masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

عشب صناعي من مؤسسة غراس جدة

Wednesday, 10-Jul-24 16:50:23 UTC

01-16-2015, 12:49 AM #1 مجمع محمود سعيد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. الله يخليكم بغيت أرقام محلات منكم اذا ما عليكم امر.. في مجمع محمود سعيد في جدة لقيت الرقم في المنتدى بس طلع غير مستخدم.. ابغي محل اسمه العروسة ومحل ثاني اسمه عائلتي.. والله يجزيكم كل خير ان شاء الله.. اختكم أم عبدالله من بوظبي.. #2 هلا بأختى أم عبد الله وجميع أهل الإمارات الطيبين.. مجمع محمود سعيد.. يحمل نفس الإسم فى جدة مكانين: أحدهما فى شارع الستين قرب تقاطع شارع ولى العهد (طريق اللمك عبد الله) و قد تم إغلاقه منذ أكثر من عام.

  1. مركز محمود سعيد شارع الستين بمكة - مكة المكرمة
  2. الفنان الشعبي محمد طه - قصة سعد اليتيم - YouTube

مركز محمود سعيد شارع الستين بمكة - مكة المكرمة

الفنان الشعبي محمد طه - قصة سعد اليتيم - YouTube

الفنان الشعبي محمد طه - قصة سعد اليتيم - Youtube

كما نرى في الاسفل بلاد تهوي اولها بلد بحجم الرافدين اراها وقد قتلوا وعذّبوا وشوّهوا رجالها واغتصبوا نسائها وتماثيلها وعمائم سوداء وبيضاء ولفائف على رؤوس الرجال تذرف الدماء على ما حصل وعرفنا ان العبّاسيون قد أصيبوا بالطوفان ولم ينج احد بل وحتّى المعتصم لم ينقذها. وبعده رأينا الفراعنة ابناء الكنانة واهل تونس الخضراء واصحاب القات في اليمن السعيد ودمارا كبيرا ينزل على ليبيا وغيرها من دول الربيع وبانت من بعيد غبارا وبدت خيول بني اميّة تسابق الومن لانقاذ شامهم واهلها من دمار مخبئ لها يفتك فيها وفي اهلها والمناطق المحيطة بها ولا يستطيع احدا ان يساعدها لتخطّي المصايب. ويتناثر على درجات دون الستين اناس استهواهم الفساد والنهب يعيثون في المجتمع خرابا لتساعدهم تمتدُ لهم ايادي المنافقين والخائفين والضعفاء يُسهلّون ويُبرّرون لهم سوء اعمالهم وبالجوار مجتمعات مخنوقة من الفقر ومما بداخلها لا تستطيع البوح به وحريات لم ترى النور وديموقراطيات نراها في دول الغير واناس يتاجرون في الدين من اجل الدنيا وحفنة دولارات وعندما نحدّق اكثر لا نرى شيئا لان الظلام شامل الا من بعض اضواء متلئلئة لمن يرقصون على جماجم الاطفال المرتحلة لباريها بفعل البشر...... يا إلهي لتلك الاهوال التي مرّت قبل الستون عاما فماذا بعد الستين إن وهبنا الباري لقياها.

واستهللنا المرحلة الاعدادية في عمان الجميلة حيث اصبحت الحياة غير حياة شوارع تختلف واناس مختلفن شكلا ومظهرا ومحال تجارية واسواق بالوان وبضائع تختلف....... وانا على عتبة الستين انظر للدرجات الستين للاسفل كما تعودنا العرب جميعا فالاسفل دوما لنا اما من ينظر للاعلى فقد وصل القمر بعلمه وعقله وقلبه وصدقه وعندما نظرت للاسفل وجدت فلسطين قد ضاعت وحولها خسام وعلب سردين واكياس طحين كتب عليها هديّة من الشعب الامريكي ليس للبيع والمبادلة وقد خاطت الامهات الفلسطينيات تلك الاكياس ملابس داخلية لابنائهم واطفالهن وبعضها لاغراض اخرى. كما نرى في الاسفل بلاد تهوي اولها بلد بحجم الرافدين اراها وقد قتلوا وعذّبوا وشوّهوا رجالها واغتصبوا نسائها وتماثيلها وعمائم سوداء وبيضاء ولفائف على رؤوس الرجال تذرف الدماء على ما حصل وعرفنا ان العبّاسيون قد أصيبوا بالطوفان ولم ينج احد بل وحتّى المعتصم لم ينقذها. وبعده رأينا الفراعنة ابناء الكنانة واهل تونس الخضراء واصحاب القات في اليمن السعيد ودمارا كبيرا ينزل على ليبيا وغيرها من دول الربيع وبانت من بعيد غبارا وبدت خيول بني اميّة تسابق الومن لانقاذ شامهم واهلها من دمار مخبئ لها يفتك فيها وفي اهلها والمناطق المحيطة بها ولا يستطيع احدا ان يساعدها لتخطّي المصايب.