفال زيًا موحدًا يكون ذا طابع شعبي يعرض في أسواق حائل بكثرة خلال هذه الأيام. الأسواق الشعبية في جازان | Sotor. وإلى ذلك أوضح محمد الهمزاني، ممثل مسرحي، أن القرش هو اليوم الأخير في شعبان فيطلق عليه هذا الاسم لأن الناس تودع الأكل في النهار ويحرصون على الاجتماع، والبعض يقوم بمناسبة لتوديع شعبان واستقبال رمضان، وهو تقليد ما زالت الأسر في حائل متمسكة به. وتابع محمد الهمزاني، إن وسائل التواصل الاجتماعي ساهمت في الترويج ليوم القرش خلال السنوات الماضية ما جعل العادات تنتشر بين أبناء المجتمع الحائلي.

أسواق جازان الشعبية تحتضر.... لهذه الأسباب - غرب الإخبــارية

"جازان اليوم" تتمنى للصائمين صوما مقبولا وإفطارا شهيا. 30-09-2012, 09:36 PM # 2 ابو احمد بيانات اضافيه [ +] رقم العضوية: 4 تاريخ التسجيل: Dec 2010 أخر زيارة: 29-07-2019 (05:02 PM) المشاركات: 9, 100 [ التقييم: 12 لوني المفضل: Cadetblue رد: أسواق جازان "الشعبية" تشهد إقبالا شديدا في قبل الصائمين شكرا ع المتابعة ، يعطيك العااااااااااااااااااافية ابواااااااااااااااااااااااااااااحمد منتديات قـرية الأثلـة

الأسواق الشعبية في جازان | Sotor

(تصوير: مهند جراد) تُعتبر البسطات الشعبية في جازان إحدى الظواهر والعادات الرمضانية المميزة، التي تشهدها جازان في الأسواق الشعبية، وتُعتبر مصدر رزق موسميًّا للكثير من العائلات من ذوي الدخل المحدود. وتتنوع أنشطة تلك البسطات لبيع الوجبات الخفيفة، مثل: البليلة والبطاطس المقلية والكنافة والشاي والعصيرات والمياه المبردة للمتسوقين. وتتمتع وجبة البليلة بشهرة واسعة في منطقة جازان، ولاسيما في شهر رمضان المبارك، ولاسيما عقب صلاة التراويح؛ إذ يتفنن مُقدِّموها في عرضها في مواقع رسمية لهم، تتزين بالإضاءة، والزينة، والفوانيس الرمضانية؛ لجذب الزبائن لها. وتزدحم محال بيع البليلة بروادها من أهالي جازان وزوَّارها، الذين يقبلون على تلك الوجبة ذات الطابع الرمضاني، إلى جانب لفتهم برائحة طهيها الزكية، خاصة في وسط البلد والسوق الداخلي. وشهدت طرقات وسط البلد بجازان حرص كثير من أهالي المنطقة، وخصوصًا الشباب، على استغلال مواسم التسوق في رمضان والحركة الشرائية الموسمية من كل عام، كما يختارون منذ وقت مبكر المواقع المميزة، التي يرتادها المتسوقون، وتجهيزها بالكامل قبل حلول الشهر الكريم.

&Quot;سوق أبوعريش&Quot; نشاط اقتصادي ومعرض لموروثات جازان التقليدية صحيفة أحوال الإلكترونية احوال

حيث يعتبر من اكبر الاسواق الشعبية في منطقة جازان قاطبة ويتميز هذا السوق بالمعروضات الشعبية النادرة مثل الحيوانات المفترسة كالضباع والتي تسمى باللهجة الشعبية "الجعار" والورر ويشبه الضب، ودجاج (الحبش) والغزلان البرية والديوك الرومية وغيرها من الحيوانات النادرة اضافة الى الفواكه الجبلية النادرة والنباتات الفطرية الشهيرة والازياء الشعبية والصناعات الخزفية الشعبية مثل الكواخي، والمظلات المزخرفة "الطفشة". _____ توقيع ____________

صباح العربية | أسواق جازان الشعبية تحافظ على رونقها - Youtube

قرش أو القرش بينها فرق كبير الأولى اسم لأشرس أنواع السمك ولا يوجد إلا في المحيطات والبحار العميقة، والثاني لعادة قديمة في منطقة حائل وهي توديع اليوم الأخير في شهر شعبان. فيودع الحائليون شعبان ويستقبلون رمضان بيوم «القرش» وهو تقليد قديم يحرص أهالي منطقة حائل على إحيائه في الربع الأخير من شهر شعبان، وقبيل دخول شهر رمضان بيوم واحد تجتمع الأسر والأقارب يشاركهم بهجتها الأطفال، وتقديم الوجبات الشعبية الحائلية، وتجتمع العائلات ويحرصون على حضور أبنائها المقرر صيامهم هذا العام، يكونون الضيوف الرسميين على سفرة القرش، فيتم تحضيرهم للصيام وإشعارهم بأهميته، وتقديم الدعم النفسي لهم للبدء في أداء هذه الشعيرة. وخلال هذه الأيام يرتفع الطلب على محال بيع الهدايا والمشغولات الشعبية لتنظيم الفعاليات، ومع اعتدال الأجواء هذه الأيام ودخولنا فلكيًا بفصل الربيع فإن البعض اختار البر في شعاب وأودية جبال آجا أو حتى طخوم صحراء النفود الكبير. ومن جهته أوضح صانع محتوى ومعد برامج تلفزيونية سلطان القبالي «ولارتباط الشهر المبارك في منطقة حائل بمظاهر اجتماعية وتقاليد متوارثة، يسودها جو مفعم بالروحانية والتسابق إلى فعل الخيرات».

وهنا في جميع أيام الأسبوع في منطقة جازان تعتبر ذروة تجارية كبرى كانت تتوافد الباعة والمشترين من مختلف محافظات المنطقة منذ ساعات الصباح الأولى على السوق لأخذ أماكنهم المعتادة أسبوعياً لعرض مختلف المبيعات الشعبية والتقليدية وتبادل السلع المتوفرة في السوق التي تميّز بضاعتهم ويعتبر الحدث الرئيسي والمهم في الوعد "يوم السوق" التي احتل مركزاً بارزاً وهو بيع المواشي في المقام الأول وبعدها تأتي الصناعات الفخارية ومن ثم النباتات العطرية مثل الكاذي والشيح والبيعثران والفُل. وكان يزدحم السوق أسبوعياً بمئات المتسوقين من سكان منطقة جازان الذين يعرفون القيمة التاريخية و التجارية الهامة للسوق، بالإضافة لبعض الرواد القادمين من خارج المنطقة و هم قليلون فلا يدري الكثير بتلك الأسواق سوى من كان من داخل المنطقة. إحد التجار الشهير بالأسواق الشعبية الذي حافظ على مهنتة منذ عقود ماضية بنكهة تراثية منذ ٤٠ عام سوق الوعد يعتبر مصدر تبادل سلع أمثال حبوب القمح وقطع الأقمشة والسمن والعسل وكل متطلبات الحياة من مواد غذائية وكماليات وأصبح مدمج بطابع حضاري حيث تباع ألعاب للأطفال والإلكترونيات حيث أن هناك عدد من الفئات السنية ترغب بتنوع بين الماضي والحاضر ، أما بيع النباتات العطرية عليها إقبال كبير جداً للأعراس والمناسبات الخاصة نظراً لعدم توفرها بالمحلات التجارية بكافة أنواعها، وفي أسواق الوعد التراثية كل مايحتاجه المتسوق بأسعار معقولة وغير مبالغ فيها.