وقوع قتلى في انفجار قرب معهد صيني بالجامعة الباكستانية بكراتشي الثلاثاء 26/أبريل/2022 - 01:57 م أعلنت الشرطة الباكستانية، سقوط أربعة قتلى في انفجار قرب معهد صيني في الجامعة الباكستانية في مدينة كراتشي.. معالج باكستاني يزرع مسمارًا في رأس امرأة حامل كي تنجب صبيًا الأربعاء 09/فبراير/2022 - 04:09 م الطبيب حيدر خان الذي تولى علاج المرأة في المستشفى لوكالة "فرانس برس"، أنها قصدت المستشفى الواقع في مدينة بيشاور (شمال غرب باكستان)، بعدما حاولت نزع المسمار بنفسها. إصابة 16 شخصا في انفجار قنبلة يدوية في باكستان الإثنين 31/يناير/2022 - 12:55 م وأفادت صحيفة "إكسبريس تريبيون" الباكستانية نقلا عن مصدر شرطي اليوم، قوله إن مجهولون ألقوا قنبلة يدوية على تجمع للمواطنيين ثم لاذوا بالفرار، الأمر الذي أسفر عن إصابة 16 شخصا بجروح متنوعة مسلحون يقتلون قسا ويصيبون زميله في كمين بباكستان الأحد 30/يناير/2022 - 05:25 م قالت الشرطة الباكستانية، اليوم الأحد، إن مسلحين قتلوا قسا مسيحيا وأصابوا زميله في كمين بمدينة بيشاور شمال غربي باكستان يوم الأحد. مصرع 7 أفراد من أسرة واحدة في حريق منزلهم بباكستان الأحد 17/أكتوبر/2021 - 10:53 ص وقال رئيس خدمة الإنقاذ، الدكتور حسين ميان، إن الحريق اندلع في منزل بحي علي بور بمنطقة مظفر غرة في إقليم البنجاب.
في تلك المسافة بين منزلهم في القاهرة ودار جده في القرية عاشت الحياتان منسجمتين بلا خلل ظاهر، فلم تكن الأيام مجرد مسافة زمنية تساوي حسابيًا ما يقطعه القطار في سيره، كانت جسرًا بين زمنين، وحينها عرف لماذا تصير القاهرة لدى كل القرويين في كل المحافظات تحمل نداءً واسمًا وتفخيمًا جمًا "مصر"، فهم يقولون حين يقرر أحدهم أن يأتي لزيارة قريب له أو قضاء شأن ما إنه "رايح" مصر، أما القاهريون فيقولون عن رحلتهم العكسية "مسافر البلد"، بين اختلافات وتشابكات أحرف وكلمات الذهاب والعودة تلك كان الزمان وتفاصيله جميعها تتمطى بينهما افتراقًا وتلاقيًا وتوقفًا أحيانًا. سبيكة من فضاء خيال وأحداث واقع يتداخلان مزيجًا فلا ينصهران تفككًا إلى عناصرهما الأولى متفرقين قط، ولم تكن الكهرباء قد دخلت القرية بعد، وحيث تعيش البيوت الفسيحة الكبيرة ذات الطابقين مساء على إضاءة "اللمبة الجاز" وأحيانًا ضوء الكلوبات المتوهج، والتي تعمل بالغاز وتستخدم في المناسبات التي تجمع الأقارب، أو في دعوات احتفالات الموالد التي يقيمها أهل الدار، بينما يستيقظ كل من في دار جده مع أول افتراق للخيطين الأبيض والأسود من الفجر.