وسيفنى الجميع ، وكل من عليها. فما أروع أن تخلق فكرة... أن تحمل هما وما أجمل أن تنشر تلك الفكرة.. لكن الأجمل.. أن تجد من تقتسم معه ذلك الهم.
أما المواطن علي بن حسن الحبجر فقال: تنفيذه طريق الحاير حوطة بني تميم الحريق سيساعد المزارعين كثيراً سواء في محافظتي حوطة بني تميم والحريق أو في المحافظات الأخرى على تسويق منتجاتها الزراعية والحيوانية بيسر وسهولة لأنه سيكون طريقاً مختصراً يساعد المزارعين على تسويق منتجاتهم دون تلفيات أو أضرار خاصة الخضراوات والفواكه منها. مشيراً إلى أن تنفيذه سيسهم أيضاً في اختصار المسافة على المسافرين كما انه سيخفف من الحركة المرورية الكثيفة التي يشهدها الطريق الحالي. أما المواطن عبدالله بن علي العميقان فقال طريق الحاير حوطة بني تميم والحريق الجديد بعد تنفيذه سيحد كثيراً من الاختناقات المرورية التي يشهدها حالياً مدخل مدينة الرياض المرتبط بطريق الخرج الجنوب الحالي وسيجعل اصحاب المصانع الواقعة على هذا الطريق أعني طريق الخرج - الرياض حالياً.. وكذلك أصحاب المزارع الواقعة على هذا الطريق من الوصول إلى مصانعهم ومزارعهم بسهولة ويسر ومن تسويق منتجاتهم.. طريق الحائر حوطة بني تميم ابو دقة. بالإضافة إلى ان تنفيذ طريق الحاير حوطة بني تميم الحريق سيجعل لمدينة الرياض مدخلاً آخر وبوابة أخرى تربطها أيضاً بجنوبي المملكة. المواطن خالد بن محمد آل حسين فقال: أصبح تنفيذ طريق الحاير حوطة بني تميم الحريق أمراً مهماً جداً لأنه لو وقع لا قدر الله حادث مروري أو أمر ينتج بسبب الظواهر الطبيعية كالأمطار والسيول على طريق الخرج الجنوب حالياً لتم إغلاق هذا الطريق أمام الحركة المرورية ولا استمر هذا الإغلاق لمدة طويلة تتعطل بسببها مصالح المسافرين والعابرين لهذا الطريق والمحافظات الواقعة على هذا الطريق.. فلو تم تنفيذ طريق الحاير حوطة بني تميم الحريق لكان هو البديل في مثل هذه الحالات لطريق الرياض الخرج.
4- ستبلغ المسافة من الرياض (اشارة حراج ابن قاسم) الى حوطة بني تميم حوالي 130 كم ومن الرياض الى الحريق حوالي 180 كم وبعد الانتهاء من تنفيذ الوصلة ستصبح في حدود ال 150 كم. - تم توضيح إتجاه الطريق على بعض الصور رغبةً منا في إيضاحها للقراء الأعزاء واليكم الصور:- أتمنى ان اكون أوفيت لكم بالمفيد عن هذا المشروع ونلقاكم بمشيئة الله في تقارير اخرى متأملين ان يكون التقرير القادم عن انتهاء العمل في المشروع وفي فترة قصيرة بمشيئة الله ومع اطلالة وزير النقل الجديد والله يحفظكم ويرعاكم,,,,
وفي الختام أسأل الله عز وجل أن يديم علينا نعمة الإسلام والأمن والأمان والخير والرخاء وأن يحفظ هذه البلاد من كل سوء ومكروه وان يوفق ولاة أمرها ويؤلف بين قلوبهم ويعينهم على ما فيه صلاح البلاد والعباد. ٭ رجل أعمال واحد أعيان محافظة حوطة بني تميم
فلما أكثر عليه غضب، ثم قال للناس: (سلوني عما شئتم... ) الحديث. الرواية الثانية: روى البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: كان قوم يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم استهزاء، فيقول الرجل: من أبي؟ ويقول الرجل تضل ناقته: أين ناقتي؟ فأنزل الله فيهم هذه الآية: { يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم} حتى فرغ من الآية كلها. الرواية الثالثة: روى الإمام أحمد ، و الترمذي ، و ابن ماجه عن عليٍّ رضي الله عنه، قال: لما نزلت هذه الآية { ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا} (آل عمران:97) قالوا: يا رسول الله! أفي كل عام؟ فسكت، فقالوا: أفي كل عام؟ فسكت، ثم قالوا: أفي كل عام؟ فقال: ( لا ، ولو قلت: نعم ، لوجبت) فأنزل الله تعالى: { يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم} إلى آخر الآية. وفي رواية في "صحيح ابن حبان" عن أبي هريرة رضي الله عنه، جاء فيها: ( فإنما هلك الذين قبلكم بكثرة سؤالهم واختلافهم على أنبيائهم ، فإذا نهيتكم عن شيء ، فاجتنبوه ، وإذا أمرتكم بشيء فأتوا منه ما استطعتم) وذكر أن هذه الآية التي في المائدة نزلت في ذلك: { يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم}.
