[1] أنواع البريد الإلكتروني هناك أنواع عديدة من البريد الإلكتروني وأهمهم: النشرة الإخبارية الرسائل الإخبارية عبر البريد الإلكتروني هي رسالة بريد إلكتروني رائعة، حيث تحظى النشرات الإخبارية بشعبية كبيرة وعادة ما يتم إرسالها وفقًا لجدول زمني ثابت، وغالبًا ما تحتوي على محتوى مدونة الشركة، والأحداث القادمة، وأي تحديثات حول شركتك من شأنها أن تهم المشترك. [3] رسائل الرعاية بالعملاء تتضمن رسائل البريد الإلكتروني هذه توجيه العملاء المتوقعين من خلال مسار مبيعات وتحويلهم إلى عملاء للشركة. مزايا البريد روني. الفكرة العامة لرعاية العملاء المحتملين هي أن المشتركين لديك ليسوا مستعدين بعد للشراء منك. لذلك يجب أولاً بناء ثقة العميل أو الشركة، ويمكن تحقيق ذلك من خلال المحتوى المفيد الذي سترسله في رسائل البريد الإلكتروني هذه. نظرًا لأن رعاية العملاء المحتملين ليست رسالة بريد إلكتروني لمرة واحدة، بل هي عبارة عن سلسلة من رسائل البريد الإلكتروني، يمكنك استخدام الأنواع المختلفة من رسائل البريد الإلكتروني التي يمكنك إرسالها للمساعدة في بناء تلك العلاقة. [3] الرسائل الترويجية رسائل البريد الإلكتروني الترويجية شائعة جدًا في التسويق عبر البريد الإلكتروني، وهذا هو سبب أهمية إضافة المزيد من القيمة إليها بدلاً من إرسال نوع البريد الإلكتروني القديم.
[٥] شهد عام 1971م تطوراً كبيراً في نظام البريد الإلكتروني، حيث اخترع المبرمج راي توملينسون (بالإنجليزية: Ray Tomlinson) نظام البريد الإلكتروني بشكله الحديث الحالي مُعتمداً على شبكة (ARPANET)، وأتاح النظام الجديد إمكانية إرسال الرسائل الإلكترونية إلى طرف آخر دون أن يتصل الاثنين بالشبكة في نفس الوقت وفي أيّ مكان حول العالم، كما طور توملينسون الصيغة الحالية لعناوين البريد الإلكتروني والذي يأتي على الشكل الآتي: ( [email protected]). [٥] تتابع التطور الحاصل على أنظمة البريد الإلكتروني مع مرور الوقت؛ فتمّت إضافته خانات المُستقبِل والمُرسِل لتظهر في الرسالة، كما تمّت إضافة بعض الميزات الأخرى مثل إمكانية إعادة توجيه الرسائل وإمكانية تنظيمها وترتيبها عام 1973م، إلّا أنّه وحتى منتصف عقد الثمانينات كان استخدام البريد الإلكتروني يتمّ عبر شبكة المؤسسات الحكومية، ونظراً إلى الفعالية الكبيرة التي أنتجها استخدام هذا النظام تقرر تجربة هذا النظام على شبكات أخرى خارجية، بحيث يتمكن الشخص من إرسال الرسائل إلى أيّ مكان في العالم، وأدّى هذا الأمر إلى ظهور شبكة الإنترنت العالمية. [٥] وشهد عام 1988م إصدار أول برنامج بريد إلكتروني تجاري وهو بريد مايكروسوفت (Microsoft Mail) الخاص بأجهزة الحاسوب من نوع أبل، ولحقها بعد عام واحد ظهور أول مُزود خدمة إنترنت تجاري (بالإنجليزية: Internet Service Provider) اختصاراً (ISP)، وأصبح إرفاق الملفات أمراً مُمكناً عام 1992م وذلك من خلال استخدام ما يُعرَف ببروتوكول ملحقات بريد الإنترنت متعدد الأغراض (MIME)، وبعد أن ظهرت برامج تنظيم البريد الإلكتروني المُختلفة كآتلوك وغيرها تزايدت شعبية البريد الإلكتروني إلى أن وصل عدد الحسابات المُسجلة هذه الخدمة عام 2018م إلى ما يزيد على 5 مليارات حساب فعّال في جميع أنحاء العالم.
يقرر المستخدم أين ومتى يراه. 8- عدم انقطاع العمل اليومي عند تلقي مكالمة ، من الضروري مقاطعة بعض الأنشطة. من ناحية أخرى ، عند وصول بريد إلكتروني ، ليس من الضروري إيقاف ما تم القيام به ، لأنه يمكن أن ينتظر حتى يتحرر المستخدم. 8 عيوب البريد الإلكتروني 1- لا يعتبر استلام الرسالة علامة على قراءتها على الرغم من أن الرسالة المرسلة عبر البريد الإلكتروني تصل إلى صندوق بريد المستلم على الفور ، فإن هذا لا يعني أنه قد تمت قراءتها. 2- يتطلب استخدامه جهازًا إلكترونيًا يمكن قراءة البريد الإلكتروني فقط باستخدام أجهزة الكمبيوتر والهواتف الذكية. 3- ضرورة وجود اتصال بالإنترنت لقراءة أو إرسال رسائل البريد الإلكتروني من الضروري أن يكون لديك اتصال بالإنترنت. لذلك ، من المستحيل قراءة رسائل البريد الإلكتروني في بعض الأماكن حيث تكون التغطية قليلة ، مثل الجبال أو الغابات ، من بين أمور أخرى. مزايا البريد الإلكتروني. 4 - يسهل سرقة المعلومات يحتفظ المستخدمون بالكثير من المعلومات في علب البريد ومجلدات البريد الإلكتروني. هذا الوضع جعلهم ضحايا قراصنة. لهذا السبب ، يوصى دائمًا بتوخي الحذر بشأن المعلومات التي يتم إرسالها عبر البريد الإلكتروني.