ألم وحرارة في باطن القدم. التهاب باطن القدم. التهاب بطانة القدم. التهاب المفاصل الروماتويدي والنقرس ومرض السكري. نتحدث في مقال اليوم عن اسباب الم باطن القدم من خلال موقع موسوعة وطرق العلاج بالأدوية الطبية بالإضافة إلى الأعشاب المعالج لألم الكعب وذلك في السطور التالية. تعتبر حرارة القدمين والشعور بشكل مؤلم بسخونة القدمين وحرارتها مرتفعة حالة شائعة وغالبا ما تنتج عن حدوث تلف في أعصاب القدم وفي بعض الحالات قد تكون الحرارة خفيفة إلا أنها في أحيان أخرى قد تكون. وهو التهاب يصيب القسم الأمامي لأسفل القدم وأكثر الأسباب المسببة له الجري بشكل كبير أو القفز بشكل دائم تعالج هذه الحالة بالمسكنات أو استعمال كمادات. علاج ألم بطانة القدم. التهاب اللفافة الأخمصية هو اضطراب في النسيج الضام الداعم لقوس القدم حيث يؤدي إلى ألم في العقب وأسفل القدم ويكون الألم عادة شديدا مع الخطوات الأولى في اليوم أو بعد الحصول على فترة من الراحة كما يحصل الألم. الالتهاب الناتج عن الألم في باطن القدم. الألم والحرارة في باطن القدم وفي القدم نفسها قد يكون بسيطا أو شديدا للدرجة التي توقظك من النوم إذا كنت تشعرين بألم وحرارة ومعهما شعور بالوخز أو التنميل فقد يكون لديك التهاب في عصب القدم.
التعب وكثرة النوم. الأمراض الفيروسية يوجد مجموعة من الأمراض الفيروسية التي تؤدي إلى التأثير على عمل الكبد وهذا ينتج منه الاصفرار عمومًا والذي يظهر بشكل كبير في باطن القدمين وكذلك اليدان، وفيما يأتي أبرز الفيروسات المُسببة بذلك: فيروس التهاب الكبد من نوع أ. فيروس التهاب الكبد من نوع ب. فيروس إبشتاين - بار (Epstein-Barr). اضطرابات المناعة الذاتية اضطرابات المناعة الذاتية تؤثر على وظائف الجسم كافةً، وتحدث العديد من الأعراض المرضية على الجسم، ومنها اصفرار باطن القدم. تناول بعض أنواع الأدوية يوجد بعض أنواع الأدوية تُساهم في ظهور باطن القدم باللون الأصفر وفي ظهور لون الجسم كاملًا بهذا اللون، وأبرز هذه الأدوية: الأسيتامينوفين (Acetaminophen). البنسلين (Penicillin). موانع الحمل الفموية. الكلوربرومازين (Chlorpromazine). المنشطات الإستروجينية. اليرقان كما هو معروف أن اليرقان يُسبب الاصفرار للجسم كاملًا، لكن اصفرار باطن القدم يكون مُميز بشكل أكبر من المناطق الأخرى، وخاصةً في بداية الحالة المرضية. اليرقان ينتج بسبب تراكم المواد الناتجة من تحلل خلايا الدم الحمراء والتي تُدعي بالبيليروبين (Bilirubin)، فلا يتخلص الجسم بطريقة مناسبة منها، مما يُسبب الاصفرار.
وغالبًا ما يخطئون في تشخيصها مع مسمار القدم أو الكاللو لأنهم يمكن أن يكون لديهم مظهر صلب متشابه على السطح. الفرق هو أن الثآليل ناتجة عن فيروس ويمكن ، وبالتالي ، يكون من الصعب القضاء عليه. 3- العدوى البيكيرية الالتهابات البكتيرية للقدمين لديها مجموعة متنوعة من الأشكال ، الجلد المحيط بالأظافر من بين المناطق الأكثر شيوعًا للإصابة بالعدوى البكتيرية. غالباً ما يؤدي ظفر أصابع القدم إلى عدوى بكتيرية ، خاصة إذا تركت دون علاج. في بعض الأحيان يتم تشخيص العداوى البكتيرية لقدم الرياضيين لأنهم قد يكون لديهم طفح جلدي أحمر أو مؤلم مماثل. يمكن أن تنتشر عدوى بكتيرية معينة بسرعة وتتطلب رعاية فورية ، لا سيما عندما ترتبط بالجرح. 4- الظفري (فطار الأظافر) تعد العدوى الفطرية لأظافر القدم ، أو فطار الأظافر ، مشكلة شائعة. إن العلامات الكلاسيكية لفطار الأظافر هي سماكة الأظافر ، وتغير اللون ، والتغييرات في نسيج الظفر – مثل التفتيت أو الحطام. من المرجح أن تمتد العدوى من خلال الظفر بأكمله وتؤثر على الجلد أدناه ، وهذا هو السبب في صعوبة إزالة فطار الأظافر. فطار الأظافر ليس مجرد قلق تجميلي – فغالبا ما يسبب الألم الناجم عن الضغط الزائد للأحذية وفي بعض الحالات يخلق حساسية للعدوى البكتيرية.