masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

هبار بن الأسود

Monday, 29-Jul-24 11:55:38 UTC

الوفاة: بعد 15 هـ الموافق: بعد 636 م هبار بن الأسود بن عبد المطلب بن أسد ابن عبد العزى، من قريش شاعر هبار بن الأسود بن عبد المطلب بن أسد ابن عبد العزى، من قريش: شاعر، من الصحابة. كان له قدر في الجاهلية. وهو جدّ " الهبّاريين " ملوك " السند " - (راجع ترجمة عمر بن عبد العزيز الهباري: الأعلام) توارثوها إلى أن انتزعها منهم محمود بن سبكتِكين (صاحب غزنة) وكانت قاعدتهم في السند " المنصورة " وكان هبار، في الجاهلية، سبابا. ومن أبيات له يخاطب " تويت ابن حبيب الأسدي ": " وإنك إذ ترجو صلاحي ورجعتي... إليك، لساهي العين، جد غبين " وهجا النبي صلى الله عليه وسلم قبل إسلامه. وله معه خبر طويل أورده العسقلاني (في الإصابة) وكان إسلامه عام الفتح، في " الجعرانة " قرب مكة ، في طريق الطائف. ويروى أن النبي صلّى الله عليه وسلم أمر، يوم فتح مكة ، من ظفر به أن يحرقه بالنار، ثم عاد فقال: لا ينبغي لأحد أن يعذب بالنار إلا الله، إن وجدتموه فاقتلوه. وجاءه هبار (في الجعرانة) فأسلم، وفيه قال رسول الله: الإسلام يجبّ ما قبله. الأسود بن المطلب - ويكيبيديا. ورحل إلى الشام أيام الفتوح. وعاد في خلافة عمر يريد الحج، ففاته، فقال له عمر: طف بالبيت وبين الصفا والمروة 1.

هبار بن الاسود - The Hadith Transmitters Encyclopedia

[خرج رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم بكتائب الإسلام وجنود الرحمن لنقض قريش العهد الّذي وقع بالحديبية، فإنه كان قد وقع الشرط: أنه من أحب أن يدخل في عقد رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم وعهده فعل، ومن أحب أن يدخل في عقد قريش وعهدهم فعل. فدخلت بنو بكر في عقد قريش وعهدهم، ودخلت خزاعة في عقد رسول اللَّه وعهده] [ (2)]. [ثم خرج عليه السلام فأمر عائشة أن تجهزه ولا تعلم أحدا. قالت: فدخل عليها أبو بكر فقال: يا بنية، ما هذا الجهاز؟ فقال: واللَّه ما أدرى، فقال: واللَّه ما هذا زمان غزو بنى الأصفر، فأين يريد رسول اللَّه؟ قالت: واللَّه لا علم لي] [ (2)]. [وقدم أبو سفيان بن حرب على رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم المدينة يسأله أن يجدد العهد ويزيد في المدة، فأبى عليه فانصرف إلى مكة، فتجهز رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم __________ [ (1)] زيادة للسياق من كتب السيرة. [ (2)] (المواهب اللدنية): 1/ 560- 580 مختصرا. هبار بن الاسود - The Hadith Transmitters Encyclopedia. من غير إعلام أحد بذلك. فكتب حاطب كتابا وأرسله إلى مكة يخبر بذلك، فأطلع اللَّه نبيه على ذلك، فقال عمر رضى اللَّه عنه: دعني يا رسول اللَّه أضرب عنق هذا المنافق مع تصديق رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وسلّم لحاطب فيما اعتذر به، لما كان من عند عمر من القوة في الدين، وبغض المنافقين، فظن أن من خالف ما أمر به النبي صلّى اللَّه عليه وسلّم استحق القتل، لكنه لم يجزم بذلك، فلذلك استأذن في قتله، وأطلق عليه منافقا لكونه أبطن خلاف ما أظهر، وعذر حاطب ما ذكره، فإنه صنع ذلك متأولا أن لا ضرر فيه] [ (1)].

الأسود بن المطلب - ويكيبيديا

يقال: إنه وفد على النبي صلى الله عليه وسلم مسلمًا ومدحه بشعر أوله: إنا أتيناك وقد طال السفر ** نقود خيلًا ضمرًا فيها ضرر نطعمها اللحم إذا عز الشجر ** والخيل في إطعامها اللحم عسر وفيها يقول: يا قوم إني رجل عندي خبر الله من آياته هذا القمر والشمس والشعرى وآيات أخر وروى قرة بن خالد وسعيد الجريري عن أبي العلاء بن الشخير، قال: كنا بالربذة فجاء أعرابي بكتاب وصحيفة فقال: اقرءوا ما فيها فإذا فيها: «هذا كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم لبني زهير بن أقيش إنكم إن أقمتم الصلاة وآتيتم الزكاة وأديتم خمس ما غنمتم إلى النبي صلى الله عليه وسلم فأنتم آمنون بأمان الله عز وجل». قلنا: أنت سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: نعم قلنا: حدثنا بشيء سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «صوم شهر الصبر وثلاثة أيام من كل شهر يذهبن وغر الصدر». وقال الجريري: وحر الصدر. قلنا: أنت سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ألا أراكم تتهمونني فأخذ الصحيفة ومضى فسألنا عنه فقيل: هو النمر بن تولب قال الأصمعي كان النمر بن تولب العكلي أحد المخضرمين من الشعراء وكان أبو عمرو بن العلاء يسميه الكيس وقال أبو عبيدة النمر بن تولب عكلي وكان شاعر الرباب في الجاهلية ولم يمدح أحدًا ولا هجا وأدرك الإسلام وهو كبير.

(1658) أخبرنا الْحسَْن بن مُحَمَّد بن هبة الله الشافعي، أخبرنا أبو العشائر مُحَمَّد بن الخليل بن فارس القيسي، أخبرنا أبو القاسم عَليّ بن مُحَمَّد بن عَليّ بن أبي العلاء المصيصي، أخبرنا أبو مُحَمَّد عبد الرحمن بن عثمان بن أبي نصر، أخبرنا أبو إسحاق إِبْرَاهِيِم بن مُحَمَّد بن أبي ثابت، حدثنا عبد الحميد بن مهدي، حدثنا المعافى، حدثنا مُحَمَّد بن سلمة، عن الفزاري، عن عبد الله بن هبار، عن أبيه، قَالَ: زوج هبار ابنته، فضرب فِي عرسها بالكبر، والغربال، فسمع ذَلِكَ رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقال: " ما هَذَا " فأخبروه، فقال: " هَذَا النكاح لا السفاح ". أخرجه الثلاثة