masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

اسباب ارتفاع هرمون الاستروجين

Tuesday, 30-Jul-24 04:16:43 UTC

نسبة هرمون الاستروجين عند الرجال وتختلف نسبة هرمون الاستروجين عند الرجال عن النساء، وفيما يلي توضيح بالنسبة الطبيعية لهرمون الاستروجين عند الرجال: يتم تحديد نسبة هرمون الاستروجين عند الرجال من خلال إجراء بعض التحاليل الطبية، وهما الإستراديول والإسترون، وتبلغ النسبة الطبيعية عند الرجال من كلاهما: نسبة الإستراديول الطبيعية عند الأطفال والمراهقين 40 جزء من الجرام الواحد. نسبة الإستراديول الطبيعية عند البالغين 40:10 جزء من الجرام الواحد. نسبة الإسترون الطبيعية عند الأطفال والمراهقين 60 جزء من الجرام الواحد. نسبة الإسترون الطبيعية عند البالغين 60:10 جزء من الجرام الواحد. هرمون الاستروجين : النسبة الطبيعية وأعراض الارتفاع والانخفاض. أهمية تحليل هرمون الاستروجين هناك العديد من الفوائد لإجراء تحليل هرمون الاستروجين والتي يحدد الطبيب المعالج ضرورة القيام بها أم لا، وفقاً لتشخيصه للحالة المرضية، ومن أبرز تلك الفوائد: في حالة وجود اضطرابات في حدوث الدورة الشهرية يتم تشخيص السبب من خلال تحليل هرمون الاستروجين. تحديد مدى كفاءة عمل المبيضين. مراقبة تطور ونمو الحويصلات في منطقة المبيض قبل إجراء عملية الإخصاب المساعد سواء كانت حقن مجهري أو اطفال انابيب. تشخيص سبب حدوث البلوغ المبكر أو البلوغ المتأخر عند الفتيات.

  1. هرمون الاستروجين : النسبة الطبيعية وأعراض الارتفاع والانخفاض
  2. أعراض ارتفاع هرمون الإستروجين - ويب طب

هرمون الاستروجين : النسبة الطبيعية وأعراض الارتفاع والانخفاض

8- مشكلات النوم: ينتج عن التغيرات الهرمونية اضطراب في نمط النوم ، ويعتبر ذلك من أهم أعراض إرتفاع هرمون الإستروجين في الجسم. 9- الأيض البطيء " إنخفاض كفاءة الميتابوليزم": يؤدي إرتفاع هرمون الإستروجين إلى تعطيل عملية الأيض ، مما يسبب تخزين الوزن الزائد في الجسم بشكل سريع. 10- انخفاض الرغبة الجنسية: يؤدي إنخفاض الرغبة الجنسية إلى نقص الحث الجنسي ، ومرة أخرى يرجع ذلك إلى إرتفاع هرمون الإستروجين. أسباب إرتفاع مستويات هرمون الإستروجين في الجسم: 1- الحمل: يعتبر الحمل سببا رئيسيا في إرتفاع مستوى الإستروجين ، وهو من الهرمونات الضرورية في هذه الفترة ، فهو المسئول عن التحكم في هرمون البروجيسترون الذي يلزم لتطور ونمو الجنين. 2- اضطراب الدورة الشهرية: إذا حدث إضطراب في موعد الدورة الشهرية ، فيعود الأمر لهذا الهرمون فهو مسئول عن خروج البويضات ونزول الدورة الشهرية. 3- سن اليأس: يصاحب هذه الفترة إحتمالية إرتفاع هرمون الإستروجين بشكل كبير. 4- أمراض الجهاز التناسي: قد ينتج إرتفاع هرمون الإستروجين عن الإصابة بتكيسات المبيض أو وجود ورم في الرحم. أعراض ارتفاع هرمون الإستروجين - ويب طب. 5- بعض الأدوية: قد يسبب تناول بعض الأدوية أو المنشطات إرتفاع مستوى هرمون الإستروجين.

أعراض ارتفاع هرمون الإستروجين - ويب طب

تُنصح المريضة بتناول الأغذية الغنية بالألياف والبروتين، وبالاعتماد في غذائها على الفاكهة مثل: (الفراولة، الخوخ، التوت) والخضار مثل: (البروكلي، الثوم، الفول الأخضر). تجنب الأطعمة الغنية بالسكريات والدهون والنشويات. تناول البقوليات لأنها تحتوي على مادة isoflavonoids. 3- التداوي بالأعشاب الشمر واليانسون: يخفف من أعراض انقطاع الطمث. حشيشة الملاك الصيني: تخفف من الهبات الساخنة، وتساعد في تنظيم الدورة الشهرية. عشبة دميانة: تحتوي على إستروجين طبيعي. الجنكة: تعالج نقص الإستروجين، وتساعد في علاج الاكتئاب أيضًا. برسيم المروج: تحتوي على (ايزوفلوفينز) وهو مركب يشبه تركيب الإستروجين. العرقسوس: ولكن حذار من التداوي به لمدة طويلة، نظرًا لتأثيره على ضغط الدم. الميرمية: تحتوي على إستروجين طبيعي. 4- نمط حياة صحي ممارسة الرياضة باعتدال، لأن الرياضة القاسية تؤدي أيضًا إلى انخفاض مستوى هرمون الإستروجين. الابتعاد عن التدخين والكحول: فالتدخين له أثر سلبي على الغدد الصم، فهو يؤدي إلى انقطاع الطمث عند النساء في وقت مبكر. يؤدي الإفراط في تناول القهوة إلى زيادة مستوى الإستروجين عند المرأة، ولذلك يجب ألا تشرب المرأة أكثر من فنجانين في اليوم كحد أقصى.

وتفرز الحويصلة بدورها كميات متزايدة من هرمون الأستراديول، وتستمر هذه المرحلة ل 14 يومًا في المتوسط. 2. الإباضة إن إفراز الحويصلة (Follicle) يزاداد بقوة منذ اليوم الثالث عشر للدورة مما يؤدي إلى زيادة إفراز هرمون (Luteinizing hormone) الذي يسبب الإباضة، عند الإباضة يكون مخاط عنق الرحم سائلًا والعنق مفتوح قليلًا ما يسمح بمرور الحيوانات المنوية. 3. مرحلة الجسم الأصفر (Luteal phase) تمتد هذه المرحلة من الإباضة وحتى بداية الطمث، وتمتاز هذه المرحلة بإنتاج وتطور الجسم الأصفر وبتغيرات في بطانة الرحم، وفي اليوم الثاني والعشرين للدورة تنمو بطانة الرحم وتزداد وتتوسع الأوعية الدموية المغذية لها لأقصى درجة (بسبب ارتفاع مستويات هرمون الأستروجين) لتكون جاهزة لزرع البويضة المخصبة. والتي في حال لم تحدث فإن هرموني الأستراديول والبروجيستيرون يثبطان إفراز هرمون (Gonadotropin releasing hormone)، كل هذا يؤدي إلى انخفاض سريع في مستويات هرموني الأستراديول والبروجيستيرون (في اليوم السادس والعشرين للدورة تقريبًا). وبالتالي تقلص الأوعية الدموية المغذية لبطانة الرحم ونقصان كمية الدم الواصلة للبطانة ما يؤدي انسلاخها وحدوث الطمث.