masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

نظام الجامعات الجديد تحويل الوظائف إلى عقود سنوية تحت التأمينات

Thursday, 11-Jul-24 02:56:18 UTC

السبت 16 سبتمبر 2017 «الجزيرة» - عبدالرحمن اليوسف: نشرت وزارة التعليم عبر موقعها الإلكتروني مسودة نظام الجامعات الجديد والمقترح من وزارة التعليم وذلك بناء على توجيه من مجلس الشئون الاقتصادية والتنمية، بعد الانتهاء من مراجعته ومناقشته في هيئة الخبراء التابعة لمجلس الوزراء، ومناقشته في اللجنة الدائمة لمجلس الشئون الاقتصادية والتنمية، وينتظر استكمال إجراءات اعتماده خلال الأشهر القليلة القادمة. ووجه معالي وزير التعليم الدعوة للمهتمين والمختصين لتقديم اقتراحاتهم وملاحظاتهم على النظام خلال 30 يوماً من نشر المسودة من خلال الرابط مؤكداً من خلال حسابه في تويتر أن ذلك يأتي سعياً من الوزارة لتعزيز المشاركة المجتمعية.

&Quot;التعليم&Quot; تدعو لإبداء الرأي والملاحظات حول مسودة نظام الجامعات الجديد

بلغ إجمالي الإيرادات الذاتية لـ21 جامعة حكومية في السعودية نحو 400 مليون ريال خلال العام الماضي 2017، وهو نتاج لاستثماراتها الداخلية لمرافقها ومنشآتها في حين لم تحصّل سبع جامعات أي إيرادات. ووفقاً لمصادر "الاقتصادية"، استحوذت جامعة طيبة على النسبة الأعلى من الإيرادات بما يقارب 26. 5 في المائة، وبإيرادات تقدر بـ106 ملايين ريال، تليها جامعة الملك فهد للبترول والمعادن بـ78. 5 مليون ريال، تليها جامعة الملك عبدالعزيز بنحو 29. 4 مليون ريال. وجاءت جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في المرتبة الرابعة من حيث الإيرادات، بقيمة نحو 27 مليون ريال، تليها جامعة تبوك بـ26. 2 مليون ريال. وتنص مسودة نظام الجامعات الجديد على أن تنشئ كل جامعة برنامجاً خاصاً بها للأوقاف يتم من خلاله تشجيع القطاع الخاص والأفراد على الوقف، للصرف منه على الأغراض التي يتم تحديدها وفق القواعد المقرة من مجلس الأمناء، ويحق للجامعة إنشاء شركة أو أكثر للاستثمار في ممتلكات الجامعة أو غيرها ولها أن تملكها كاملة، أو بالمشاركة مع جهات حكومية أو في القطاع الخاص. ونص النظام على أن تكون إيرادات الجامعة مما يخصص لها من الدولة وفق القواعد المنظمة لميزانية الجامعات، أو من الرسوم الدراسية، ورسوم الخدمات التي تتقاضاها الجامعات، أو من التبرعات والهبات والمنح والوصايا والأوقاف، أو من ريع أملاكها واستثماراتها أو غيرها من موارد أخرى يقرها مجلس الأمناء على ألا تتعارض مع أهداف وطبيعة نشاط الجامعة.

محليــات > "التعليم" تحول أعضاء هيئات تدريس الجامعات والموظفين إلى نظام عقود سنوية "التعليم" تحول أعضاء هيئات تدريس الجامعات والموظفين إلى نظام عقود سنوية قلم - متابعات: أعلنت وزارة التعليم عن مسودة النظام الجديد للجامعات الذي طرحته للتداول ويقضي بتحويل وظائف أعضاء هيئة التدريس في الجامعات والموظفين إلى عقود سنوية. وأوضحت الوزارة أن النظام الجديد سيسهم في تخفيف البيروقراطية الإدارية وترشيد الإنفاق، إذ سيتم تحويل وظائف أعضاء هيئات التدريس والذين يبلغ عددهم بحسب آخر إحصاء لوزارة الخدمة المدينة 76289 عضواً إضافة للموظفين الإداريين إلى عقود سنوية تحت نظام التأمينات الاجتماعية. ونشرت وزارة التعليم عبر موقعها الإلكتروني مسودة نظام الجامعات الجديد ، وينتظر استكمال إجراءات اعتماده خلال الأشهر القليلة المقبلة. وسيسهم النظام الجديد في خفض اعتماد الجامعات على موازنة الدولة ويدفعها الى إيجاد مصادر تمويل جديدة، من خلال فرض رسوم دراسية على برامج الدراسات العليا وعوائد البحث العلمي، وبرامج الأوقاف، والمشاريع الاستثمارية داخل الحرم الجامعي وضمن ممتلكات الجامعة. وصلة دائمة لهذا المحتوى:

«التعليم» تحول أعضاء هيئات تدريس الجامعات وموظفيها إلى نظام العقود السنوية » صحيفة حفر الباطن

