اذا حلقت الطائرة من النقطة أ. حل السؤال، تندرج تحت مادة الرياضيات التى تعتبر الماده الاساسيه التي تتكون من الهندسه وحساب مثلثات و تفاضل وتكامل وجبر وغيرها, وتعتبر, الزوايا من اهم الاشكال الهندسيه ومنها الزاويه الحاده والزاويه القائمه والزاويه المنفرجه والزاويه المستقيمة. حل السؤال. ؟ قام العلماء بأبتكار الكثير من وسائل النقل والمواصلات والتي سهلت الكثير من الأعمال على الانسان في المجالات المختلفة والمتنوعة، حيث تم نقل البضاىع والتجارة والسفر وتوفير الوقت والجهد وتكلفة السفر من منطقة جغرافية الى اخرى، فقد كان في السابق تتم عملية النقل من خلال استخدام عربة يجرها الحيوان وتستهلك وقت طويل قد يصل الى ايام واشهر. اجابة سؤال اذا حلقت الطائرة من النقطة أ. ؟ المقياس هو 60
اذا حلقت الطائرة من النقطة أ الى النقطة ب، الطائرة من اعظم الاختراعات التي توصل اليها العلماء فهي تعد وسيلة نقل متعددة الاستخدامات فيمكن استخدامها لنقل البضائع ويمكن ايضا استخدامها لنقل الافراد عند السفر من مكان الى اخر وهي وسيلة وفرت الوقت والجهد الذين كانوا يبذلوه الناس قديما حيث كان يستغرق السفر عدة اشهر متتالية للوصول الى المكان المراد السفر اليه.
وتأسست عام 1991، واستعانت بخبرة عالم الديناميكية الهوائية السابق في "بوينغ" لويس غراتزر، الذي حصل عام 1994، على براءة اختراع لنوع جديد من تصميم الجناح ينحني بسلاسة من طرف الجناح، ما يوفر زيادة كبيرة بالكفاءة مقارنة مع النسخ السابقة ذات الزوايا المروسة. وكانت طائرة "Gulfstream II" أول طائرة تستخدم الجناح المدمج. وهي طائرة رجال أعمال تتمتع بمحركين وسعة قصوى تصل إلى 19 راكبًا. وبعد فترة وجيزة، توسعت شركة "Aviation Partners" إلى طائرات أكبر، وبدأت العمل مع شركة "بوينغ" التي أظهرت اهتمامًا بالأجنحة الصغيرة من خلال وضعها على طائرتها "747" لأول مرة عام 1988. وقال مايك ستويل، الرئيس التنفيذي لشركة "Aviation Partners Boeing"، وهي مشروع مشترك بين الشركتين، إنّ "بداية الشركة مع بوينغ أفضت إلى طائرة Boeing Business Jet التي هي طائرة 737 أساسًا". وصُنّعت عام 1999، وصُممت الأجنحة الصغيرة التي في وسع "بوينغ" تثبيتها مباشرة في المصنع على طائرات جديدة، وعُدلت طائرات بوينغ الحالية بأجنحة مدمجة تتراوح كلفتها التحديثية بين 737 و750 ألف دولار. وأشار ستويل إلى أنّ بعض جاذبية الأجنحة الصغيرة المدمجة تعتمد على مظهرها الأملس، وليس فقط توفير الوقود.
لكن ما أن يصل الهواء المتدفق في الأسفل إلى طرفي الجناحين، فإنه يميل إلى الالتفاف لأعلى حيث يقابل هواء الضغط المنخفض، وينتج عن ذلك إعصارًا صغيرًا، الأمر الذي يعادل فقدان الطاقة. وقال آل باورز، كبير العلماء السابق في مركز نيل أرمسترونغ لأبحاث الطيران التابع لـ"ناسا" إن "الطاقة المتبقية في الهواء تأتي من الطائرة"، موضحًا أنّه "إذا كانت هناك طريقة لالتقاط المزيد من تلك الطاقة وإبقائها على متن الطائرة، فسيؤدي ذلك إلى تقليل إهدار الطاقة". وفي عام 1897، حصل عالم الديناميكية الهوائية البريطاني فريدريك دبليو لانكستر على براءة اختراع "الألواح الطرفية للجناح"، وهي أسطح عمودية توضع في نهاية الأجنحة لإيقاف تدفق الهواء من الأسفل والالتقاء في الجزء العلوي، ما يقلّل السحب. وأوضح باورز: "تعمل الصفائح الطرفية مثل الأجنحة الصغيرة، لكن تحسين الارتفاع ضعيف نوعًا ما، لأن الألواح المسطحة بحد ذاتها لا تتمتع بديناميكية هوائية جيدة جدًا". وطوّر ريتشارد ويتكومب، وهو مهندس في "ناسا" هذه الفكرة لتطبيقها على الطائرات الحديثة في السبعينيات، مستوحيًا امتداد الجناح الرأسي من الطريقة التي تلف بها الطيور أجنحتها عند الطرف للتحليق عاليًا.