masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

كتاب التغيير من الداخل Pdf

Thursday, 11-Jul-24 00:16:43 UTC

ونختم القول إن التنمية هي عبارة عن تسامح وتضامن وتوعية وجودة وأفكار راقية وتطور وابتكار وتغيير وتعبير وعمل ومساهمة ووعي الأفراد والمجتمعات والشعوب والأنظمة، قبل أن تتحقق لا بد على الأنسان أن يغير ما في داخله قبل ان يغير ما في محيطه. مساهمة من كتروسي عمار هذا المقال يعبر عن رأي كاتبه، ولا يعبر بالضرورة عن سياسة المحطة.

  1. مبررات ومتطلبات التغيير | الموقع الرسمي للدكتور عبدالرحيم محمد
  2. التغيير يبدأ من الداخل إلى الخارج وليس العكس - YouTube

مبررات ومتطلبات التغيير | الموقع الرسمي للدكتور عبدالرحيم محمد

مبررات ومتطلبات التغيير دكتور عبدالرحيم محمد إستشاري التخطيط الاستراتيجي وقياس الأداء المؤسسي مبررات التغيير: التغيير ليس هدفاً في حد ذاته وإنما هو وسيلة للوصول إلى هدف، وهو المستقبل الأفضل ، ولذا ينبغي أن يكون هناك مبررا للتغيير، والتغيير الذى لا ينبع من دوافع وأسباب يكون تغيير عشوائي غير مخطط وبدون هدف، وغالبا ما يفشل ويسبب للمنظمة أو للشخص نفسه الكثير من المشكلات. وهناك العديد من المبررات والدوافع والأسباب وراء عملية التغيير يمكن أن نذكر منها على سيبل المثال لا الحصر المبررات التالية: مواجهة مشكلات سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية تؤثر على المنظمة. إثبات الذات وبيان القدرات الموجودة لدى المديرين والعاملين فى المنظمة. التغيير يبدأ من الداخل إلى الخارج وليس العكس - YouTube. كسر الروتين ومحاولة تنشيط وتفعيل دورالمنظمة. الإستفادة من الطاقات والقدرات المبدعة التي يمكن إكتشافها فى المنظمة. الإستفادة من التطور التكنولوجي والتقدم العلمي في المجال الذي تعمل فيه المنظمة. من أسباب ودوافع التغيير تحسين وتطوير الأداء لمواجهة المنافسة الشديدة والمحافظة على المركز التنافسي في السوق. البحث المستمر عن الكفاءة والفعالية وحسن إستخدام الموارد المتاحة. ما هى المتطلبات الضرورية لإحداث التغيير؟ يحتاج التغيير إلى متطلبات حتى ينجح، وبدون هذه المتطلبات لا يتحقق الهدف، ونصبح كالذي يجلس أمام المدفأة ويقول لها أعطني دفئا أعطيك خشبا، فهنا لن يتحقق الهدف، ولكن لكى يحصل على الدفء لابد أن يزود المدفأة بالخشب أولا.

التغيير يبدأ من الداخل إلى الخارج وليس العكس - Youtube

ـ.

وعليه يظهر بأن إرهاصات التغيير كانت موجودة بتوازى مع وعييه القاعدي في الشارع السوفياتي على مستوى السرايا الاتحادية المغلقة، وإذا كانت المعركة في الشارع ممنوعة من قبل السلطات ومؤجلة من طرف الشعب، فإنها ظلت شرسة على صعيد الاجهزة وغرف صناعة القرار لأنه ليست فقط النوايا من كان حاضرا حينها اي نية المحافظين في البقاء ونية المجددين في التحول، بل كان هناك مشروع كامل وشامل وجاهز للتغيير! الأمر لا نجده في الحالة الجزائرية، فالسرايا التي كانت بها عقدة الربط والحل في النظام الشمولي السوفياتي هي سرايا مؤسساتية ديكتاتورية واستبدادية نعم لكنها تشتغل وفق هرمية مؤسساتية واضحة، في حين تركيبة السرايا الجزائرية مبني كله على المجهول، لهذا أجاب أكرم بلقايد أنه يجهل ما الذي يتم التخطيط له، وهنا يتوجب التدقيق في إجابة الكاتب الصحفي بلقايد (ما يتم التخطيط له) بمعنى أنه ليس ثمة مشروع مسبق للمضي إلى التغيير وإنما هو تفاعل السرايا مع مقتضايات الحال التي فرضها الحراك وفق استراتيجة الاحتواء لا غير. يترتب عن هكذا معطى أن تبون لا يملك داخل سرايا الحكم في الجزائر، ذات الصفة والقيمة التي امتلكها غورباتشوف داخل السرايا السوفياتية، إذا أن هذا الأخير كان صانعا للقرار من التيار الراسم لنخطط السوفيات السياسي، في حين عبد المجيد تبون منفذا طيلة مساره للقرار باعتباره اشتغل على مدار حياته المهنية في الجهاز التنفيذي مذ تخرج من المدرسة الوطنية للادارة سنة 1969، والجهاز التنفيذي في الجزائر هو سلسلة من مستويات سلطة الظاهر التي تشكل عليها جهاز الحكم!