كشفت وزارة التعليم عن مسودة النظام الجديد للجامعات الذي طرحته للتداول (نشرته «الحياة» أول من أمس)، ويقضي بتحويل وظائف أعضاء هيئة التدريس في الجامعات والموظفين إلى عقود سنوية، كما يمكن الجامعات من معالجة كثير من المشكلات البيروقراطية الحالية، ومواجهة التحديات المستقبلية. وقالت إن النظام الجديد سيسهم في تخفيف البيروقراطية الإدارية وترشيد الإنفاق، إذ سيتم تحويل وظائف أعضاء هيئات التدريس والذين يبلغ عددهم بحسب آخر إحصاء لوزارة الخدمة المدينة 76289 عضواً إضافة للموظفين الإداريين إلى عقود سنوية تحت نظام التأمينات الاجتماعية. ونشرت وزارة التعليم عبر موقعها الإلكتروني مسودة نظام الجامعات الجديد وذلك بناءً على توجيه من مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، بعد الانتهاء من مراجعته ومناقشته في هيئة الخبراء التابعة لمجلس الوزراء، ومناقشته في اللجنة الدائمة لمجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، وينتظر استكمال إجراءات اعتماده خلال الأشهر القليلة المقبلة. ويمثل نظام الجامعات المقترح من وزارة التعليم نقلة في مسيرة التعليم العالي في المملكة، إذ يمكن الجامعات من معالجة كثير من المشكلات البيروقراطية الحالية ومواجهة التحديات المستقبلية، وذلك كونه يأتي متوافقاً مع الممارسات الدولية في جامعات دول العالم المتقدم، ويحقق في الوقت نفسه مضامين رؤية المملكة 2030 التي نصت على أن من وسائل تحقيق الرؤية هو برنامج تعزيز حوكمة العمل الحكومي.

وتطرقت مسودة مشروع نظام الجامعات الجديد إلى اعتبار مجلس الجامعة هو السلطة الإشرافية لتصريف الشؤون العلمية والتعليمية والإدارية والمالية وتنفيذ السياسة العامة للجامعة، كما أكد النظام على أن تتولى المجالس العلمية عملية الإشراف على تعيين أعضاء هيئة التدريس، والترقيات العلمية. ونصت إحدى مواد النظام الجديد على أن تنشئ كل جامعة برنامجاً خاصاً بها للأوقاف يتم من خلاله تشجيع القطاع الخاص والأفراد على الوقف، للصرف منه على الأغراض التي يتم تحديدها وفق القواعد المقرة من مجلس الأمناء، كما تضمنت المسودة أنه يحق للجامعة إنشاء شركة أو أكثر للاستثمار في ممتلكات الجامعة أو غيرها ولها أن تملكها كاملة، أو بالمشاركة مع جهات حكومية أو في القطاع الخاص. ونص النظام على أن تكون إيرادات الجامعة مما يخصص لها من الدولة وفق القواعد المنظمة لموازنة الجامعات، أو من الرسوم الدراسية، ورسوم الخدمات التي تتقاضاها الجامعات، أو من التبرعات والهبات والمنح والوصايا والأوقاف، أو من ريع أملاكها واستثماراتها أو غيرها من موارد أخرى يقرها مجلس الأمناء على ألا تتعارض مع أهداف وطبيعة نشاط الجامعة. ويسمح النظام الجديد للجامعات بأن تتقاضى رسوماً دراسية عن برامج الدراسات العليا، ومن الطلبة الأجانب باستثناء المنح المجانية الدراسية، كما يحق للجامعات أن تقوم بالبحوث العلمية، والخدمات الاستشارية، لجهات أخرى داخلية وخارجية في مقابل مبالغ مالية وفقاً لصحيفة الحياة.

التعليم تطرح مسودة نظام الجامعات الجديد وتتيح للمهتمين والمختصين تقديم اقتراحاتهم وملاحظاتهم على النظام خلال ٣٠ يوماً | مدونة التعليم السعودي

وسيسهم النظام الجديد في تخفيف البيروقراطية الإدارية وترشيد الإنفاق حيث سيتم تحويل وظائف أعضاء هيئة التدريس والموظفين الإداريين إلى عقود سنوية تحت نظام التأمينات الاجتماعية. إلى هذا يؤسس النظام الجديد لحقبة جديدة للتركيز على التعليم الفني والتطبيقي حيث قضت إحدى مواد المشروع بإنشاء مجلس أمناء موحد يسمى " مجلس أمناء الجامعات التطبيقية يضم في عضويته عددا من ذوي الخبرة والكفاية والاختصاص، كما يضم عددا من القطاع الخاص، ويعطي الفرصة لوزارة التعليم للتفرغ للتخطيط الاستراتيجي للتعليم العالي ومراقبة الأداء بدلاً من المساهمة في إدارة العمل التنفيذي للجامعات.

ويسمح النظام الجديد للجامعات أن تتقاضى رسوماً دراسية عن برامج الدراسات العليا، ومن الطلبة الأجانب باستثناء المنح المجانية الدراسية، كما يحق للجامعات أن تقوم بالبحوث العلمية، والخدمات الاستشارية، لجهات أخرى داخلية وخارجية مقابل مبالغ