masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

علاج الورم الحميد

Thursday, 11-Jul-24 09:49:09 UTC

11:13 ص السبت 22 ديسمبر 2018 مريض-وطبيب كتبت- أسماء أبو بكر الأورام الحميدة لا تشكل خطورة كبيرة في الغالب، إلا أن المشكلة تكمن في احتمالية تحول بعضها إلى أورام خبيثة، لذلك لا يجب الاستهانة بها أو تجاهل علاجها، ويكون من الضروري اتخاذ بعض الإجراءات الوقائية في حالة الإصابة بها. عوامل خطورة بعض الأورام الحميدة قد تتحول إلى خبيثة خاصة بعض أورام القولون والثدي، وفقًا للدكتور طارق كامل، أستاذ علاج الأورام بكلية الطب جامعة عين شمس، موضحًا أن الاستعداد الوراثي، أو اتباع نظام غذائي غير صحي تعتبر عوامل خطورة تزيد من احتمالية تحول الورم الحميد إلى خبيث. اقرأ أيضًا: هل الورم الليفي في الثدي يتحول إلى سرطان؟ اتفق الدكتور رامي غالي، أستاذ علاج الأورام بكلية الطب جامعة عين شمس، في أن بعض الأورام الحميدة يمكن أن تتحول إلى خبيثة كبعض أورام القولون والغدد الليمفاوية وعنق الرحم والثدي، مشيرًا إلى أن أورام الثدي إذا تم تشخيصها على أنها حميدة وفقًا للعينة الباثولوجية فلا تتحول إلى ورم خبيث. الأورام الحميدة قد تتحول إلى خبيثة.. إجراءات وقائية | الكونسلتو. أضاف غالي، أن الأورام يمكن تشخيصها بالسونار والماموجرام على أنها أورام حميدة أو خبيثة، إلا أن هناك بعض أنواع الأورام التي يتم تشخيصها على أنها غالبا حميدة، أي لا تثبت الفحوصات أنها حميدة بنسبة ١٠٠% بل يكون هناك احتمال لتحولها لورم خبيث.

الأورام الحميدة قد تتحول إلى خبيثة.. إجراءات وقائية | الكونسلتو

تناول الأدوية المعدلة لمستقبلات الأستروجين الانتقائية لتقليل حجم الورم الرحمي وتستخدم بكثرة في مرحلة سن اليأس. تناول حبوب منع الحمل بجرعات منخفضة لإيقاف النزيف، ولكن لا يؤثر في تقليل حجم الورم. هرمونات الأندروجين تعمل هذه الأدوية على الحد من النزف المهبلي، ولكنه لا يؤثر على الورم من ناحية الحجم، وتوجد بعض الآثار الجانبية عند تناول هذه الأنواع من الأدوية زيادة وزن الجسم. الإصابة بتشنجات بالعضلات. نمو شعر الجسم بكثرة. الشعور بالاكتئاب وتغير المزاج. انخفاض نسبة الكوليسترول المفيد. زيادة في إفرازات إنزيمات الكبد. 2- علاج ورم الرحم الخبيث التدخل الجراحي وهو استئصال الرحم بالكامل مع المبايض أو قناة فالوب أو عنق الرحم، حسب مرحلة تقدم الورم. العلاج بالأشعة يستخدم للحد من زيادة حجم أو انتشار الورم، وفي حالة عودة الورم مرة أخرى، وفي حالة عدم تحمل إجراء العملية الجراحية، في حالة الرغبة في الإنجاب. العلاج الكيماوي يستخدم للحد من انتشار الورم أو عودة مرة أخرى بعد عملية استئصال الرحم أو المكان الذي يتواجد به الورم. العلاج الهرموني وهو تناول دواء البروجسترون الذي يساعد في تقليل حجم الورم أو علاجه في حالة الانتكاسة مرة أخرى.

عوامل الخطر: وأشار إلى أن ما نسميه عامل الخطر هو أي شيء يزيد من احتمالات الإصابة بمرض معين. وبعض عوامل الخطر، مثل السنّ، الجنس والتاريخ العائلي، لا يمكن تغييرها، بينما يستطيع الإنسان السيطرة على عوامل أخرى، مثل التدخين أو سوء التغذية، لافتا الى أنه حتى لو كان لدى المرأة عامل خطر واحد أو أكثر فهذا لا يعني بالضرورة أن تصاب بمرض سرطان الثدي، إذ إن غالبية النساء المريضات بمرض سرطان الثدي أصبن فقط لمجرد كونهن نساء وليس لديهن أية عوامل خطر أخرى إضافية. عوامل خطر أخرى تزيد من خطر الإصابة بسرطان الثدي السنّ: حيث إن الإصابة بسرطان الثدي في سن مبكر أكثر خطورة منه في سن متقدمة. تاريخ شخصي من التعرض لسرطان الثدي تاريخ عائلي ( وجود حالات سرطان ثدي في العائلة) الميل الوراثي بوجود جينات وراثية التعرض لإشعاعات الوزن الزائد. عدم الارضاع ( الرضاعة الطبيعية تحمي المرأة نسبيا من الإصابة) الحيض في سن مبكرة نسبيا الوصول إلى سن الإياس (انقطاع الطمث – سن "اليأس") في سن متأخرة نسبيا العلاج بالهرمونات تناول أقراص منع الحمل التدخين