masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

من قادة معارك زهران - عربي نت

Tuesday, 30-Jul-24 01:10:02 UTC

نوضح في هذا المقال من قادة معارك زهران ، خاضت المملكة العربية السعودية العديد من المعارك والتحديات حتى تمكنت من الحفاظ على أمنها والوصول إلى أعلى مراحل التطور والتقدم في مختلف المجالات، والكثير من الأحداث التي جرت في الجزيرة العربية ساهمت في صنع تاريخ المملكة والتي وثقها الباحثون والمؤرخون، وتُعد معارك زهران من المعارك البارزة في تاريخ المملكة والتي سنتعرف على اسم قائدها من خلال السطور التالية على موسوعة. من قادة معارك زهران قاد معارك زهران القائد تركي بن عبد الله والقائد الفذ بخروش بن علاس. من قادة معارك زهران ونزاهتهم. وتعود بداية تلك المعركة إلى عام 1229 هـ، حينما قدم الأتراك من الطائف من أجل غزو بلاد زهران الواقعة في الباحة جنوب غرب المملكة العربية السعودية. ولقد قاتلهم علاس عندما علم بمسعاهم الحقيقي، فقضى عليهم وقتل قادتهم، وتعاون مع الجيش السعودي في تفقد آثارهم في القنفذة وتربة وناصرة وبسل. وكان جيش الأتراك في معركة وادي قريش (زهران) مكون من 20 ألف جندي، بينما جنود جيش زهران وغامد لم يتخطى عددهم الـ 10 آلاف جندي، ولكن على الرغم من ذلك تمكنوا من هزيمة جيش الأتراك وقتل ألف قائد وجندي منهم، فقرر الأتراك الانسحاب والعودة إلى الطائف بعد إدراكهم أنهم سيلقوا هزيمة منكرة لا محالة.

من قادة معارك زهران - منبر العلم

من قادة معارك زهران ، تعرضت المملكة العربية السعودية للكثير من الغزوات والمعارك التي أثرت سلبياً على سيادة الدولة ونظامها الحاكم، وهذا شكل الكثير من الأسئلة التي تتحدث عن هذا الامر ومنها المعركة التي خاضتها من معارك زهران من قادة معارك زهران تعتبر معركة زهران هي من المعارك التي حدثت بين الدولة العثمانية والدولة السعودية وكانت بقيادة محمد باشا ويذكر أن قبيلة زهران الموجودة بالحجاز قدمت الكثير من التضحيات التي كتبها التاريخ، وهي شرف لكل مواطن سعودي، وقدم المغوار الفارس العظيم بخروش بن علاس القرشي الزهراني من القادة الذين قادوا المملكة العربية السعودية. الإجابة هي/ بخروش بن علاس.

وطالب الباب العالي في الدولة العثمانية القبض على بخروش وإحضاره حيًا أو ميتًا، وحتى يحقق الأتراك ذلك اعتقلوا بعض من أهل بخروش، ووضعوا شرطًا لإطلاق سراحهم وهو تسليم بخروش نفسه. القبض على بخروش بن علاس وقتله وتمكن الأتراك من القبض على بخروش خلال وجوده في منزله الذي حاصروه ودككوا جدرانه، فقبضوا عليه وقيدوا يديه وقدميه بالأغلال، وذهبوا به لمقر القيادة في (قوز بالعير) ناحية القنفذة. وعندما قابل بخروش قائد الحامية سأله الأخير عن سبب فعلته بجنوده، فأجاب بخروش في ثبات أنه لم يفعل سوى مقاومة الغزاة المجرمين، وأنه سيفعل ما يريد ما حيا، فرد عليه القائد بأنه سيعامله بنفس المعاملة، فأمر الجنود بإرجاعه إلى السجن. وكان سجن بخروش مجاورًا لسجن الأمير الأسير طامي بن شعيب العسيري، وقد اقترح بخروش على طامي الهروب، لأنه علم أنه سيُقتل لا محالة، إلا أن طامي رفض هذا الاقتراح، لأنه رأى أن الهروب ما هو إلا عارًا لا يليق بقادة مثلهما. وخلال محاولة بخروش الهروب قتل جنديًا تركيًا خنقًا، فأعلن القائد التركي النفير العام، واستطاع بخروش الهرب من الجنود الذين طاردوه، حتى انكسر سيفه فتمكنوا من إلقاء القبض عليه وأعادوه إلى سجنه.