masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

متى يحل للمرأة أن تمتنع عن فراش زوجها

Wednesday, 31-Jul-24 14:23:17 UTC

متى يحل للمرأة أن تمتنع عن فراش زوجها؟ - YouTube

  1. متى يحل للمرأة أن تمتنع عن فراش زوجها من كثرة الضيوف
  2. متى يحل للمرأة أن تمتنع عن فراش زوجها را میسازد
  3. متى يحل للمرأة أن تمتنع عن فراش زوجها في

متى يحل للمرأة أن تمتنع عن فراش زوجها من كثرة الضيوف

تاريخ النشر: الثلاثاء 27 جمادى الآخر 1426 هـ - 2-8-2005 م التقييم: رقم الفتوى: 65363 11067 0 353 السؤال ما الحكم الشرعي للزوجة التي دائما في أي خلاف تأخذ متاعها وتذهب لتقيم في بيت أمها، وما حكم من يشجعها على ذلك كأن يقول لها بيت أبيك مفتوح لك، وما هي الأسباب التي يحق للمرأة أن تترك البيت فيها؟ جزاكم الله خيراً. الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالأصل أنه ليس للمرأة الخروج من بيت الزوجية إلا بإذن زوجها، وخروجها بغير إذنه معصية ونشوز، يترتب عليه سقوط النفقة لها والسكنى حتى تعود إليه، لأنها بالخروج قد فوتت حق الزوج. متى يحل للمرأة أن تمتنع عن فراش زوجها في. ولا يجوز لأحد أن يشجعها أو يساعدها على الخروج من بيت الزوج لما في ذلك من التعاون على الإثم والعدوان والله يقول: وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ {المائدة:2}. ومن الأسباب التي تسوغ للزوجة ترك بيت الزوج والذهاب إلى بيت أهلها أن يكون زوجها ظالما لها فيجوز لها الخروج إلى بيت أهلها لحمايتها من ظلمه، وكذا إن ضربها ضربا مبرحاً، أو كانت تحتاج إلى الخروج لقاض تطلب عنده حقها، أو كان الزوج لا ينفق عليها فتخرج لتحصيل النفقة.

متى يحل للمرأة أن تمتنع عن فراش زوجها را میسازد

مرحبا بكم في موقع ، نقدم لكل سؤال افضل جواب - موقع أسئلة وأجوبة في مواضيع مختلفة علمي تربوي اطرح الأسئلة واحصل على حل لكل أسئلتكم، تم نقل هذا السؤال من موقع إسـألينـا_للمرأة العربية متى يجوز للمرأة أن تمتنع عن فراش زوجها يجوز للمرأة أن تمتنع عن فراش زوجها فى الحالات الاتية:اذا كانت حائض او نفاساذا كانت مريضةالصيام الواجب

متى يحل للمرأة أن تمتنع عن فراش زوجها في

السؤال: يقول تعالى: { الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا} [ النساء: 34].

وكذلك فقد أوجب الشرع على المرأة أن تُطيع زوجَها في ما يأمرُها به، ما لم يكن في معصية الله تعالى. فإذا قصَّر أحدُ الزَّوجيْن في حقِّ الآخر، فليس للآخَر أن يقصِّر في حقِّه، فكلٌّ مسؤول عن تقْصيره يوم القيامة. متى يحل للمرأة أن تمتنع عن فراش زوجها من كثرة الضيوف. وفي حالة تقْصير الزَّوج في الإنفاق، فالمرأة مخيَّرة بين أن تصبِر على ذلك، وبين أن تطلُب الطَّلاق، فإنِ اختارت الصَّبر، فإنَّه يَجب عليْها أن تُطيع زوْجَها، ويَجب عليها أن تؤدِّي كلَّ الحقوق الواجبة عليْها لزوجها، ومن ذلك حقُّه في الفراش، وإنِ اختارت الطَّلاق لَم تأثم بذلك. قال القرطبي رحِمه الله في الجزء (5 / 168) من تفسيره: "قوله تعالى: { الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ} [النساء: 34]: فهِم العُلماء من قوله تعالى: { وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ} أنَّه متى عجَز عن نفقتها لم يكن قوَّامًا عليها، وإذا لم يكن قوَّامًا عليها، كان لها فسخ العقد لزوال المقْصود الذي شرع لأجْلِه النكاح ، وفيه دلالة واضحة من هذا الوجْه على ثبوت فسْخ النكاح عند الإعسار بالنَّفقة والكسْوة، وهو مذهب مالك والشافعي، وقال أبو حنيفة: لا يفسخ؛ لقوله تعالى: { وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ} [البقرة: 280]".