masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

تجربتي مع سورة الواقعة - عالم حواء

Monday, 29-Jul-24 10:24:40 UTC

تجربتي مع سورة الواقعة و الرزق ، تجربة خطيرة و رهيبة - YouTube

تجربتي مع سورة الواقعه مكتوبة

تعتبر سورة تبارك واحدة من السور التي ارتبطت في ذهت البعض كونها تيسر الرزق، وهذا استنادصا على تجارب البعض، ومع هذا لم يرد في صحيح السنة النبوية ما يؤكد أن قراءة سورة تبارك ييسر الرزق أو الزوج أو يشفي الأمراض، ومن هنا إن كنت تبحث حول تجربتي مع سورة الملك تابعنا. تجربتي مع سورة الملك يشارك الكثيرون تجاربهم مع قراءة ورد معين من القرآن الكريم أو الأدعية كونها تحقق الأمنيات، وهذا الأمر لم يثب صحته في السنة النبوية، ولكن الفيصل هنا ليس الورد في ذاته، وليس سورة الملك أو غيرها من السور، ولكن الفيصل هنا النية الخالصة لله، فضلاً عن اليقين في قدرة الله تعالى في استجابة الدعاء لعباده المخلصين، إذا فلا حرج من قراءة سورة الملك أو غيرها من السور أو الأدعية بنية استجابة الدعاء، أو تيسير الرزق، أو الشفاء أو غيرها من الأمور. هل يجوز قراءة سورة الملك في اي وقت؟ نعم، إن قراءة سورة الملك -أو غيرها من سور القرآن الكريم- يجوز قراءتها في كل وقت وحين، ولكن ارتبطت سورة الملك كونها من السور التي تُقرأ قبل النوم، ومن هنا عرفت باسم المنجية، وذلك استنادًا لما جاء في السنة النبوية حول سورة الملك: أخرج سعيد بن منصور عن عمرو بن مرة قال: كان يقال: إن من القرآن سورة تجادل عن صاحبها في القبر تكون ثلاثين آية فنظروا فوجدوها تبارك.

تجربتي مع سورة الواقعه عبدالرحمن سعد

وتُكمل الفتاة قائلة: لقد داومت على قراءة سورة الواقعة ليس فقط لجلب الرزق أو لتيسير الحصول على وظيفة، بل لأنها سورة تتحدث آياتها عن عظيم النعيم الذي سيراه المؤمن وعظيم ما سيراه الكافر، وما أن استمريتُ على القراءة حتى بدأت استشعر مع الوقت بتفريج كروبي وتيسير أحوالي ليس في الحصول على الوظيفة ولكن في الزواج أيضا، ولا زلت أقرأ سورة الواقعة مرة في اليوم مع الالتزام بالدعاء والاستغفار وقيام الليل وعمل الصدقات قدر المستطاع، وسيحقق الله تعالى بإذنه جميع أموركم بالتيقن في الإجابة. اقرأ أيضا: تجربتي مع سورة القمر أسرار سورة الواقعة تكثر أسرار وخواص سورة الواقعة ومن ذلك ما ثبت عن عبد الله بن مسعود قال: قال رسولُ الله صلّى الله عليه وسلّم: من قرأ سورةَ الواقعةَ كلَّ ليلةٍ لم تُصِبهُ فاقةٌ أبدًا وقد أمرتُ بناتي أن يقرأْنها كلَّ ليلةٍ. روى أنَّ النَّبيَّ -صلّى الله عليه وسلّم- خرج في سفر مع أصحابِهِ فنزلوا وأصابهم العطش، وليس معهم ماء فذكروا ذلك للنَّبيِّ -عليه الصّلاة والسّلام- فقال أرأيتم إن دعوت لكم فسقيتم فلعلكم تقولون: "سقينا هذا المطر بنوء كذا"، فقالوا: يا رسول ما هذا بحين الأنواء، قال: فصلى ركعتين ودعا الله -سبحانه وتعالى- فهاجت ريح ثم هاجت سحابة فَمُطِرُوا حتى سالت الأودية وملؤوا الأسقية، ثم مرَّ رسول الله برجل يغترف بقح له ويقول: "سقينا بنوء كذا، ولم يقل هذا من رزق الله -سبحانه- فأنزل الله تعالى الآية: "وَتَجْعَلُونَ رِزْقَكُمْ أَنَّكُمْ تُكَذِّبُونَ".

