masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

جرائم العثمانيين في الحجاز

Saturday, 06-Jul-24 05:26:31 UTC

وأمر فخري باشا بتهجير قسري لكل رجل أو امرأة أو طفل من سكان المدينة، وتجفيف المدينة من سكانها وترحيلهم قسريًا إلى مناطق بعيدة في الشام وتركيا والعراق والأردن وفلسطين، وتم تسليح المدينة خوفًا من هجمات القبائل البدوية المحيطة بالمدينة والراغبة في تحريرها من الاحتلال العثماني.

مائة عام من جريمة "سفر برلك" العثمانية

مجددا يعود وارث سياسات السلطنة البائدة إردوغان إلى ليبيا حاملا الدم والخراب إلى الشعب المسالم، محاولا تكريس مشروع العثمانيين الجدد عن طريق حلفائه من جماعات الإرهاب والإخوان وميليشيات التطرف..

جرائم الدولة العثمانية بحق الشعب العربي - Tevgera Ciwanên Şoreşger

الموضوع: الزوار من محركات البحث: 78 المشاهدات: 680 الردود: 6 3/March/2017 #1 قبل كل شي خلي نعرف من هو الملك فيصل الاول ، فيصل الاول بن حسين بن علي الهاشمي من مواليد الطائف ١٨٨٣ - ١٩٣٣ ينتمي لأسرة ال عون الهاشمية وتبدي قصة هالاسرة عالساحة السياسية بسنة ١٩١٦ لما اعلن الشريف حسين شريف مكة انو ملك الحجاز وَقّاد ثورة للخلاص من الاحتلال العثماني بدعم بريطانيا وراد يوحد المشرق العربي من خلال تكوين حكومات برئاسة أولاده الأربعة والي همة ( فيصل الاول صاحبنا ، وعلي ملك الحجاز ، وعبد الله ملك الاردن ، واخوهم غير الشقيق زيد الي جان مقرر يخلف ابوه على عرش الحجاز)..!

جرائم العثمانيين في الحجاز - علوم

تراجع الإمام عبد الله بن سعود تكتيكيًّا إلى الدرعية، ليحصّنها ويدافع عنها، أما إبراهيم باشا فقد تقدّم إلى شقراء في طريقه إلى الدرعية، فحاصرها وضرب أسوارها بالمدافع، مما أدى إلى تهدّم بعض الجهات من السور، وانتهى الأمر بعقد الصلح بعدما قطع من نخيلها النصف أو يزيد. ويذكر المؤرخ السعودي ابن بشر في تاريخه عن الإمام عبدالله أنه: "أمر سعود بن عبد الله بن محمد بن سعود في عدّة رجال معه من أهل الدرعية وغيرهم، أمر الجميع أن يسيروا إلى بلدة ضرما ويدخلوها ليصيروا عونًا لأهلها وردءًا لهم، فساروا إليها ودخلوها". وهذا الأمر من الإمام استشعارٌ منه بخطورة الوضع بعد سقوط معظم إقليم الوشم وأهمية بلدة ضرما كخط دفاع أول للعاصمة الدرعية، التي تقع بالقرب من سفح جبل طويق الغربي، وتبعد عن الدرعية قرابة ستين ميلًا إلى الغرب منها، ولذلك قام الإمام عبد الله بإرسال الدعم العسكري لها. نقضوا مواثيق الأمان وقتلوا العُزَّل جرائم العثمانيين في "ضِرما" الخالدة - حبر أبيض. يقول المؤرخ الفرنسي فليكس مانجان مشيرًا إلى ذلك: "وقبل أن يتوجّه إبراهيم باشا إلى الدرعية رأى أنه من المناسب الاستيلاء على ضرما، وكان قد تلقى تأكيدات بأنه سيجد فيها مؤنًا وفيرة". كما يقول المؤرخ السعودي محمد الفاخري عن إبراهيم باشا في ضرما: "ثم سار ونزل ضرما فحاربها واستباحها عنوةً، فقتل الباشا من أهلها في البيوت والسكك والمساجد، قيل قتل من أهلها اثنتا عشر مائة، ومن فيها من غيرهم خمسين، ونهب البلد كلها ثم ساق من فيها من النساء والذرية إلى الدرعية وهم نحو ثلاثة آلاف أو أكثر".

