المدينة العتيقة: تُعدُّ المدينة العتيقة من أجمل مدن أوروبا وأكثرها شهرة سياحية، وتتميّز بمبانيها الهندسيّة الجذّابة، والكثير من المعالم التاريخيّة العريقة. برج جيديميناس: يتميّز البرج بأنّه أحد الرّموز الكبيرة للبلاد؛ إذ بُني تكريمًا للدوق جيديميناس، ويحيطُ البرج العديد من المعالم التاريخية الأخرى مثل؛ قصر السيادة الشهير. المراجع ↑ "اين تقع وتوجد مدينة ليتوانيا" ، kololk ، اطّلع عليه بتاريخ 17-9-2019. بتصرّف. ↑ "معلومات عن دولة ليتوانيا والتعداد السكاني ونسبة المسلمين بها" ، murtahil ، اطّلع عليه بتاريخ 17-9-2019. اين تقع ليتوانيا في الخريطة. بتصرّف. ↑ "السياحة في ليتوانيا.. أجمل دول البلطيق" ، elfann ، اطّلع عليه بتاريخ 17-9-2019. بتصرّف.
اقتصاد جمهورية ليتوانيا ساهم انضمام جمهوريّة ليتوانيا إلى الاتّحاد الأوروبيّ في تنمية اقتصادها، ومن أهم الصناعات هناك: صناعة الأثاث، وكذلك المنسوجات والمواد الغذائيّة، وتعتمد على المفاعلات النوويّة لتوليد الغالبيّة الكبرى من كميّة الكهرباء. يوجد في كلابيدا أهمّ ميناء بحريّ، وهو مُستخدم من قبل جميع مناطق بحر البلطيق، وتوجد في البلاد شبكات طرق جيدة.
يتسم الشريط الضيق والطوبوغرافيا بالدولة عموماً بتضاريس مسطحة ، باستثناء الهضاب الغربية والشرقية. مع ارتفاع يصل إلى ثلاثمائة متر ، تعد هضبة جوزابينز أعلى نقطة في ليتوانيا ؛ حيث يبلغ طوله نحو مائتين واثنين وتسعين مترا. البحيرات والغابات: تشكل هذه الأرض حوالي ثلاثين بالمائة من إجمالي مساحة هذا البلد. ليتوانيا - Lithuania - المعرفة. الأنهار: يعد نهر نيموناس من أهم الأنهار في الدولة ، وتجدر الإشارة إلى أن بعض أجزاء هذا النهر تستخدم بشكل أساسي في الرحلات النهرية. سكان المقاطعة الليتوانية يشكل الليتوانيون ثلاثة وثمانين في المائة من إجمالي سكان الولاية ؛ وأهم هذه الأقلية الروسية ، التي تمثل ستة في المائة من إجمالي السكان ، بالإضافة إلى بعض الأقليات ، والأقلية البولندية التي تشكل 6 في المائة ، وما يقدر بنحو واحد ونصف في المائة من الأقلية الروسية البيضاء ، واللغة الليتوانية ، تُعرف أيضًا باسم لغة البلطيق ، وهي اللغة الأساسية في الديانة الكاثوليكية. كما هي ، فهي الدين السائد في البلاد. البلاد ، بالإضافة إلى البروتستانتية الأرثوذكسية ، واليهودية ، ووجود أقلية مسلمة فيها. الاقتصاد والبنية التحتية ساهم انضمام ليتوانيا إلى الاتحاد الأوروبي بشكل كبير في تسريع النمو الاقتصادي في البلاد ، حيث امتد إلى العديد من الصناعات ، أهمها الأثاث والمنتجات الغذائية ، وربما تكون هذه قدرة المدينة على الإنتاج أكثر.
