masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

Skysoul سكاي سول L - Youtube

Monday, 29-Jul-24 09:26:53 UTC

دليل الاردن التجاري دليل شامل للبحث عن الشركات شاهد المزيد… هاتف و عنوان.. بقالة و تموينات – زياد – حوطة بني تميم خدمة 24 ساعة. تموينات السنبلة. العنوان: 9081 الفرعه العام، زياد، 9041-9081 الفرعه العام حوطة بني تميم 16512, حوطة بني تميم 16512. الهاتف: 0115553313 شاهد المزيد… ان مؤسسة بقالة زياد شحاده رشدي السايق تقدم العديد من الخدمات مثل. بقاله عامه. نقابة مالكي الشاحنات العمومية في المرفأ: نجار رحب بالاتفاق حول تسعير أجور النقل | أخبار اليوم. كما يمكنكم التواصل مع مؤسسة بقالة زياد شحاده رشدي السايق من خلال معلومات الاتصال التالية شاهد المزيد… زياد كانت وجهته الأخيرة بقالة في حرازات #جدة. 9 يوليو، 2019 8:53 م. خرج ولم يعد.. زياد كانت وجهته الأخيرة بقالة في حرازات #جدة + =-0 تغريد الزهراني – متابعة شاهد المزيد… زياد كانت وجهته الأخيرة بقالة في حرازات جدة اختفاء غامض والأم تناشد تكثيف البحث عنه: لا يعاني أي اعتلالات A A A شاهد المزيد… تعليق 2019-08-13 07:18:43 مزود المعلومات: ملاك المالكي

نقابة مالكي الشاحنات العمومية في المرفأ: نجار رحب بالاتفاق حول تسعير أجور النقل | أخبار اليوم

لكن محفوظ لن يُعرف كأحد أهم مغنّي تلك الفترة إلّا مع أغنية «سهرية» في العام 1973، حين منحه زياد دور البطولة في المسرحيّة، التي سيغنّي فيها أكثر أغانٍ ما زالت منتشرة بشكل كبير اليوم في الأعراس مثل «خايف كون عشقتك وحبيتك» وحتى في الاحتفالات الحزبية كما الحال مع «يا سيف ع الأعدا طايل». وصل مروان محفوظ إلى ذروة شهرته مع زياد الرحباني، قبل أن تبدأ نجوميته بالضمور ببطء في الأعوام اللاحقة. بعد اندلاع الحرب الأهلية في العام 1975، هاجر محفوظ إلى كندا، لكنّه بقي مواظبًا على المشاركة في الحفلات في معرض دمشق الدولي وفي بيروت، وعبر فرقة «الليالي العربية» التي أسّسها في العام 1977 وجال بها حول العالم. في الفترة نفسها بدأ بالتعاون مع الملحن السوري سهيل عرفة الذي قدّم له قرابة 50 لحنًا، أشهرها «كيف أحوالكن». مع ذلك، دفع الوضع غير المستقر وقضائه المزيد من الوقت في كندا إلى تراجع حضوره في لبنان، وجاء المرض ليضعه في الظلّ. لم يستعد محفوظ بعد عودته للغناء في العام 1997 ألقه القديم، في بيروت على الأقل، إذ حظي بفرصٍ أفضل في سوريا، حيث تعاون مع عددٍ من الملحّنين والشعراء، وواظب على المشاركة في الأمسيات والحفلات الغنائية، ولم ينقطع عن دمشق حتّى خلال أعوام الحرب.
كان عليه أن يقضى السنوات اللاحقة في السعي لاستعادة صوته، لكنّه لم ينجح في ذلك إلّا بعد 12 عامًا، وتحديدًا في العام 1997. يلخّص محفوظ حالته في تلك الفترة في مقابلةٍ مع مجلة المسيرة بالقول: «حسيت ع حالي راح صير بالعصفورية». باستثناء هذا الجواب المختصر، ونتفٍ من أجوبة متناثرة في مقابلاتٍ مكتوبة هنا وهناك، يصعب إيجاد معلوماتٍ إضافية على الإنترنت عمّا عاشه محفوظ آنذاك. لا معلومات عن سبب المرض أو رحلة الشفاء منه، ولا عن حالته الذهنيّة والنفسيّة في تلك المرحلة. لا يتحدّث محفوظ عن فترة توقّفه عن الغناء في أيٍّ من مقابلاته التلفزيونية، ولا يذكرها في أيٍّ من الفيديوهات التوثيقية المنشورة على قناته الرسميّة على «يوتيوب». ينطبق الأمر نفسه في الصحافة المكتوبة، يبدو محفوظ راغبًا في نسيان هذه الفترة من حياته. يظهر هذا بوضوح في مقابلةٍ له مع صحيفة الرأيّ الأردنية، حيث يرد على فرضيات يطرحها الصحفي حول سبب مرضه بالقول: «لقد نسيت وطويت الموضوع لكثرة الآلام التي رافقتني طوال تلك الفترة»، ويضيف بصراحةٍ «كان كلّ همّي النسيان». لم يسع مروان محفوظ إلى رتق هذا الثقب الزمني في سيرته، بل تجاهله كأنّه لم يكن. الرجل الذي وثّق في مقابلات متعدّدة وعلى قناته اليوتيوبية كلّ محطات رحلته الفنيّة المختلفة، مقدّمًا روايةً رسميّة متماسكةً عن مسيرته، يكرّرها في كلّ مقابلة، اختار أن يرمي هذه الفترة خارج سرديته عن حياته.