حماس للعمل. على استعداد للتعلم. لديه القدرة لتقبل النقد. القدرة في العثور على حل فعال للمشاكل. قدرة على التكيف في جميع الأجواء. التعامل بشكل إيجابي. التوجيه المهني والتميز. يمتلك مهارات اتصال قوية. يمتلك قوى في إدارة الوقت. أمين ومحل ثقة. إن جميع هذه السمات وغيرها ذات قيمة كبيرة؛ لهذا السبب فإن الأشخاص الذين لديهم هذه السمات يمكنهم التكيف على العمل في أي مكان، حيث أن المهارات الشخصية تعتبر من أفضل المهارات التي يمكن أن يمتلكها الشخص في العمل. تقييم الميول يوجد العديد من الوسائل المختلفة التي يمكن من خلالها تحديد المهارات الخاصة بك والأهتمامات المختلفة بعمق، خاصة أن الاختبارات الوظيفية تعتبر وسيلة لتقييم المهارات المختلفة، ولقد تم تقسييم الأشخاص بناء على ست فئات تنقسم بها المهارات والشخصية والاهتمام، وتتمثل اقسام المهارات فيما يلي: واقعي: هؤلاء الأشخاص يصفون أنفسهم على أنهم عمليون مخلصون، ولديهم فاعلية ومفكرون، ويمتلكون العديد من القدرات الحركية والميكانيكية، ومن الأفضل لديهم استخدام الأدوات في العمل، كما أنهم يفضلون العمل في النباتات ورعاية الحيوانات. استقصائي: هذا النوع من الأشخاص يفضل حل المهارات التحليلية المختلفة، ولديهم مهارات عملية ورياضية، ويفضلون القيام بالأعمال التي بها ملاحظة وتقييم وتعليم، وغالبًا يفضل هذا النوع العمل بمفرده.
وهذا ما يوصي به المرشدون المهنيون، ورغم ذلك فإن قلة من الأفراد يقومون باستكشاف مهنهم قبل أن يلتحقوا بها وذلك الغياب قاعدة البيانات في المدارس، فكثير من طلبة المدارس الأساسية والثانوية لا يعرفون ما هي المعلومات التي عليهم أن يبحثوا عنها حول المهن.
ان تحديد الميول المهنية من اهم الامور التي يجب التوقف عندها وتحديدها بشكل مناسب. فاختيار اليوم هو المستقبل، وتبدا الميول المهنية منذ اختيار التخصص الدراسي وحتى اختيار الوظيفة. وعن كيفية تحديد الميول المهنية وما اهمية ذلك تقول المدربة في التنمية البشريهحنان باناصر ان الميول المهنية تبدا بالوضوح مع الاشخاص منذ عمر الست سنوات وحتى عمر الثانية عشر تكون وصلت لمرحلة التبلور وظهور القدرات الحقيقة، وعند سن الثامنة عشر تكون الميول المهنية واضحة بشكل كامل، وهنا تنصح باناصر بانه يجب توعية الطلاب منذ سنوات الدراسة الثانوية نحو ما يناسبهم من الميول المهنية. تحديدات أثناء تحديد الميول المهنية: - تدخل الاهل في العملية الاختيارية للتخصص الدراسي وخاصة في الجامعة. - تاثير المحيطين من اصدقاء وأاارب. - سلوك الطريق الخاطئ نحو الهدف المراد. - الاختبارات التي تسبق الالتحاق بالجامعة. - عدم وجود التخصص الجامعي الذي يدعم الميول المهنية. - التركيز على العائد المادي. كيفية تحديد الميول المهنية: - التركيز على الهواية المفضلة. - الفهم الكامل لابعاد التخصص المختار. تعريف الميول المهنية في. - ممارسة التطوع في المجال لاكتشاف القدرات الشخصية والمهنية.
الفصل الاول: الميول المهنية مفهوم الميول المهنية. أنواع الميول وخصائصها. التعرف على طبيعة الشخصية وأبعدها. القدرة على اكتشاف الميول المهنية. الميول المهنية تعار يف الميول من حيث هو مكون نفسى: 1. هو حب الفرد لنشاط معين ورضاء عنه وتركيز ذهنه فيه والاستعداد الى بدل أقصي جهد فيه والاستمرار فيه اطول فترة وقت ممكن. 2. الميل هو التعلق بأمر معين والإقبال على الانتباه اليه والاستمرار في الاهتمام به في شئ من الاحتمال والرغبة ويمكن أن يتصل هذا الميل بما يحب الشخص أو يعجب به أو بما شأنه أن يوجد عنده نوعا من الانشغال بهذا الامر. 3. تعريف الميول المهنية 1443. الميل دافع يحدد استجابة الفرد بطريقة انتقائية تعكس القوة النسبية للشحنات الموجبة للأشياء والأنشطة على اختلافها وتعددها في عالم الفرد السيكولوجي. تعاريف الميول من حيث هو مثيرات خارجية تستدعي استجابة معينة: 1. الميل هو النشاط الذي يثير شعور سار لذي الفرد. 2. الميل يعني ببساطة فئات أو مجموعة من الاشياء او الاشخاص التي يتقبلها أو يرفضها الفرد وتقوها الى نماذج أو أنماط متسقة من السلوك. تعريف الميول عند آوسكار: 1. هو السمات الشخصية ذات الدلالة بالنسبة للنجاح المهني و الشعور برضي عن المهنة وهذه السمات تظهر في اختبارات الميول واختبارات القيم.
بقلم: أكرم فروانة الميول: إن أهمية الميول ترجع إلى دورها البارز في تحميس الطلاب إلى الدراسة، لذا فإن أكثر الطلبة إنجازاً أكثرهم ميلاً وتوجهاً للدراسة. ولا يقتصر ميل الطلبة على حبهم للمادة الدراسية فقط بل يرتبط ذذلك بحبهم وميلهم لمعلميهم وأقرانهم في المدرسة كذلك، ولعل أهمية الميول قد ظهرت بعد الصورة الصناعية، وأقدم نظرية تناولت الميول هي نظرية ( بارسونز 1909) حيث ارتبط الميول بمقدار ما يحتاجه العامل في المصنع حتى يحقق أكبر إنجاز، وهذا لمي يكن موجداً فكانت المصانع وأرباب العمل لا يهمهم إلا أن يقوم العامل بأداء عمله فقط دون الاهتمام بميله أو حتى رضاه عن هذا العمل، لذا ظهرت نظرية بارسونز التي تفترض أن التكيف المهني يزداد عندما تنسجم خصائق الفرد وميوله مع المهنة. التوجية المهني والتميز : الميول المهنية. وهناك عدد من التعريفات التي تناولت الميول أذكر منها ( الداهري، الكبيسي. 1999): 1- تعريف سترونك: الميل هو استعداد لدى الشخص يدعو إلى الانتباه وجدانه. 2- الميل: هو شعور يصاحب انتباه الشخص، واهتمامه بموضوع ما. من خلال دراستي لموضوع الميول تحديداً استطيع أن أضع عدة جوانب ركزت عليها معظم هذه التعريفات، وهي ما ركز عليها كلاً من الداهري، والكبيسي كذلك: – الميل هو استعداد.