masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

علاج البكتيريا في الجسم يهدد بالخطر

Monday, 29-Jul-24 10:23:26 UTC
25 - أبريل - 2022 الطحينة يُعد السمسم المكون الأساس للطحينة وبهذا فهي مصدر للدهون المفيدة للجسم وعدد من المعادن والفيتامينات، وتعتبر الطحينة إحدى المواد الغذائية التي تساعد على تقوية الذاكرة، حيث يكفي تناول ملعقتي طعام منها صباح كل يوم، ليحصل الجسم على الفيتامينات والمعادن اللازمة. وإذا كان الشخص يعاني من صعوبة الاستيقاظ في الصباح او من "التعب المزمن" فعليه إضافة الطحينية إلى نظامه الغذائي اليومي، لأن الطحينة تعطي الجسم طاقة كبيرة. “الطحينة”.. مادة غذائية لا غنى عنها للذاكرة وتطهير الدم. وعلاوة على ذلك، فإن للطحينية المصنوعة من بذور السمسم طعم لذيذ، ومفيدة جدا للصحة، لأنها تحتوي على نسبة عالية من البروتينات والألياف الغذائية والبوتاسيوم وأحماض أوميجا 3 الدهنية وفيتامينات وعناصر معدنية مختلفة، لذلك يجب أن تكون ضمن النظام الغذائي. وبالنظر لاحتواء الطحينة على نسبة عالية من مضادات الأكسدة فهي تساعد على تطهير الدم من المواد الضارة وتقوي القلب والأوعية الدموية، كما أن تناول الطحينية بانتظام ينظم مستوى الكوليسترول في الدم ويزيد من مقاومة الجسم لعدد كبير من الأمراض المرتبطة به. وبالإضافة إلى ذلك، تساعد الطحينة على تنظيم تدفق الدم في جميع أنحاء الجسم، وبفضل هذه الخاصية تخفض خطر العديد من المشكلات الصحية مثل النوبات القلبية والجلطة الدماغية.

علاج البكتيريا في الجسم مثل

وأن تكون أيضاً قابلة للتخمر بواسطة بكتريا المعدة والامعاء. وأن تكون لها القدرة كذلك على تحسين نمو ونشاط أنواع معيّنة من بكتريا الأمعاء. وتقاس كفاءة أي محفز أولي بقدرته على زيادة البكتريا النافعة في الأمعاء وقدرته على تحسين عمليات الإخراج والوقاية من التهابات الأمعاء. كما أثبتت الدراسات أن المحفزات الأوليّة تعزز من قدرة الجسم على امتصاص الكالسيوم وزيادة كثافة العظام وتؤدي إلى تحسن نسب الدهون في الدم. وأفضل مصادر المحفزات الأولية هي الإنولين inulin (مبلمر مركب من سكر الفركتوز يكثر في الهندباء) والفركتو-أوليغوسكريد Fructo-oligosacchride (وهو من الكاربوهيدرات التي توجد في حليب الأم) وجرى تركيبه في المعامل واستخدامه في تحضير مستحضرات الرضع (ما يسمى بحليب الأطفال). الطحينية : مادة غذائية لا غنى عنها للذاكرة وتطهير الدم. وهناك أنواع أخرى من المحفزات الأولية المركبة التي تضاف إلى الأطعمة أو تباع كمكملات غذائية. 2- المحفزات الحيوية Probiotics: وهي كائنات مجهرية حيّة تؤدي عند إضافة كميات كافية منها إلى الغذاء إلى تحسين الصحة. وهناك أنواع مختلفة من المحفزات الحيوية تعمل على منع اضطرابات الأمعاء مثل الإسهال، كما تعمل على منع حالة عدم تقبل اللاكتوز (سكر الحليب) مما يحد من حدوث حساسية الأطعمة.

ونشأ مصطلح " الألياف الكليّة Total Fiber " من مجموع الألياف الغذائية والوظيفية. وتتوفر (في الغرب خاصة) أنواع من المكملات الغذائية تشمل الأربعة السابقة، ولكن ثبت أن تأثيرها علاجي وقتي، أي يزول ويتوقف حال التوقف عن تناولها. والثابت أن الحصول عليها بطريقة طبيعية لا مصنعة كما خلقها الخالق هو الأفضل والأشد تأثيراً. ويمكن الحصول على تلك المحفزات الحيوية بتناول أطعمة طازجة غير معالجة خاصة خضراوات خضراء وأطعمة مخمّرة لم يتم تكريرها ولا معالجتها بالحرارة، أي تناول خبز من حبوب كاملة مخمّرة ليس بالخميرة الفورية إنما بطريقة التخمير الطبيعي أي عجن العجين وتركه ليختمر لساعات عدّة حتى ينتفخ ثم خبزه. وتناول منتجات البان مخمّرة ( لبن حامض، زبادي، لبنة الخ) لم تبستر ولم تتعرض للحرارة. علاج البكتيريا في الجسم مثل. وأطعمة الشعوب تزخر بأنواع من المأكولات المخمرة التي فقدت الاهتمام بها مؤخرا ويجب العودة إليها مثل المش والفسيخ والمحزرة والجبن المعتق والكشك والساوركراوت (الملفوف المخمر) وغيرها حيث أثبتت الأبحاث غناها بالبكتريا الطبيعية النافعة المعززة لصحة الأمعاء.