masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

جامع البيان عن تأويل أي القرآن للطبري

Wednesday, 10-Jul-24 23:33:43 UTC
عنوان الكتاب: جامع البيان عن تأويل آي القرآن تفسير الطبري ط دار الفكر الناشر: دار الفكر سنة النشر: 1405 - 1983 عدد المجلدات: 15 عدد الصفحات المجلد 1: 602 عدد الصفحات المجلد 2: 653 عدد الصفحات المجلد 3: 708 عدد الصفحات المجلد 4: 692 عدد الصفحات المجلد 5: 584 عدد الصفحات المجلد 6: 488 عدد الصفحات المجلد 7: 452 عدد الصفحات المجلد 8: 490 عدد الصفحات المجلد 9: 562 عدد الصفحات المجلد 10: 434 عدد الصفحات المجلد 11: 550 عدد الصفحات المجلد 12: 550 عدد الصفحات المجلد 13: 666 عدد الصفحات المجلد 14: 446 عدد الصفحات المجلد 15: 488

جامع البيان عن تأويل آي القرآن Pdf

الكتاب: تفسير الطبري - جامع البيان عن تأويل آي القرآن المؤلف: الإمام محمد بن جرير بن يزيد بن كثير بن غالب الشهير بالإمام أبو جعفر الطبري - 838-923 - 224 هـ آمل، طبرستان - 26 شوال 310 هـ إمام من أئمة المسلمين وعالم جليل, مؤرخ ومفسر وفقيه مسلم صاحب أكبر كتابين في التفسير والتاريخ. يعتبر أكبر علماء الإسلام تأليفًا وتصنيفًا. إمام المؤرخين والمفسرين. تفسيره من أجلِّ التفاسير وأعظمها شأناً، وقد تميز بالتالي: • جمع المأثور عن الصحابة وغيرهم في التفسير. • الاهتمام بالنحو والشواهد الشعرية. • تعرضه لتوجيه الأقوال. • الترجيح بين الأقوال والقراءات. • الاجتهاد في المسائل الفقهية مع دقة في الاستنباط. • خلوه من البدع, وانتصاره لمذهب أهل السنة. • ومنهجه في كتابه أنه يصدر تفسيره للآيات بذكر المأثور عن النبي - صلى الله عليه وسلم - والصحابة ومن دونهم بقوله: القول في تأويل قوله تعالى.... - بعد أن يستعرض المعنى الإجمالي للآية، فإن كان فيها أقوال سرده، وأتبع كل قول بحجج قائليه رواية ودراية، مع التوجيه للأقوال، والترجيح بينها بالحجج القوية. محنته: تعرض الطبري لمحنة شديدة في أواخر حياته بسبب التعصب المذهبي، فلقد وقعت ضغائن ومشاحنات بين ابن جرير الطبري ورأس الحنابلة في بغداد أبي بكر بن داود أفضت إلى اضطهاد الحنابلة لابن جرير، وكان المذهب الحنبلي في هذه الفترة هو المسيطر على العراق عامةً وبغدادَ خاصةً، وتعصب العوامّ على ابن جرير ورموه بالتشيّع وغالوا في ذلك.

مؤلف كتاب جامع البيان عن تأويل آي القرآن هو

كتاب: تفسير الطبري المسمى بـ «جامع البيان في تأويل آي القرآن» *** ملخص عن كتاب: تفسير الطبري المسمى بـ «جامع البيان في تأويل آي القرآن» *** التصنيف الفرعي للكتاب: التفاسير المؤلفون الطبري محمد بن جرير بن يزيد الطبري، أبو جعفر، المؤرخ المفسر الإمام، ولد في آمل طبرستان سنة (224هـ)، واستوطن بغداد، وتوفي بها سنة (310هـ) عرض عليه القضاء فامتنع، والمظالم فأبى، وهو من ثقات المؤرخين، قال ابن الأثير: أبو جعفر أوثق من نقل التاريخ، وفي تفسيره ما يدل على علم غزير وتحقيق. وكان مجتهدًا في أحكام الدين لا يقلد أحدًا، بل قلده بعض الناس. أجزاء الكتاب ابحث عن متن الكتاب فهرس الكتاب أدخل كلمة بحث تتكون من ثلاثة أحرف على الأقل