وفي رواية ثالثة عند الطبري، والطبراني عن أبي أمامة الباهلي، وفيها: فقال الأعرابي: أنا ذا، فقال: (ويحك، ماذا يؤمنك أن أقول: نعم، ولو قلت: نعم؛ لوجبت، ولو وجبت لكفرتم، ألا إنه إنما أهلك الذين قبلكم أئمة الحرج، والله لو أني أحللت لكم جميع ما في الأرض، وحرمت عليكم منها موضع خف، لوقعتم فيه) فأنزل الله عز وجل عند ذلك: {يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم وإن تسألوا عنها حين ينزل القرآن تبد لكم عفا الله عنها والله غفور حليم}. قال الهيثمي في "مجمع الزوائد": "رواه الطبراني في "المعجم الكبير" وإسناده حسن جيد"، وسكت عنه الحافظ ابن حجر في "الفتح". وقال الحافظ ابن كثير في "تفسير القرآن العظيم": "في إسناده ضعف". هكذا جاء في سبب نزول هذه الآية الكريمة. من يكمل القراءة يترك ذكر…. سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر
وفي رواية في "صحيح ابن حبان" عن أبي هريرة رضي الله عنه، جاء فيها: (فإنما هلك الذين قبلكم بكثرة سؤالهم واختلافهم على أنبيائهم، فإذا نهيتكم عن شيء، فاجتنبوه، وإذا أمرتكم بشيء فأتوا منه ما استطعتم) وذكر أن هذه الآية التي في المائدة نزلت في ذلك: {يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم}. وفي رواية ثالثة عند الطبري، والطبراني عن أبي أمامة الباهلي، وفيها: فقال الأعرابي: أنا ذا، فقال: (ويحك، ماذا يؤمنك أن أقول: نعم، ولو قلت: نعم؛ لوجبت، ولو وجبت لكفرتم، ألا إنه إنما أهلك الذين قبلكم أئمة الحرج، والله لو أني أحللت لكم جميع ما في الأرض، وحرمت عليكم منها موضع خف، لوقعتم فيه) فأنزل الله عز وجل عند ذلك: {يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم وإن تسألوا عنها حين ينزل القرآن تبد لكم عفا الله عنها والله غفور حليم}. قال الهيثمي في "مجمع الزوائد": "رواه الطبراني في "المعجم الكبير" وإسناده حسن جيد"، وسكت عنه الحافظ ابن حجر في "الفتح". وقال الحافظ ابن كثير في "تفسير القرآن العظيم": "في إسناده ضعف". هكذا جاء في سبب نزول هذه الآية الكريمة.
وفي لفظ للإمام مسلم عن أبي موسى رضي الله عنه، قال: سئل النبي صلى الله عليه وسلم عن أشياء كرهها. فلما أكثر عليه غضب، ثم قال للناس: (سلوني عما شئتم…) الحديث. الرواية الثانية: روى البخاري عن ابن عباس رضي الله عنهما، قال: كان قوم يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم استهزاء، فيقول الرجل: من أبي؟ ويقول الرجل تضل ناقته: أين ناقتي؟ فأنزل الله فيهم هذه الآية: {يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم} حتى فرغ من الآية كلها. الرواية الثالثة: روى الإمام أحمد، والترمذي، وابن ماجه عن عليٍّ رضي الله عنه، قال: لما نزلت هذه الآية {ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا} (آل عمران:97) قالوا: يا رسول الله! أفي كل عام؟ فسكت، فقالوا: أفي كل عام؟ فسكت، ثم قالوا: أفي كل عام؟ فقال: (لا، ولو قلت: نعم، لوجبت) فأنزل الله تعالى: {يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم} إلى آخر الآية. وفي رواية في "صحيح ابن حبان" عن أبي هريرة رضي الله عنه، جاء فيها: (فإنما هلك الذين قبلكم بكثرة سؤالهم واختلافهم على أنبيائهم، فإذا نهيتكم عن شيء، فاجتنبوه، وإذا أمرتكم بشيء فأتوا منه ما استطعتم) وذكر أن هذه الآية التي في المائدة نزلت في ذلك: {يا أيها الذين آمنوا لا تسألوا عن أشياء إن تبد لكم تسؤكم}.
