masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

مسلمة بن عبد الملك

Wednesday, 10-Jul-24 20:28:10 UTC
مسلمه بن عبد الملك معلومات شخصيه الميلاد سنة 685 دمشق الوفاة 24 ديسمبر 738 (52–53 سنة) الدوله الامويه مواطنه الاب عبد الملك بن مروان اخوه و اخوات يزيد بن عبد الملك الخدمة العسكرية الولاء تعديل مصدري - تعديل مسلمه بن عبد الملك كان شاعر من شعرا العصر الاموى من الدوله الامويه. المحتويات 1 حياته 2 وفاته 3 لينكات 4 مصادر حياته [ تعديل] مسلمه بن عبد الملك من مواليد سنة 685 فى دمشق. وفاته [ تعديل] مسلمه بن عبد الملك مات سنة 738.
  1. مسلمه بن عبد الملك وحبابه
  2. مسلمه بن عبد الملك الزغبي
  3. مسلمه بن عبد الملك بن مروان

مسلمه بن عبد الملك وحبابه

قصة الإسلام الأمير الفاتح أبو سعيد مسلمة بن عبد الملك بن مروان بن الحكم القرشي الأموي الدمشقي واحد من أبناء الإسلام، وأتباع النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- ظل أكثر من خمسين عامًا يحمل سلاحه، ويسدد رماحه، ويذود عن حمى الدين، ويصون حرمات المسلمين، ويتقرب بالجهاد إلى الله رب العالمين، إنه البطل القائد، الأمير الفاتح أبو سعيد مسلمة بن عبدالملك بن مروان بن الحكم القرشي الأموي الدمشقي. كان مسلمة بن عبد الملك من أبطال عصره، بل من أبطال الإسلام المعدودين، حتى كانوا يقولون عنه أنه خالد بن الوليد الثاني؛ لأنه كان يشبه سيف الله المسلول في شجاعته وكثرة معاركه وحروبه،. قال عنه ابن كثير: كانت لمسلمة بن عبد الملك مواقف مشهورة، ومساعٍ مشكورة، وغزوات متتالية منثورة، وقد افتتح حصونا وقلاعا، وأحيا بعزمه قصورا وبقاعا، وكان في زمانه في الغزوات نظير خالد بن الوليد في أيامه، وفي كثرة مغازيه، وكثرة فتوحه، وقوة عزمه، وشدة بأسه. وكانوا يلقبون مسلمة بن عبد الملك بلقب الجرادة الصفراء؛ لأنه كان متحليا بالشجاعة والإقدام، مع الرأي والدهاء، ومع أنه تولى إمارة أذربيجان وأرمينية أكثر من مرة وإمارة العراقين، ظل يواصل الجهاد، ويتابع المعارك، منذ أن تولى والده الخلافة؛ حيث تولى عبد المَلك بن مُرْوان الخِلافة في رمضان سنة 65هـ، ظل خلالها مسلمة بن عبد الملك على هذه الروح البطولية حتى لحق بربه.

مسلمه بن عبد الملك الزغبي

مسلمة بن هشام معلومات شخصية تاريخ الوفاة سنة 750 مواطنة الدولة الأموية الزوجة أم سلمة المخزومية الأب هشام بن عبد الملك إخوة وأخوات معاوية بن هشام ، وسليمان بن هشام ، وسعيد بن هشام الحياة العملية المهنة قائد عسكري تعديل مصدري - تعديل مسلمة بن هشام بن عبد الملك (توفي 750م)، وكنيته أبو شاكر ، هو أمير وقائد أموي. فتح كهوف جنوب كبادوكيا وقلعة أنقرة في 739م، وشارك في الحروب الإسلامية البيزنطية. حاول والده الخليفة هشام بن عبد الملك جعله الخليفة من بعده، بدلاً من الوليد بن يزيد ، وبعد وفاة والده بايع مسلمة الوليد ودافع عنه. فقربه الوليد منه. لم يسمع شيء عن مسلمة بعد ذلك، وربما قتل على يد العباسيين في 750م. محتويات 1 نشأته 2 أيامه الأخيرة 3 المراجع 4 مصادر نشأته [ عدل] كان مسلمة ابن الخليفة الأموي هشام بن عبد الملك ، وأمه أم حكيم ابنة يحيى بن الحكم ، شقيق مروان بن الحكم. [1] تزوج مسلمة من أم سلمة بنت يعقوب بن سلمة من بني مخزوم. [2] كانت زوجة عبد العزيز بن الوليد ، فمات عنها، ثم تزوجت مسلمة وأنجبت له ابنه الوحيد سعيد، ثم تزوجت من بعده من الخليفة العباسي الأول أبي العباس عبد الله السفاح. [2] طلب مسلم العلم عند ابن شهاب الزهري ، [3] وعينه هشام على فريضة الحج سنة 119 هـ ، برفقة ابن الزهري، [4] [3] ووزع المال على أهل المدينة المنورة ومكة.