جامع البيان عن تأويل آي القرآن الكريم

حُدثت عن الحسين ، قال: سمعت أبا معاذ يقول: أخبرنا عبيد ، قال: سمعت الضحاك يقول في قوله: اللّؤْلُؤُ وَالمَرْجانُ أما المرجان: فاللؤلؤ الصغار ، وأما اللؤلؤ: فما عظُم منه. حدثني محمد بن سعد ، قال: ثني أبي ، قال: ثني عمي ، قال: ثني أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس ، يَخْرُجُ مِنْهُما اللّؤلُؤُ وَالمَرْجانُ قال: اللؤلؤ: ما عظُم منه ، والمرجان: اللؤلؤ الصغار. وحدثني يونس ، قال: أخبرنا ابن وهب ، قال: قال ابن زيد: المرجان: هو اللؤلؤ الصغار. وحدثنا عمرو بن سعيد بن بشار القرشي ، قال: حدثنا أبو قتيبة ، قال: حدثنا عبد الله بن ميسرة الحراني ، قال: ثني شيخ بمكة من أهل الشأم ، أنه سمع كعب الأحبار يُسأل عن المرجان ، فقال: هو البسذ. قال أبو جعفر: البسذ له شُعَب ، وهو أحسن من اللؤلؤ. وقال آخرون: المرجان من اللؤلؤ: الكبار ، واللؤلؤ منها: الصغار. ذكر من قال ذلك: حدثنا ابن حُمَيد ، قال: حدثنا مهران ، عن سفيان ، عن موسى بن أبي عائشة ، أو قيس بن وهب ، عن مرّة ، قالَ: المرجان: اللؤلؤ العظام. حدثني محمد بن عمرو ، قال: حدثنا أبو عاصم ، قال: حدثنا عيسى ، حدثني الحارث ، قال: حدثنا الحسن ، قال: حدثنا ورقاء جميعا ، عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد قوله: المرجان ، قال: ما عظم من اللؤلؤ.

حتى منعوا الناس من الاجتماع به، وظل ابن جرير محاصرًا في بيته حتى تُوفّي. ثناء العلماء عليه: *قال عنه الإمام النووي: أجمعت الأمة على أنه لم يصنف مثل الطبري. *قال عنه ياقوت الحموي: "أبو جعفر الطبري المحدِّث، الفقيه، المقرئ، المؤرِّخ، المعروف، المشهور. *قال عنه الخطيب البغدادي: "كان أحد أئمة العلماء، يُحكم بقوله، ويُرجع إلى رأيه لمعرفته وفضله، وكان قد جمع من العلوم ما لم يشاركه فيه أحد من أهل عصره، وكان حافظًا لكتاب الله، عارفًا بالقراءات كلها، بصيرًا بالمعاني، فقيهًا في أحكام القرآن، عالمًا بالسنن وطرقها: صحيحها وسقيمها، وناسخها ومنسوخها، عارفًا بأقوال الصحابة والتابعين ومن بعدهم قل أن ترى العيون مثله... ، عارفًا بأيام الناس وأخبارهم. *قال عنه أحمد ابن خلكان:العلم المجتهد عالم العصر صاحب التصانيف البديعة كان ثقة صادقا حافظا رأسا في التفسير إماما في الفقه والإجماع والاختلاف علامة في التاريخ وأيام الناس عارفا بالقراءات وباللغة وغير ذلك. *قال ابن الأثير: أبو جعفر أوثق من نقل التاريخ وفي تفسيره ما يدل على علم غزير وتحقيق وكان مجتهدًا في أحكام الدين لا يقلد أحدًا بل قلده بعض الناس وعملوا بأقواله وآرائه وكان أسمر، أعين، نحيف الجسم، فصيحًا.