تجربتي مع سورة الواقعه اسلام صبحي

تجربتي مع سورة الواقعة واحدة من أعظم تجارب قراءة سور القرآن الكريم، وذلك لأن هذه السورة المباركة ذات فضائل عديدة كما أنها تُؤكّد حتميّة وقوع الواقعة، في يوم مؤقت معلوم مؤكد موعد وقوعه يُجمع فيه الأولين والآخرين للحساب والجزاء. تقول إحدى السيدات: تجربتي مع سورة الواقعة من التجارب المؤثرة جدًا في حياتي، فقد كنت أرعى والداي طيلة سنوات عمري ولم أبخل بشيء من أداء واجبي نحوهما، وقد وصلت إلى عمر 40 عامًا بدون زواج ونسيت حالي وجعلت نفسي في رعاية والداي ولم أعد أفكر في الارتباط، وكنت أقرأ سورة الواقعة كل يوم بشكل مُنتظم وعند القراءة كنت أشعر بالرهبة والخشوع. ذات يوم رجوتُ الله تعالى أن يمنّ عليَّ بزوجٍ يكون ونسًا ورفيقًا لي في ما تبقى من عمري، وأن يكون عونًا في رعاية والداي وبرهما وقد كنت أقرأ سورة الواقعة مرة واحدة في الليلة، ثم مرة واحدة مع قراءة سورة الزلزلة في الليلة التالية وهكذا كل يوم. تتابع: استمر الحال على ذلك الوضع إلى أن جاءتني صديقة في يومٍ من الأيام وكانت تحكي عن رجلٍ كان يعرفنا ويريد الزواج بي، فقررت أن أستخير الله تعالى في الأمر حتى أني وافقت على هذا الشخص ولم أترك والدي حتى توفي بعد أن تزوجت بعامين، ثم لحقت به والدتي ببضعة أشهر ولكني لا أزال أنعمُ بخير قراءة سورة الواقعة وأحرص كل الحرص على المداومة عليها مرة كل يوم جمعة.

innerHTML = '';}else if ( betterads_screen_width < 768) { tElementById('tokw-14330-346826728-place'). innerHTML = '';} وتحدثت سورة الواقعة عن أهوال يوم القيامة وما سيواجهه الناس من شدة وما سيحدث للأرض والجبل على ما جاء في الآيات. يتبع: التجربة الأولى وروته امرأة تبلغ من العمر 45 عاماً وقالت: "كنت أعتني بوالدي طوال حياتي ولم أغفل شيئاً في أداء واجبي تجاههما. كل يوم بانتظام وعندما أقرأ شعرت بالرهبة والخوف والخشوع. وذات يوم توسلت إلى الله تعالى أن يرزقني بزوج يريحني ويرافقني في بقية عمري ، وأن يساعدني في رعاية والديّ والتعامل معهم بلطف. كنت أقرأ سورة الواقعة مرة في الليلة ، ثم مرة مع سورة الزلزلة في الليلة التالية وهكذا كل يوم. حتى أتت لي صديقة ذات يوم وكانت تتحدث عن رجل عرفنا وأراد الزواج مني فقررت أن أسأل الله تعالى في الأمر حتى أوافق هذا الشخص ولم أترك والدي حتى مات. بعد عامين من زواجي ، تبعته والدتي لبضعة أشهر ، لكني ما زلت أنعم بصلاح قراءة سورة الواقعة ، وأبذل قصارى جهدي لألتزم بها مرة كل يوم جمعة. التجربة الثانية وقيل عن امرأة كانت تعاني من الفقر وضيق اليد ، وسمعت عن فضل قراءة سورة الواقعة في أنها تجلب الرزق وتقي من الفقر.