مسلمه بن عبد الملك بن مروان

[4] البداية والنهاية (9/360). [5] قال البلاذري في أنساب الأشراف (8/359): ولقبه الجرادة؛ لصُفْرَة كانت تعلوه، وقال الجاحظ في كتابه البُرصان والعُرجان والعُميان والحُولان (ص154): قالوا: وكان مسلمة بن عبد الملك أصفر الجلد، كأنه جرادة صفراء، وكان يُلَقَّبُ، ويقال له: جرادة مروان، انتهى. ثم ذكر الجاحظ بعض صُفْر اللون، كيزيد بن أبي مسلم، والخليفة المأمون العباسي، وغيرهما. [6] المبهج في تفسير أسماء شعراء الحماسة لأبي الفتح عثمان بن جني النحوي (ص147). [8] نهر أبي فطرس: بضم الفاء، وسكون الطاء، وضم الراء، وسين مهملة، موضع قرب الرملة من أرض فلسطين، قال المهلبي: على اثني عشر ميلًا من الرملة في سمت الشمال نهر أبي فطرس، ومخرجه من أعين في الجبل المتصل بنابلس، وينصب في البحر الملح بين يدي مدينتي أرسوف ويافا، به كانت وقعة عبد الله بن علي بن عبد الله بن العباس مع بني أمية فقتلهم في سنة 132ه -. انظر: معجم البلدان لياقوت (5/316،315)، وتاج العروس للزبيدي (16/337،336). [9] زاد ابن عبدربه في العِقْد الفريد (5/168) أن من أولاد عبد الملك بن مروان من يُسمى معاوية، قال: درج، أي لم يخلف نسلًا، وذكر أن له ولدان كانا يُسَمَّيان بمروان، وأن الأكبر منهما لم يُعقب، أي لم يكن له عَقِب من الولد، ولم يذكر الإمام ابن حزم معاوية، ولا ذكر سوى مروان واحد، فالله أعلم.

وصلى الله على محمد، وعلى آله وصحبه، والحمد لله ربِّ العالمين. ______________ المراجع: [1]- (تاريخ دمشق؛ لابن عساكر: [58/28]، وانظر: تهذيب الكمال: [27/563]، والبداية والنهاية: [9/359]). [2]- (هو أبو عبد الله، الزبير بن بكَّار بن عبد الله بن مصعب بن ثابت، القرشي، الأسدي، المدني، القاضي، المتوفى سنة ست وخمسين ومائتين، وله مصنف مشهور في نسب قريش، عليه اعتماد الناس في معرفة أنساب القرشيين، وقد طبعت أجزاء منه. انظر: الفهرست لابن النديم: ص: [160]، وتاريخ بغداد: [8/ 467-470]، وفهرسة ابن خير الإشبيلي: ص: [206]، ومعجم المطبوعات: [1/ 963-962]، وأعلام الزركلي: [3/42]). [3]- (النِّكاية في العدو: إكثار الجراح فيه، يقال: نَكَيْتُ في العَدو نِكايةً، إذا أَكْثَرْتُ الجراح فيه، والقتل، فوَهَن لذلك، أو هَزَمْتُه، وغَلَبْتُه، وأَوْقَعْتُ به. انظر: تاج العروس [40/ 131-130]، والمعجم الوسيط: [2/953]). [4]- (أنساب الأشراف؛ للبلاذُري: [7/199]). [5]- (أنساب الأشراف؛ للبلاذُري: [8/359]). [6]- (البيان والتبيين؛ للجاحظ، ص: [481]). [7]- (العقد الفريد؛ لابن عبد ربه: [7/143]؛ وقعت هذه العبارة فيه عقب كلام نقله عن الأصمعي، فربما تكون من كلام الأصمعي، وربما تكون من كلام مؤلف العقد الفريد).

التعريف بشخصية الفاتح العظيم الأمير مَسْلَمة بن عبد المَلِك رحمه الله تعالى أضواء على شخصية الفارس الذي طَوَاه النِّسْيان مَسْلَمة بن عبد الملك بن مَرْوان - رحمه الله تعالى - (1) تمهيد وتوطئة: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول صلى الله عليه وسلم. وبعد؛ فما أكثر الشخصيات التي غَمَطَتْها الأجيالُ المتأخِّرة من أُمَّة الإسلام حَقَّها، ولم تَعْرِف لها فَضْلَها، ولم تَحْفَظ لها حُسْن صَنائِعها! فمن فَتَّش في تاريخ الإسلام، وقف على نَماذج لا تُحْصَى من تلك الشخصيات، جَهِل أغلب المسلمين أسماءَهم، وغابَتْ عن كثير من الباحثين والمُثَقَّفِين سِيَرَهم، وتَمَلَّكه العَجَب من شُيُوع المَعْرفة بتراجم أُناسٍ لم يَبْلُغوا شَأْوَهم، وذُيُوع العِلْم بأخبار رجال لم يَفْرُوا فَرْيَهم[1].