masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

الصيام - ابن عثيمين

Tuesday, 30-Jul-24 18:14:52 UTC

ابن عثيمين © 2022

  1. الصيام - ابن عثيمين
  2. السنن الواردة في الحجامة والأيام المفضله لها - تريندات
  3. حكم كسب الحجامة - إسلام ويب - مركز الفتوى
  4. 💎💎درر وفوائد العلامة إبن عثيمين رحمه الله. (@durrofoaedebnotemen) - E’lon #2761

الصيام - ابن عثيمين

تاريخ النشر: الثلاثاء 1 صفر 1422 هـ - 24-4-2001 م التقييم: رقم الفتوى: 7756 120384 0 665 السؤال ما هو الراجح في حكم كسب الحجام ؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: ‏ فالحجامة معناها: الشق، أو جرح عضوٍ من الجسد كالظهر، ومص الدم منه بالفم أو بآلة ‏كالكأس على سبيل التداوي. ‏ والتداوي بالحجامة مستحب، لقوله صلى الله عليه وسلم: " إن كان في شيء من أدويتكم ‏خير ففي شرطة محجم، أو شربة عسل، أو لذعة بنار توافق الداء، وما أحب أن أكتوي". ‏متفق عليه. الصيام - ابن عثيمين. وقال صلى الله عليه وسلم: " خير ما تداويتم به الحجامة" رواه أحمد ‏والبخاري، ‏ وقد اختلف أهل العلم في كسب الحجام، فذهب جماعة منهم إلى إباحته وعدم ‏كراهته، ونسب هذا القول إلى أبي حنيفة وأصحابه، وبه قال الليث بن سعد ‏ومالك. ‏ قال مالك رحمه الله: ( ليس العمل على كراهية أجر الحجام، ولا أرى به بأساً) نقله ‏الباجي في شرح الموطأ وقال: ( واحتج على ذلك بأن ما يحل للعبد أكله فإنه يحل للأحرار ‏كأجرة سائر الأعمال). ‏ ونقل عنه قوله ( لا بأس بمشاطرة الحجام على الحجامة) انتهى من المنتقى شرح الموطأ ‏وذهب الحنابلة والشافعية إلى كراهة كسب الحجام للحر دون العبد.

السنن الواردة في الحجامة والأيام المفضله لها - تريندات

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ↘️ تقدم لكم قناة 🍃 أحفاد بن باديس🍃 ↘️ ثلة من قنوات دعوية على المنهج الحق 🍃 للإنضمام للقائمة تواصل هنا 👇 @Ahfad_bot 🌷 🌷ذكر ابن القيم رحمه الله في مفتاح دار السعادة: يحظى المرء بلذة العلم بإحراز ثلاثة أمور: 1⃣بذل الوسع والجهد فيه، 2⃣ صدق الطلب، 3⃣ وصحة النية والإخلاص.

حكم كسب الحجامة - إسلام ويب - مركز الفتوى

السنن الواردة في الحجامة أفضل أيامها: أنفع ما تكون الحجامة في اليوم السابع عشر والتاسع عشر والحادي والعشرين من الشهر الهجري مثلما أرشد لذلك النبي صلى الله عليه وسلم، ففي سنن أبي داود من حديث أبي هريرة رضي الله تعالى عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من احتجتم لسبع عشر وتسع عشر وإحدى وعشرين كان شفاءً من كل داء "، وثبت عند الترمذي عن ابن مسعود قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن خير ما تحتجمون فيه يوم سبعة ويوم تسعة عشر ويوم إحدى وعشرين ". الحجامة السنن الواردة في الحجامة

💎💎درر وفوائد العلامة إبن عثيمين رحمه الله. (@Durrofoaedebnotemen) - E’lon #2761

السنن الواردة في الحجامة:التداوي بالحجامة يعتبر أحد الأمور المستحبة شرعا، ويمكن استخدامها في أي وقت إذا كان استخدامها بغرض العلاج ، أما إذا كان استعمالها على سبيل الوقاية من الداء فمن المستحب أن تكون في أوقات مثلما نصت عليها بعض الأحاديث الصحيحة والتي سوف نناقشها لاحقا في المقال. ثبت عند الترمذي في الشمائل عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن أمثل ما تداويتم به الحجامة" وثبت في سنن أبي داود وابن ماجه من حديث أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إن كان في شيء مما تداوون به خير ففي الحجامة" وثبت عند ابن ماجه من حديث ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ما مررت ليلة أسري بي بملأ من الملائكة إلا كلهم يقول لي: يا محمد عليك بالحجامة"، فالملائكة قد أرشدت النبي صلى الله عليه وسلم إلى هذا الأمر. ثبت في سنن أبي داود عن أبي كبشة الأنماري قال: "إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يحتجم على هامته وبين كتفيه" ويقول: "من أهراق من هذه الدماء فلا يضره أن لا يتداوى بشيء لشيء" فقد احتجم صلى الله عليه وسلم على هامته أي: رأسه، وبين كتفيه وثبت أنه احتجم صلى الله عليه وسلم على قدمه، ويحتجم الإنسان مكان الداء والحاجة وكان لابن عباس ثلاثة غلمان يحتجمون، وصار من غلمانه من يتقن الحجامة.

‏ ‏ والسبب في اختلافهم هو تعارض الآثار الواردة في ذلك، فمما جاء في كراهية كسب ‏الحجام:‏ ‏1- قوله صلى الله عليه وسلم: " شر الكسب مهر البغي وثمن الكلب وكسب ‏الحجام"رواه مسلم. ‏ ‏2- قوله صلى الله عليه وسلم: " ثمن الكلب خبيث ومهر البغي خبيث، وكسب ‏الحجام خبيث" رواه مسلم ‏3- وعن أبي هريرة قال: " نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن كسب الحجام ‏وكسب البغي وثمن الكلب وعسب الفحل" رواه أحمد والنسائي وابن ماجه. ‏ ‏4- وما رواه أحمد والترمذي وأبو داود أن محيصة استأذن النبي صلى الله عليه وسلم في ‏إجارة الحجام فنهاه عنها فلم يزل يسأله ويستأذنه حتى قال: اعلفه ناضحك ‏وأطعمه رقيقك". ‏ ‏ ومما جاء في الرخصة في ذلك:‏ ‏1- ما رواه البخاري ومسلم عن أنس ابن مالك رضي الله عنه قال: حجم أبو طيبة ‏رسول الله صلى الله عليه وسلم فأمر له بصاع من تمر وأمر أهله أن يخففوا من ‏خراجه". ‏ ‏2- ما رواه البخاري ومسلم عن ابن عباس رضي الله عنه قال: " احتجم النبي صلى ‏الله عليه وسلم وأعطى الذي حجمه. ولو كان حراماً لم يعطه" هذا لفظ ‏البخاري، وله أيضاً:" ولو علم كراهية لم يعطه". وعند مسلم: " ولو كان سحتاً ‏لم يعطه". فذهب بعض أهل العلم إلى أن أحاديث النهي منسوخة، لكن النسخ لا ‏يصار إليه إلا عند معرفة التاريخ وتعذر الجمع.