masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

وصية الغزاوي - جريدة الوطن السعودية

Monday, 29-Jul-24 10:41:28 UTC

هذه الصفحة صفحة نقاش مخصصة للتحاور بخصوص أحمد إبراهيم الغزاوي إذا كان لديك سؤال محدد عن موضوع الصفحة وليس عن الصفحة نفسها، توجه إلى ويكيبيديا أسئلة عامة. إذا كنت تريد مناقشة شيء عن ويكيبيديا نفسها بشكل عام وليس هذه الصفحة، توجه إلى ميدان ويكيبيديا. وقع عند الانتهاء من كل مداخلة بكتابة أربع مدات ~~~~ مواضيع النقاش الجديدة تكون أسفل صفحة النقاش؛ اضغط هنا لبداية موضوع جديد. مشاهدات الصفحة اليومية المقالة ضمن مجال اهتمام مشاريع الويكي التالية: مشروع ويكي أعلام / الأدباء والشعراء (مقيّمة بذات صنف بداية) بوابة أعلام المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي أعلام ، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بمقالات الأعلام في ويكيبيديا. إذا أردت المساهمة، فضلًا زر صفحة المشروع، حيث يُمكنك المشاركة في النقاشات ومطالعة قائمة بالمهام التي يُمكن العمل عليها. بداية المقالة قد قُيّمت بذات صنف بداية حسب مقياس الجودة الخاص بالمشروع. نقاش:أحمد إبراهيم الغزاوي - ويكيبيديا. المقالة مدعومةٌ من فريق عمل الأدباء والشعراء. مشروع ويكي السعودية بوابة السعودية المقالة من ضمن مواضيع مشروع ويكي السعودية ، وهو مشروعٌ تعاونيٌّ يهدف لتطوير وتغطية المحتويات المُتعلّقة بالسعودية في ويكيبيديا.

  1. أحمد إبراهيم الغزاوي - شبكة الألوكة - الكتاب والمفكرون
  2. نقاش:أحمد إبراهيم الغزاوي - ويكيبيديا

أحمد إبراهيم الغزاوي - شبكة الألوكة - الكتاب والمفكرون

ولا رموزا!! وتهويما!! وشعوذة *** ولا شذوذا، به التهريج يجتدف!! وإنما هو ما يشدو الهزار به *** لحنا.. ويملكنا الإعجاب والدنف!! وما به نصل الماضي بحاضرنا *** ولا يكدره.. بالوحل من ضعفوا!! وما يثير بنا الأشواق حافزة *** إلى النهوض، وما استهدى به السلف!! أما الهراء.. وأما ما يقيء به *** فإنه القرف، نغثى منه، والقرف! !

نقاش:أحمد إبراهيم الغزاوي - ويكيبيديا

هم الطلائع والأفواج موفضة *** وملء أبرادها التصميم واللهف!! كأنما كان هذا المؤتمر فيصلا بين زمنين وعهدين؛ كأنما كان إيذانا بغروب شمس «الرواد» كلهم.

كأنما استعاد أحمد الغزاوي وجوها وأحداثا، قبل أن ينشئ في أول مؤتمر للأدباء السعوديين قصيدة. أتراه سينظم «غزاوية» جديدة، يخلصها، بتمامها، للمؤتمر، والقائمين عليه؟ لكنه يشهد تاريخا جديدا هو حفي به، لا يشك في ذلك من اتصل بتاريخ هذا الرجل، وما أنشأه من شعر ونثر. أجل، كان كثير التلفت إلى الماضي، حتى لكأنه لم يترك لفظة، ولا عادية، ولا موروثا كان فبان، إلا أثبته، وأبقى لمن جاء بعده أثرا جليلا منه، أعني «شذراته»، تلك التي نشر قدرا طيبا منها في صحيفة الندوة، ثم اعتاد قراء مجلة المنهل الظهور عليها، قبل أن تحسن المجلة إلى الثقافة وإلى القراء، فتخرج شذرات الغزاوي في سفر عظيم، فيه ما شئت من لغة، وتاريخ، وتراث، وعادات، وتقاليد، وفن، وأساطير. فما تراه سيقول في ذلك الحفل الذي تأخر زمانه، حتى استيأس الأدباء الشيوخ منه؟ أقرب الظن أن الأدباء السعوديين – ومعهم المسؤولون وأساتذة الجامعة – أحسوا أن الشاعر أحمد الغزاوي باغتهم بغير ما يتوقعونه، فأصغوا إلى «غزاوية» غريبة المطلع: عرفت من ذات نفسي غير ما عرفوا *** فمن يلوم.. إذا ما قمت أعترف؟! أحمد إبراهيم الغزاوي - شبكة الألوكة - الكتاب والمفكرون. وحينئذ، أحس الأدباء، وأحس المسؤولون، وأحس الجمهور نأمة جديدة. وكأني أتخيل ما اعتلج في صدورهم.