[١٣] [٤] نقل الدم لتعويض النقص الحاصل جرَّاء النزيف. [٧] استخدام بعض الأدوية مثل حمض الترانيكساميك (بالإنجليزية: Tranexamic acid) الذي يساعد على تجلُّط الدم، وبالتالي يحدُّ من نزيف الأنف، كما قد يكون من الضروري أخذ الأدوية المخصَّصة للسيطرة على ضغط الدم. [٧] [١٤] إجراء بعض التعديلات على أدوية المريض كتقليل أو إيقاف الأدوية المُميِّعة للدم، ويجدر التنبيه إلى أنَّ هذه التعديلات يحدِّدها الطبيب فقط. [١٤] إزالة الجسم الغريب المتسبِّب في نزيف الأنف. [١٤] إجراء العمليَّات الجراحيَّة لعلاج الأنف المكسور، أو إجراء جراحة انحراف الحاجز الأنفي (بالإنجليزية: Nasal septum deviation) التي يتم إجراؤها لتعديل الحاجز بين قناتي الأنف في حال كان ملتوياً أو منحرفاً، وينتج هذا الانحراف عن إصابة ما، وفي بعض الحالات قد يظهر مع الطفل منذ الولادة، وتهدف هذه الجراحة إلى الحدِّ من نزيف الأنف. الرعاف عند الأطفال.. عرض متكرر وغير خطير. [١٤] [١٥] المراجع ↑ "Nosebleed",, Retrieved 8-5-2020. Edited. ^ أ ب "Nosebleeds", /, Retrieved 8-5-2020. Edited. ↑ "Nosebleed (Epistaxis): Management and Treatment" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 2-5-2020. ^ أ ب ت ث ج "Epistaxis",, Retrieved 11-5-2020.