كبر حجم الجنين أو متلازمة الرضيع الكبير. تدلي الحبل السري. فشل المرحلتين الأولى والثانية من المخاض. الولادة القيصرية أكثر توترا في ولادة الذكور. الفرق بين البط والوز - حياتكَ. [3] اختلافات الدماغ تتطابق أدمغة الذكور والإناث في البداية من الناحية الفسيولوجية، حيث أن كلاهما مغموران بهرمون الأستروجين من الأم، ولكن عند بدء إنتاج هرمون التستوستيرون الذي تنتجه خصية الأولاد تبدأ أدمغتهم في التغيير، ولذلك تكون دماغ الصبي أكبر من دماغ الفتاة وهذا هو الفرق بين الولد والبنت. [3] التركيز مقابل المهام المتعددة الفرق بين الولد والبنت من حيث نسبة التركيز، تنتقل بيانات أقل عبر الفص الجداري عند الذكور، مما جعل دماغ الذكر أفضل في تقسيم المناطق. تكون أدمغة الذكور أقل كفاءة في تعدد المهام، وأفضل في التعلم من خلال التركيز على المهام والمشاريع. تعمل أدمغة الأولاد بنسبة 15% أقل من الفتيات في تدفق الدم. [2] مسائل راحة الدماغ عند حدوث تورم في اللوزة فإن الأولاد يشعرون بالإحباط، واللوزة هي مركز الغضب والعدوان في الدماغ مع وجود زيادة كبيرة في الأنسجة لدى الذكور. يأخذ دماغ الذكر فترة راحة أساسية حيث تعمل كإعادة شحن بين المهام. يعد دماغ الأنثى أكثر نشاطا من دماغ الرجل.
أنواع الإوز: تنتشر أنواع عديدة من الإوز في أنحاء العالم منها: [٤] الإوَزّ الكندي: يمتاز الإوَزّ الكندي بلونه البني ورأسه الأسود، وشريط أبيض على منطقة الرقبة، ويميل هذا النوع للهجرة في فصل الخريف للمناطق الشمالية من المكسيك وفلوريدا أما صيفًا فيتجه إلى كندا للمكوث هناك. الإوَزّ البرانت: يمتاز البرانت بلون وجهه الأبيض، أما الصدر والرقبة فلونهما أسود، ويبلغ طوله 63 سم، ويفضل قضاء الشتاء في مياه أوروبا عند الأنهار والبحيرات. الإوَزّ الرمادي: ينتشر هذا النوع في مناطق أوروبا وينحدر منه النوع المدجن المعروف، ويمتاز بريشه ذي اللون البني المائل للرمادي، ومنقار برتقالي وأقدام زهرية، ويبلغ طوله 80 سم، ويقضي الإوَزّ الرمادي الشتاء في مناطق جنوبي آسيا وأوروبا، وللتكاثر يتجه صوب مناطق الشمال. الإوَزّ التم: يمتاز بمنقاره الأسود الداكن، وأقدامه البرتقالية، وريشه البني، ويتجه إلى مناطق آسيا للتكاثر وتحديدًا الجهة الشمالية الشرقية، وفي فصل الشتاء يتجه صوب اليابان والصين وكوريا. الإوَزّ النِنْ: هو نوع نادر من الإوز، ويمتاز بجسمه البني المائل إلى الرمادي المنقط بالأسود، ويتراوح طوله بين 55 -71سم، ولا يوجد منه سوى في جزر هاواي، ويعده سكان الجزيرة رمزًا وطنيًّا مهمًّا لبلادهم، ويوجد منه أعداد قليلة جدًّا وهو معرض للانقراض.
على الرغم من إنتماء البط و الإوز لنفس العائلة ( عائلة الإوزاوات)، الاسم العلمي: (Anserinae)، إلَّا أنَّ هناك إختلافات بينهما. هناك عدد من الخصائص توضِّح الفروقات، أذكر لك بعضها: 1- الحجم: حيث إن الفرق الأكثر شهرة بين البط والوز هو أن الوز أكبر حجمًا من البط؛ وذلك بسبب امتلاك الوز رقبة وساق أطول من الرقبة والساق التي لدى البط. 2- اللون: حيث إن طائر الوز يمتلك ألوانًا واضحة وهي الأبيض أو الرمادي، ويعد أحادي اللون وذلك يعني أن جميع ريشه ذو لون واحد، ولا فرق في الألوان بين الذكور والإناث، وذلك عكس البط تمامًا، إذ إن طائر البط متعدد الألوان ويمتلك خصائص لونية محددة تختلف بين ذكر وأنثى البط، ويمكن أن يمتلك ريش البط الواحد أكثر من لون، وقد يختلف على سبيل المثال لون الرأس مع الرقبة عن باقي الجسم، وهذه الاختلافات تبعًا لمسكن البط ونوعه. 3-مسافة الهجرة: إذ يهاجر الوز لمسافات أبعد من المسافات التي يهاجر إليها البط. 4- الغذاء: ويعتبر هذا الفرق مثيرًا للاهتمام خصوصًا عند الذهاب إلى حديقة الحيوان ومحاولة إطعام البط أو الوز، إذ إنّ الوز طائر نباتي، ويعتمد في غذائه على الأعشاب والحبوب، وفي المقابل يعتبر البط من آكلات اللحوم، حيث يتغذى على الأسماك الصغيرة والحشرات.