وفي الصحيح: ((ذَروني ما تركتكم؛ فإنما هلكَ مَن كان قبلكم بكثرة سؤالهم واختلاِفهم على أنبيائهم)) [5] ، وفي الحديث الصحيح: ((إن الله تعالى فرَضَ فرائضَ فلا تضيِّعوها، وحدَّ حدودًا فلا تعتَدوها، وحرَّم أشياء فلا تنتَهِكوها، وسكَت عن أشياءَ رحمةً بكم غيرَ نسيان، فلا تَسألوا عنها)) [6]. ثم قال تعالى: ﴿ قَدْ سَأَلَهَا قَوْمٌ مِنْ قَبْلِكُمْ ثُمَّ أَصْبَحُوا بِهَا كَافِرِينَ ﴾ [المائدة: 102]؛ أي: قد سأل هذه المسائلَ المنهيَّ عنها قومٌ من قبلكم، فأُجيبوا عنها ثم لم يُؤمنوا بها فأصبَحوا كافرين؛ أي: بسببها؛ أي: بُيِّنَت لهم فلم يَنتفعوا بها؛ لأنهم لم يَسألوا على وجه الاستِرشاد، بل على وجه الاستِهزاء والعناد [7]. قال المُناويُّ في التعليق على هذا الحديث: "أي: اترُكوني من السؤالِ ((ما تركتُكم))؛ أي: مدَّة تركي إياكم من الأمر بالشيء والنهي عنه، فلا تتعرَّضوا لي بكثرة البحث عمَّا لا يَعنيكم في دينكم، مهما أنا تارككم لا أقول لكم شيئًا، فقد يوافق ذلك إلزامًا وتشديدًا، وخذوا بظاهر ما أمرتكم، ولا تستكشفوا كما فعل أهل الكتاب... " [8]. [1] أشياء: ممنوعة من الصرف (أي لا تنون) كحمراء وصفراء. [2] بعد انقطاع الوحي أمن الناس من نزول ما قد يَسوء، ومع هذا فإن سؤال التنطُّع والتعنُّت مكروهٌ دائمًا، وفي الحديث: ((مِن حُسن إسلام المرء تركُه ما لا يَعنيه)) أيسر التفاسير؛ الجزائري.
وهذه اليهودُ والنَّصارى بيْنَ أظهُرِهم المَصاحفُ، لم يُصبِحوا يَتعلَّقونَ بحَرفٍ ممَّا جاءتْهم به أنبياؤهم، ألَا وإنَّ مِن ذَهابِ العِلمِ أنْ يَذهَبَ حَمَلَتُه، ثلاثَ مِرارٍ. أبو أمامة الباهلي 22290 إسناده ضعيف بهذه السياقة. 13 - عن أبي ثعلبةَ قال: إنَّ اللهَ فرضَ فرائضَ فلا تُضَيِّعوها وحَدَّ حدودًا فلا تعْتَدوها ونهى عن أشياءَ فلا تنتهِكوها ، وسكت عن أشياءَ رُخصةً لكم ليس بنِسْيانٍ فلا تبحَثوا عنها. مكحول 8/3976 موقوف ومنقطع، لم يلق مكحول أبا ثعلبة 14 - إنَّ اللهَ حَدَّ حدودًا فلا تَعْتَدُوها ، وفرض فرائضَ فلا تُضَيِّعُوها ، وحَرَّمَ أشياءَ فلا تَنْتَهِكُوها ، وتَرَكَ أشياءَ من غيرِ نِسْيَانٍ من ربِّكم ولكن رحمةٌ منه لكم فاقْبَلُوها ، ولا تَبْحَثُوا عنها ضعيف الجامع 1597 15 - سَمِعْتُ أنَسَ بنَ مالِكٍ، قالَ: قالَ رَجُلٌ: يا نَبِيَّ اللَّهِ مَن أبِي؟ قالَ: أبُوكَ فُلانٌ، ونَزَلَتْ: {يا أيُّها الَّذِينَ آمَنُوا لا تَسْأَلُوا عن أشْياءَ} [المائدة: 101] الآيَةَ.