رجل الأعمال التركي عثمان كافالا – إنترنت القامشلي – نورث برس حكمت محكمة تركية، الاثنين، على رجل الأعمال التركي، عثمان كافالا، بالسجن مدى الحياة، بتهمة محاولة إسقاط الحكومة وتمويل احتجاجات جيزي عام 2013. و في الثامن عشر من تشرين الأول/أكتوبر 2017، اعتقلت الشرطة التركية، كافالا إثر دعوات أطلقها لمقاطعة الاستفتاء الدستوري الذي مكن الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، من تعزيز صلاحياته. وسجن دون إدانة على خلفية تهم وجهت إليه حول تمويل احتجاجات جيزي 2013. وأطلق سراحه في شباط/فبراير 2020، بعد تبرئته من التهمة السابقة ليتم اعتقاله مرة أخرى بتهمة صلته بانقلاب العام 2016. وينفي كافالا التهم الموجه إليه، ويرى أن قضية اعتقاله جزء من رواية الحكومة حول تشبيه المعارضة الداخلية للرئيس التركي أردوغان بالمؤتمرة. واعتبرت منظمة العفو الدولية أن الحكم على كافالا بهذا الشكل "ضربة قاصمة للعدالة وحقوق الإنسان". صورة خلفية للكتابة pdf. وطلب وزارة الخارجية الأميركية، في شباط/فبراير 2021، تركيا، بالإفراج عن كافالا، واعتبرت التهم الموجهة للأخير "خادعة وتقوّض احترام وسيادة القانون والديمقراطية". وأثارت قضية كافالا جدلاً بين تركيا ودول غربية وإشارات إلى عدم استقلالية القضاء التركي وطالبت في بيان بالإفراج عن كافالا، وصلت إلى حد تهديد الرئيس التركي بطرد سفراء هذه الدول.
رابط نصي إلى هذه الصفحة: صورة متوسطة الحجم لموقعك على الويب / مدونتك:
الشارقة: علاء الدين محمود كثيرة هي الأسباب التي دفعت عدداً من المؤرخين والمستشرقين والأدباء والمفكرين الغربين للكتابة بإنصاف عن الإسلام. وتتعدد المداخل في ذلك الأمر، فمنهم من أخذ بسماحة الأخلاق عند المسلمين، والقيم الفاضلة التي يدعو لها دينهم، وهناك من كان موقفه يرتكز على لحظات تأمل وصدق مع النفس، وفيهم من بهرته شخصية النبي محمد من خلال تتبع سيرته والكثير من مواقفه، فكان أن رسموا صورة زاهية بألوان المحبة عن النبي الكريم. اضافة صورة كخلفية في الورد 2007 والكتابة فوقها -ادراج صورة كعلامة مائية - YouTube. كتاب «عباقرة الغرب.. لماذا أنصفوا الإسلام؟» للكاتب والروائي الطيب أديب، هو واحدة من المحاولات التي غاصت عميقاً في الأسباب التي جعلت بعض المؤلفين الغربيين المنصفين يتخذون موقفاً إيجابياً ودفاعياً تجاه الإسلام. ينقسم الكتاب إلى عدد من الفصول، يتناول كل واحد فيها كاتباً غربياً اشتهر بالدفاع عن الإسلام، أو سجل موقفاً إيجابياً منه. ويتوقف الكتاب عند محطة مهمة بالحديث عن الكاتب والصحفي السويسري دوبا سكويه، الذي اعتنق الإسلام مع زوجته الهولندية، ويرصد أهم مؤلفاته وهو «إظهار الإسلام»، حيث يشرح الكاتب استعراض سكويه لأزمة الحضارة الحديثة وغيرها من العواصف التي تزلزل العالم الحديث وتمثل تهديداً له.
وتابع: " لحد يوم الجمعة حالته كانت كويسة وفطرنا مع بعض.. يوم السبت تاني بدأ يحس بأعراض كده شوية سخونية وجينا على وقت الفطار لقيته بيقولي إنه مش قادر يتنفس فطلبت الإسعاف ورحنا عالمستشفى وكانت حرارته 38 ". صورة خلفية للكتابة ورود. وأضاف أحمد أبو زهرة: " لسه مش عارفين إذا كان هل ده التهاب فعلا ولا لأ.. بيحاولوا دلوقتي إنهم يخلوا الحالة مستقرة ولكن هو درجة وعيه زي الفل وفايق وبيتكلم معانا وإن شاء الله الموضوع يعدي بسرعة ويخرج ".
ووفقا للكاتبة، فقد كانت الشقيقتان نيريسا وكاثرين تعانيان إعاقة ذهنية، في وقت عُدّت فيه الإعاقة من المحرمات في المجتمع البريطاني، وهو ما فسّره الأستاذ بالجامعة المفتوحة جان والمسلي في 2011 قائلا "الطفل الذي يعاني إعاقة يُعد عنصرا غير مرغوب به في العائلة". لذلك كان آخر شيء تريد العائلة المالكة أن يظهر للعلن في أربعينيات وخمسينيات القرن الماضي، عندما كانت إليزابيث على وشك تولي الحكم وعمرها 25 عامًا فقط، هو موضوع فتاتين ملكيتين من ذوي الاحتياجات الخاصة. الملكة اليزابيث الإمارات العربية. وتقول الكاتبة إنه تم إرسال الشقيقتين عام 1941 إلى مستشفى "إيرلسوود" الملكي للأمراض العقلية جنوب لندن، وتمّ التستر عليهما، حتى إن كتاب "طبقة النبلاء" الذي وضعه عالم الأنساب جون بورك ويضم سير أفراد العائلة المالكة البريطانية، أعلن أنهما توفيتا. وكان العاملون في المستشفى يعلمون أن نيريسا وكاثرين هما قريبتا الملكة إليزابيث الثانية، ملكة إنجلترا المستقبلية، لكنهم لم يفشوا السر. الملكة إليزابيث الثانية اتبعت نهج والدتها في إخفاء قصة ابنتي خالها المعاقتين ذهنيا (غيتي إيميجز) هل خططت الملكة لإخفاء السر؟ هل خططت العائلة الملكية لكتمان هذا السر؟ يبقى هذا السؤال دون إجابة قاطعة كما تقول الكاتبة.
ويدعي "هوغو فيكرز" في سيرته الذاتية الرسمية عن صاحبة الجلالة، أن "الملكة الأم لم تولد في سانت بول، وأنها نفسها ادعت أنها لا تعرف". وقال فيكرز "ربما ولدت في سيارة أجرة"، فيما قال الكاتب وليام تالون في سيرته الذاتية، أنها "ولدت في سيارة إسعاف تجرها الخيول". يُدكر أن الكثير من الأطفال الأرستقراطيين ولدوا في لندن، حيث كان أطباء أمراض النساء أفضل هناك، ولو أن الملكة الأم ولدت بالفعل في المستشفى، لكان من شبه المؤكد ظهور التفاصيل الحميمة.