في عام 1812، استولى نابليون بونابرت على المدينة، ثم في عام 1831 حدثت انتفاضة عظمى وأغلقت جامعة فيلنيوس على أثرها. أثناء الحرب العالمية الثانية عام 1939، استولى الاتحاد السوفيتي على فيلنيوس. عام 1941، استولى النازي على المدينة وضمها إلى (مفوضية الرايخ أوستلاند). في عام 1944، اقترب الجيش الأحمر على حدود فيلنيوس، ولم تفلح المقاومة الليتوانية الألمانية في صد السوفيت عن احتلال المدينة. وأصبحت ليتوانيا جمهورية اشتراكية سوفياتية إلى أن تم اعلان الاستقلال عام 1990 عن الاتحاد السوفيتي. في عام 1991، تم الاعتراف رسميا من الاتحاد السوفيتي بجمهورية ليتوانيا المستقلة وعاصمتها فيلنيوس. اين تقع دوله ليتوانيا. أبرز معالم فيلنيوس عاصمة ليتوانيا 1- متحف فيتوتاس كاسيوليس للفنون أحد الجواهر المخفية في المدينة، ويقع بالقرب من دار الأوبرا، وفيه سوف يستمتع الزوار بالفن الليتواني الجميل. الدخول مجاني للأطفال دون السابعة وللبالغين أقل من 2 يورو. 2- برج جرس كاتدرائية فيلنيوس يبلغ ارتفاعه 52 متر، ويوفر إطلالات متميزة على مدن فيلنيوس القديمة والجديدة. للمزيد من المعلومات حول مدينة فيلنيوس يمكنك زيارة الموقع الرسمي. مقالات مشابهه:
جغرافيّتها تحظى جمهورية ليتوانيا بأهميّة كبيرة بسبب وقوعها على بحر البلطيق على ساحلٍ بطول 100 كيلو مترٍ؛ حيث يقع فقط ما مساحته 38 كيلو مترٍ على بحر البلطيق٬ أمّا ما تبقّى من مساحة الساحل فتُشكّله بُحيرة كورسيكو المفصولة عن بحر البلطيق بشريطٍ ضيقٍ٬ وتتميّز هذه الدولة بسهولة أراضيها٬ إضافةً إلى بعض الهضاب التي تتشكّلُ في مناطق الشرق والغرب٬ ويُعدُّ نهر نيموناس نهراً هامّاً في البلاد بسبب استخدام أجزاءٍ منه للملاحة النهرية. اقتصادها بعد انضمام ليتوانيا إلى الاتحاد الأوروبيّ ازدهر اقتصادها بشكلٍ كبيرٍ٬ وارتفع حجم التبادلات التجارية والاستثمار فيها٬ وتشتهر ليتوانيا بصناعة المواد الغذائيّة والمنسوجات٬ إضافةً إلى صناعة الأثاث٬ وتضمُّ ليتوانيا ميناءً بحرياً في منطقة كلابيدا يقوم على خدمة كافة أجزاء منطقة البلطيق٬ كما أنّها تعتمد على المفاعلات النووية لإنتاج الطاقة الكهربائية؛ إذ إنَّ 80% من الطاقة الكهربائية المستهلكة في البلاد هي من إنتاجٍ محليٍّ باستخدام الطاقة النووية. السياحة فيها يقصد ليتوانيا عددٌ كبيرٌ من السيُّاح كلَّ عامٍ؛ حيث إنّها تحتوي على أماكن سياحيةٍ جميلةٍ وذات طابعٍ أثريٍّ وقيمةٍ تاريخيةٍ كبيرةٍ٬ نظراً لتنوُّع الثقافات المتعاقبة عليها؛ إذ تحتوي ليتوانيا على الغابات الطبيعية الجذّابة والمباني الأثرية الجميلة٬ كما أنَّ للمناخ الساحليّ الخلّاب أثراً كبيراً في توافد السيُّاح بشكلٍ كبيرٍ٬ ومن هذه المناطق: شواطئ بحر البلطيق.
البحيرات والغابات: تُشكّل هذه التضاريس حوالي ثلاثين بالمئة من المساحة الإجماليّة لهذه الدولة. الأنهار: يُعتبر نهر نيموناس واحداً من أهم أنهار البلاد، وتجدر الإشارة الى أنّ بعض أجزاء هذا النهر تستخدم بشكلٍ أساسيٍّ للملاحة النهريّة. سكان دولة ليتوانيا يُشكِّل الليتوانيون نسبةً تصل حتى ثلاث وثمانين بالمئة من إجماليّ سُكان الدولة، مع وجود بعض الأقليّات، من أهمّها الأقليّة الروسيّةُ التي تُشكّل نسبة ستٍ بالمئة من إجمالي السكان، والأقليّة البولنديّةُ التي تُشكّل نسبة ستٍ بالمئة، بالإضافة إلى الأقليّة الروسيّة البيضاء التي تُشكّل نسبةً تُقدّر بواحد ونصف بالمئة، وتُعتبر اللغة الليتوانيّةُ هي اللغة الأساسيّةُ في هذه الدولة، والتي تعرف أيضاً بلغة البلطيق، أما بالنسبة للديانة الكاثوليكيّة فهي الديانة السائدة في البلاد، بالإضافة إلى الأرثوذكسيّة البروتستانتينيّة، وكذلك اليهوديّة، بالإضافة إلى وجود أقليّة مُسلمة فيها. أين تقع فيلنيوس على الخريطة ؟ - مقال. الاقتصاد والبنية التحتية ساهم انضمام ليتوانيا إلى الاتحاد الأوروبيّ بشكلٍ كبير في دفع عجلة النمو الاقتصاديِّ في البلاد، حيث انتشرت فيها العديد من الصناعات، من أهمّها صناعة الأثاث، والمنتوجات الغذائيّة، ولعلّ ما يُميز هذه المدينة قدرتها على إنتاج مُعظم طاقتها المُستهلكة باستخدام الطاقة النوويّة، حيث تُنتج ثمانين بالمئة من إجمالي الكهرباء المنتجة في البلاد باستخدام الطاقة النووية، وتمتلك البلاد طرقاً جيدة تربط بين المدن الرئيسيّة مثل فيلينيوس، كاوناس، وكلابيدا بطرق سريعة، كما تحتوي على العديد من الموانئ البحريّة المُهمّة؛ من أهمها الميناء البحري الموجود في كلابيدا.