الرئيسية سيراميك و بورسلان حسب مكان الإستخدام حمامات الفلتر اظهار 1 - 12 من 24 نتيجة مكان التركيب أرضيات داخلية جدران داخلية غرف صالونات جدران مداخل جدران مطابخ حمامات حدائق أحواش جدران خارجية أرضيات المجالس مواقف أسطح واجهات أماكن عامة سماكات عالية مسابح المقاس 30*60 سم 60*120 سم 75*25 سم 150*300 سم 30*90 سم 75*150 سم 20*120 سم 15*60 سم 40*80 سم 300*100 سم 45*45 سم 25*75 سم 25*50 سم 31. 6*95. 3 سم 40*120 سم 23. 5*58 سم 33*33 سم 90*90 سم 33. 33*33. 33 سم شكل السطح مطفي لامع مجلي لباتو بلد المنشأ اسباني ايطالي صيني وطني هندي تركي السماكة 9مم 10مم 6مم 9. 5مم 20 مم 6 ملم 8. 7مم 12مم 18 مم 9. 7مم 11مم 11. 8مم 10. 5مم 9. 5 to 10 مم 2 سم 9. 6مم 8. 3مم 11. 3 مم 8مم 6. 5 مم 15 مم 8. 1مم 8 الى 8. 5 مم 9. 5 to 10 8-8. 5 ملم امتصاص الماء <0, 5% =<0. 1% 12 ≤ 0, 5% <0, 1% 3% < E ≤ 6% - <=0, 05% >10% 15 to 20 17 AA<0, 5% 3%10% E > 10% <0. 50% AA>10% 0. 3 0. 05% <0. 5% E ≤ 0, 5% 0. 3% 0, 5 3 class 4 ≥ Classe 3 4 ≥ Classe 4 3 مقاومة التجمد ممتاز ضعيف مقاوم جيد للإستخدام الداخلي غير مقاوم Compliant مقاومة الخدش 6 >3 0 4 8 5 4 to 5 NO APLICA NORM CANCELLED 7 na عرض 9 24 36 Quick view أضف الى المفضلة إغلاق سيراميك هندي حجري/اسمنتي مطفي عاجي/30*45 سم 22.
الإعراب: (نبّئ) فعل أمر، والفاعل أنت (عبادي) مفعول به منصوب، وعلامة النصب الفتحة المقدّرة على ما قبل الياء.. والياء مضاف إليه (أنّ) حرف توكيد ونصب والياء ضمير في محلّ نصب اسم أنّ (أنا) ضمير منفصل مبنيّ في محلّ رفع مبتدأ، (الغفور) خبر مرفوع (الرحيم) خبر ثان مرفوع. والمصدر المؤوّل (أنّي أنا الغفور.. ) في محلّ نصب سدّ مسدّ المفعولين لثاني والثالث لفعل نبّأ. جملة: (نبّيء... ) لا محلّ لها استئنافيّة. وجملة: (أنا الغفور... ) في محلّ رفع خبر أنّ. الواو عاطفة (أنّ عذابي هو العذاب الأليم) مثل أنّي أنا الغفور الرحيم. والمصدر المؤوّل (أن عذابي... ) في محلّ نصب معطوف على المصدر المؤوّل السابق. وجملة: (هو العذاب... الواو عاطفة (نبّئهم) مثل الأول.. و(هم) ضمير مفعول به (عن ضيف) جارّ ومجرور متعلّق ب (نبّئ)، (إبراهيم) مضاف إليه مجرور، وعلامة الجرّ الفتحة. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الحجر - الآية 47. وجملة: (نبّئهم... ) لا محلّ لها معطوفة على جملة نبّئ عبادي. (إذ) ظرف للزمن الماضي مبنيّ في محلّ نصب متعلّق ب (ضيف). (دخلوا) فعل ماض وفاعله (على) حرف جرّ والهاء ضمير في محلّ جرّ متعلّق ب (دخلوا)، الفاء عاطفة (قالوا) مثل دخلوا (سلاما) مفعول مطلق لفعل محذوف أي نسلّم سلاما (قال) فعل ماض، والفاعل هو (إنّا) مثل إنّي (من) حرف جرّ و(كم) ضمير في محلّ جرّ متعلّق ب (وجلون) وهو خبر إنّ مرفوع وعلامة الرفع الواو.
وقد صور النفوس المطمئنة فقال: إخوانا على سرر متقابلين أي جالسين على سرر جمع سرير، متقابلين بوجوه مقبلة فرحة مستبشرة، وهذه نعمة أخرى من أجل النعم الإنسانية وهي نعمة الأخوة والمحبة المتوادة المتراحمة، ويروى أن المجاهد الأعظم بعد رسول الله عليا كرم الله وجهه عندما قرأ هذه الآية قال: «أرجو أن أكون أنا وعثمان وطلحة والزبير منهم» رضي الله تعالى عن أولئك الأطهار، ولعن الأشرار الذين بثوا بينهم وتاب على من هو أهل للتوبة منهم.
{ أُولَئِكَ} أي: المتصفون بالإيمان والعمل الصالح { أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ} أي: لا يحولون عنها ولا يبغون بها بدلا لأنهم يرون فيها من أنواع اللذات وأصناف المشتهيات ما تقف عنده الغايات، ولا يطلب أعلى منه. { وَنزعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ} وهذا من كرمه وإحسانه على أهل الجنة، أن الغل الذي كان موجودا في قلوبهم، والتنافس الذي بينهم، أن اللّه يقلعه ويزيله حتى يكونوا إخوانا متحابين، وأخلاء متصافين. قال تعالى: { وَنزعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَانًا عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ} ويخلق اللّه لهم من الكرامة ما به يحصل لكل واحد منهم الغبطة والسرور، ويرى أنه لا فوق ما هو فيه من النعيم نعيم. فبهذا يأمنون من التحاسد والتباغض، لأنه قد فقدت أسبابه. ونزعنا مافي صدورهم من غل تجري من تحتهم. وقوله: { تَجْرِي مِنْ تَحْتِهِمُ الأنْهَارُ} أي: يفجرونها تفجيرا، حيث شاءوا، وأين أرادوا، إن شاءوا في خلال القصور، أو في تلك الغرف العاليات، أو في رياض الجنات، من تحت تلك الحدائق الزاهرات. أنهار تجري في غير أخدود، وخيرات ليس لها حد محدود { وَ} لهذا لما رأوا ما أنعم اللّه عليهم وأكرمهم به { قَالُوا الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا} بأن من علينا وأوحى إلى قلوبنا، فآمنت به، وانقادت للأعمال الموصلة إلى هذه الدار، وحفظ اللّه علينا إيماننا وأعمالنا، حتى أوصلنا بها إلى هذه الدار، فنعم الرب الكريم، الذي ابتدأنا بالنعم، وأسدى من النعم الظاهرة والباطنة ما لا يحصيه المحصون، ولا يعده العادون، { وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلا أَنْ هَدَانَا اللَّهُ} أي: ليس في نفوسنا قابلية للهدى، لولا أنه تعالى منَّ بهدايته واتباع رسله.