كان الهدف من الحملات العثمانية الغازية ضد الدولة السعودية الاولى - سؤالك

قبل مائة عام هجري وتحديدا في العام 1334 هــ الموافق 1915 مــ ، ترجل عدد كبير من الجنود الأتراك في المدينة المنورة، بعد رحلة طويلة مضنية قادمين من اسطنبول، كانوا مدججين بالسلاح والفظاظة والأوامر الصارمة. كان اليوم شتاء قاسيا على المدينة وأهلها الآمنون.. الجنود بطرابيشهم الحمراء والبنادق المتدلية من أيديهم تقدموا نحو أزقة المدينة و"أحواشها" الشهيرة، كانت الأوامر الصادرة لهم من "فخري باشا" قائدهم العسكري، هي القيام بعملية تهجير قسرية وقاسية ومروعة لكل رجل يلاقونه أو امرأة أو طفل. مائة عام من جريمة "سفر برلك" العثمانية. كان القرار المتخذ من الأستانة في اسطنبول هو محاولة لاستباق الأحداث المتسارعة في إقليم الحجاز، وربما بقية الأقاليم العربية التي رزحت تحت الاحتلال التركي لقرون. وجاءت المدينة المنورة على رأس تلك المحاولات من خلال تحويلها إلى ثكنة عسكرية وتتريكها لاحقا، ومن ثم فصلها عن الحجاز وإلحاقها تماما بالدولة العثمانية، على إثر معلومات متواترة، إضافة إلى مخاوف حقيقية عن قرب انطلاق الثورة العربية الكبرى على الاحتلال التركي من "مكة المكرمة"، ذلك الاحتلال الذي هيمن لقرون على مقدرات الوطن العربي، خاصة وأن إرهاصات تلك الثورة بدأت بالظهور في المدينتين المقدستين وبادية الحجاز، وهو ما حدث بالفعل لاحقاً خلال أشهر قليلة، وتحديداً في العام التالي.

نقضوا مواثيق الأمان وقتلوا العُزَّل جرائم العثمانيين في &Quot;ضِرما&Quot; الخالدة - حبر أبيض

استعاد مغردون ما وصفوه بـ "وجه تركيا القبيح" عبر سرد جرائم ومجازر العثمانيين في المنطقة العربية، وذلك على خلفية حديث الباحث في التاريخ المعاصر الدكتور سلطان الأصقه عبر أحد البرامج التلفزيونية، ووصفه الدولة العثمانية بدولة الاحتلال؛ لما مارسته من نهب وسلب لا يليق إلا بصفات المحتل، بحسب وصفه. ومن خلال وسم #العثمانيون_مجازر_و_إجرام تذكّر المغردون إحدى جرائم الاحتلال العثماني، وتحديدًا (سفر برلك)، وهي كلمة تركية تعني التهجير القسري أو الإجباري، الذي قام به أحد القيادات العثمانية، ويدعى "فخري باشا" عام 1916، تجاه سكان المدينة المنورة، حين قام بترحيل أهل المدينة وإركابهم في قطارات متجهة إلى الشام وتركيا والعراق والأردن قسرًا في واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية التي مرت بتاريخ مدينة رسول الله، وأدى إلى الإخلال بالنسيج الاجتماعي بهذه البقعة، ونشوب مجاعة بين من تبقى من نسائها وأطفالها. كما قام فخري باشا بسرقة الأمانات المقدسة من الحرم النبوي، ونقلها إلى إسطنبول، ونقل الذخائر إلى داخل الحرم، وإقامة ثكنة عسكرية بداخله غير عابئ بقدسيته ومكانته لدى المسلمين، وما يحتويه من جسد خير الأنام وخاتم المرسلين وصحابته الكرام.

الإجابة / لقد قامت الدولة العثمانية ما قبل فتح بلاد الحرمين لم تفرض سيطرتها علي الجزيرة العربية بل بدات بتاريخ تاسيسها وحرص السلاطين العثمانين منذ تأسيس الدولة الثمانية وحتي انهيارها علي ارسال نصيب كبير من أموال الزكاة الي بلاد الحرمين تحت الحكم المملوكي قبل فتحها من قبل سليم الأول أما ما بعد الفتح فتح بلاد الجزيرة العربية ومن ضمنها بلاد الحرمين وانتقلت الخلافة العباسية من العباسيين الي العثمانين واصبحت خطبة الجمعة تقرا بشكل رسمي باسم سليم الأول وأصبح خليفة المسلمين بشكل رسمي واصبحت الحجاز تحت الإدارة العثمانية وبدا عصر جديد للحجاز بشكل رسمي.