masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

فلولا اذا بلغت الحلقوم

Wednesday, 10-Jul-24 22:45:14 UTC

والضمير فى ( بَلَغَتِ) يعود إلى الروح ، وهى وإن كانت لم تذكر إلا أنها مفهومه من الكلام. والحلقوم: مجرى الطعام وأل فيه للعهد الجنسى. البغوى: قوله - عز وجل -: ( فلولا) فهلا ( إذا بلغت الحلقوم) أي بلغت النفس الحلقوم عند الموت. ابن كثير: يقول تعالى: ( فلولا إذا بلغت) أي: الروح ( الحلقوم) أي: الحلق ، وذلك حين الاحتضار كما قال: ( كلا إذا بلغت التراقي وقيل من راق وظن أنه الفراق والتفت الساق بالساق إلى ربك يومئذ المساق) [ القيامة: 26 ، 30] القرطبى: قوله تعالى: فلولا إذا بلغت الحلقوم أي: فهلا إذا بلغت النفس أو الروح الحلقوم. ولم يتقدم لها ذكر ، لأن المعنى معروف. قال حاتم: أماوي ما يغني الثراء عن الفتى إذا حشرجت يوما وضاق بها الصدر وفي حديث: إن ملك الموت له أعوان يقطعون العروق ، يجمعون الروح شيئا فشيئا حتى ينتهي بها إلى الحلقوم ، فيتوفاها ملك الموت. فلولا اذا بلغت الحلقوم .. سورة الواقعة - YouTube. الطبرى: وقوله: ( فَلَوْلا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ) يقول تعالى ذكره: فهلا إذا بلغت النفوس عند خروجها من أجسادكم أيها الناس حلاقيمكم. ابن عاشور: فَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ (83( { فَلَوْلاَ إِذَا بَلَغَتِ الحلقوم * وَأَنتُمْ حِينَئِذٍ تَنظُرُونَ * وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنكُمْ ولكن لاَّ تُبْصِرُونَ * فَلَوْلاَ إِن كُنتُمْ غَيْرَ مَدِينِينَ * تَرْجِعُونَهَآ إِن كُنتُمْ صادقين}.

_فَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ_ __تلاوة مبكية --__ للشيخ محمد اللحيدان حالات واتس دينية قران - Youtube

( فلولا إذا بلغت الحلقوم ( 83) وأنتم حينئذ تنظرون ( 84) ونحن أقرب إليه منكم ولكن لا تبصرون ( 85) فلولا إن كنتم غير مدينين ( 86) ترجعونها إن كنتم صادقين ( 87) فأما إن كان من المقربين ( 88) فروح وريحان وجنة نعيم ( 89)) قوله - عز وجل -: ( فلولا) فهلا ( إذا بلغت الحلقوم) أي بلغت النفس الحلقوم عند الموت. ( وأنتم حينئذ تنظرون) يريد وأنتم يا أهل الميت تنظرون إليه متى تخرج نفسه. وقيل: معنى قوله " تنظرون " أي إلى أمري وسلطاني لا يمكنكم الدفع ولا تملكون شيئا. _فَلَوْلَا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ_ __تلاوة مبكية --__ للشيخ محمد اللحيدان حالات واتس دينية قران - YouTube. ( ونحن أقرب إليه منكم) بالعلم والقدرة والرؤية. وقيل: ورسلنا الذين يقبضون روحه أقرب إليه منكم ( ولكن لا تبصرون) الذين حضروه. ( فلولا) فهلا ( إن كنتم غير مدينين) مملوكين وقال أكثرهم: محاسبين ومجزيين. ( ترجعونها إن كنتم صادقين) أي تردون نفس هذا الميت إلى جسده بعدما بلغت الحلقوم فأجاب عن قوله: " فلولا إذا بلغت الحلقوم " وعن قوله: " فلولا إن كنتم غير مدينين " بجواب واحد. ومثله قوله - عز وجل -: " فإما يأتينكم مني هدى فمن تبع هداي فلا خوف عليهم " ( البقرة - 38) أجيبا بجواب واحد ، معناه: إن كان الأمر كما تقولون - أنه لا بعث ولا حساب ولا إله يجازي - فهلا تردون نفس من يعز عليكم إذا بلغت الحلقوم ، وإذا لم يمكنكم ذلك فاعلموا أن الأمر إلى غيركم وهو الله - عز وجل - فآمنوا به.

القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة الواقعة - الآية 83

ولو فى الموضعين للتحضيض على التذكر والاعتبار ، ولإبراز عجزهم فى أوضح صورة ، إذ إظهار عجزهم هو المقصود هنا بالحض.. وقوله ( إِذَا بَلَغَتِ) ظرف متعلق بقوله ( تَرْجِعُونَهَآ) أى: تردونها ، وقد قدم عليه لتهويله ، والتشويق إلى الفعل المحضوض عليه ، وهو إرجاع الروح إلى صاحبها. والضمير فى ( بَلَغَتِ) يعود إلى الروح ، وهى وإن كانت لم تذكر إلا أنها مفهومه من الكلام. والحلقوم: مجرى الطعام وأل فيه للعهد الجنسى. ﴿ تفسير ابن كثير ﴾ يقول تعالى: ( فلولا إذا بلغت) أي: الروح ( الحلقوم) أي: الحلق ، وذلك حين الاحتضار كما قال: ( كلا إذا بلغت التراقي وقيل من راق وظن أنه الفراق والتفت الساق بالساق إلى ربك يومئذ المساق) [ القيامة: 26 ، 30] ﴿ تفسير القرطبي ﴾ قوله تعالى: فلولا إذا بلغت الحلقوم أي: فهلا إذا بلغت النفس أو الروح الحلقوم. ولم يتقدم لها ذكر ، لأن المعنى معروف. التفريغ النصي - تفسير سورة الواقعة_ (7) - للشيخ أبوبكر الجزائري. قال حاتم:أماوي ما يغني الثراء عن الفتى إذا حشرجت يوما وضاق بها الصدروفي حديث: إن ملك الموت له أعوان يقطعون العروق ، يجمعون الروح شيئا فشيئا حتى ينتهي بها إلى الحلقوم ، فيتوفاها ملك الموت. ﴿ تفسير الطبري ﴾ وقوله: ( فَلَوْلا إِذَا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ) يقول تعالى ذكره: فهلا إذا بلغت النفوس عند خروجها من أجسادكم أيها الناس حلاقيمكم.

التفريغ النصي - تفسير سورة الواقعة_ (7) - للشيخ أبوبكر الجزائري

والمدهن الذي ظاهره خلاف باطنه، كأنه شبه بالدهن في سهولة ظاهر. وقال مقاتل بن سليمان وقتادة: مدهنون كافرون، نظيره { ودوا لو تدهن فيدهنون} [القلم: 9]. وقال المؤرج: المدهن المنافق أو الكافر الذي يلين جانبه ليخفي كفره، والإدهان والمداهنة التكذيب والكفر النفاق، وأصله اللين، وأن يسر خلاف ما يظهر، وقال أبو قيس بن الأسلت: الحزم والقوة خير من ** الإدهان والفهة والهاع وأدهن وداهن واحد. وقال قوم: داهنت بمعنى واريت وأدهنت بمعنى غششت. وقال الضحاك { مدهنون} معرضون. مجاهد: ممالئون الكفار على الكفر به. ابن كيسان: المدهن الذي لا يعقل ما حق الله عليه ويدفعه بالعلل. وقال بعض اللغويين: مدهنون تاركون للجزم في قبول القرآن. فلولا اذا بلغت الحلقوم. قوله تعالى { وتجعلون رزقكم أنكم تكذبون} قال ابن عباس: تجعلون شكركم التكذيب. وذكر الهيثم بن عدي: أن من لغة أزد شنوءة ما رزق فلان؟ أي ما شكره. وإنما صلح أن يوضع اسم الرزق مكان شكره، لأن شكر الرزق يقتضي الزيادة فيه فيكون الشكر رزقا على هذا المعنى. فقيل { وتجعلون رزقكم} أي شكر رزقكم الذي لو وجد منكم لعاد رزقا لكم { أنكم تكذبون} بالرزق أن تضعوا الرزق مكان الشكر، كقوله تعالى { وما كان صلاتهم عند البيت إلا مكاء وتصدية} [الأنفال: 35] أي لم يكونوا يصلون ولكنهم كانوا يصفرون ويصفقون مكان الصلاة.

فلولا اذا بلغت الحلقوم .. سورة الواقعة - Youtube

2- لهذا قال المعربون: هي حرف امتناع لوجود.

الحلقوم يعني نهاية الشيء و أواخره (معجم لسان العرب); فنقول حلاقيم البلاد أي أطرافها و نهاياتها.