سورة السجدة الآية رقم 15: قراءة و استماع قراءة و استماع الآية 15 من سورة السجدة مكتوبة - عدد الآيات 30 - As-Sajdah - الصفحة 416 - الجزء 21. ﴿ إِنَّمَا يُؤۡمِنُ بِـَٔايَٰتِنَا ٱلَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُواْ بِهَا خَرُّواْۤ سُجَّدٗاۤ وَسَبَّحُواْ بِحَمۡدِ رَبِّهِمۡ وَهُمۡ لَا يَسۡتَكۡبِرُونَ۩ ﴾ [ السجدة: 15] Your browser does not support the audio element. ﴿ إنما يؤمن بآياتنا الذين إذا ذكروا بها خروا سجدا وسبحوا بحمد ربهم وهم لا يستكبرون ﴾ قراءة سورة السجدة
[7] مصادر [ عدل] ^ المصحف الإلكتروني نسخة محفوظة 19 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين. ↑ أ ب نظم الدرر في تناسب الآيات والسور، برهان الدين البقاعي، ج 6 / 43، ط - دار الكتاب الإسلامي. ^ انظر: في ظلال القرآن ، سيد قطب ، ج 5 / 2801. ^ أسباب النزول للنيسابوري. ^ الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 891 خلاصة حكم المحدث: [صحيح] ^ الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3404 خلاصة حكم المحدث: صحيح ^ الراوي: المسيب بن رافع المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: تسديد القوس - الصفحة أو الرقم: 2/96 خلاصة حكم المحدث: مرسل وصلات خارجية [ عدل] سورة السجدة: تجويد-تفسير - موقع
السَّجدَة الترتيب في القرآن 32 إحصائيات السورة عدد الآيات 30 عدد الكلمات 374 عدد الحروف 1523 السجدات يوجد، الآية 15 عدد الآيات عن المواضيع الخاصة إثبات تنزيل القرآن. (1 - 3) ترتيب السورة في المصحف سورة لقمان سورة الأحزاب نزول السورة النزول مكية ترتيب نزولها 75 سورة المؤمنون سورة الطور نص سورة السجدة في ويكي مصدر السورة بالرسم العثماني بوابة القرآن تعديل مصدري - تعديل سورة السجدة سورة مكية ، ماعدا الآيات (16: 20) فمدنية ، من المثاني ، آياتها 30، وترتيبها في المصحف 32، في الجزء الحادي والعشرين، نزلت بعد سورة المؤمنون ، بدأت بحروف مقطعة الم ، وبها سجدة في الآية (15). [1] التسمية [ عدل] سُميت «سورة السجدة» لما ذكر تعالى فيها من أوصاف المؤمنين الذين إذا سمعوا آيات القران العظيم ﴿ خروا سجدا وسبحوا بحمد ربهم وهم لا يستكبرون ﴾ [ السجدة:15]. وقال البقاعي: «واسمها السجدة منطبق على ذلك بما دعت إليه آيتها من الإخبات وترك الاستكبار». [2] مقاصد السورة ومحاورها [ عدل] قال البقاعي «مقصودها إنذار الكفار بهذا الكتاب السار للأبرار بدخول الجنة والنجاة من النار» [2] ومن مقاصد السورة ما ذكره سيد قطب في ظلال القرآن: [3] مقصد إثبات الوحي وصدق الرسول ﷺ في التبليغ عن رب العالمين، ومقصد قضية الألوهية وصفتها: صفة الخلق، وصفة التدبير، وصفة الإحسان، وصفة الإنعام، وصفة العلم.
أَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ جَنَّاتُ الْمَأْوَىٰ نُزُلًا بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ [ ١٩] تفسير الأية 19: تفسير الجلالين { أما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فلهم جنات المأوى نزلا} هو ما يعد للضيف { بما كانوا يعملون}. وَأَمَّا الَّذِينَ فَسَقُوا فَمَأْوَاهُمُ النَّارُ كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا أُعِيدُوا فِيهَا وَقِيلَ لَهُمْ ذُوقُوا عَذَابَ النَّارِ الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ [ ٢٠] تفسير الأية 20: تفسير الجلالين { وأما الذين فسقوا} بالكفر والتكذيب { فمأواهم النار كلما أرادوا أن يخرجوا منها أعيدوا فيها وقيل لهم ذوقوا عذاب النار الذي كنتم به تكذبون}. وَلَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذَابِ الْأَدْنَىٰ دُونَ الْعَذَابِ الْأَكْبَرِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ [ ٢١] تفسير الأية 21: تفسير الجلالين { ولنذيقنهم من العذاب الأدنى} عذاب الدنيا بالقتل والأسر والجدب سنين والأمراض { دون} قبل { العذاب الأكبر} عذاب الآخرة { لعلهم} أي من بقي منهم { يرجعون} إلى الإيمان. وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْهَا إِنَّا مِنَ الْمُجْرِمِينَ مُنْتَقِمُونَ [ ٢٢] تفسير الأية 22: تفسير الجلالين { ومن أظلم ممن ذُكِّرَ بآيات ربِّه} القرآن { ثم أعرض عنها} أي لا أحد أظلم منه { إنا من المجرمين} المشركين { منتقمون}.