masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

مجزرة كرينك امتداد لمجزرة فض الاعتصام - النيلين

Wednesday, 31-Jul-24 04:06:20 UTC

سخر عدد من قيادات لجان مقاومة الخرطوم من دعوة رئيس مجلس السيادة الانقلابي الفريق ركن عبد الفتاح البرهان للمقاومة لإفطار رمضاني ، وقالوا: "لا يوجد شيء يربطنا مع البرهان والانقلابيين اجتماعياً أو سياسياً "، ، واضافوا في تصريحات لـ"الجريدة" نرفض رفضاً باتاً أي دعوة للجلوس مع الجنرالات الخمسة، وجددوا تمسكهم باللاءات الثلاثة (لا تفاوض لا شراكة لاشرعية) ، وأردفوا اليوم نضيف لتلك اللاءات الثلاثة (لا اجتماعيات) ، وجددوا رفضهم لخلق أي أرضية مشتركة بين قوى الثورة والانقلابيين ، وانتقدوا تصريحات البرهان التي قال فيها إن لجان المقاومة تقوم بالافطارات في الاحياء والسياسيين يجدونها أرضية لهم. ووجهت لجان المقاومة رسالة إلى الشعب السوداني بأن كل من يلبي دعوة البرهان لا يمثل قوى الثورة او لجان المقاومة. ومن جهته قال كيان الديسمبريون لـ(الجريدة) إن من يروج في الميديا لدعوة الافطار المقدمة من رئيس الانقلاب برهان للجان المقاومة ليس منا ، فنحن نتعامل مع الانقلابيين الذين قتلوا بالرصاص الحي شهداءنا واصابوا جرحانا بالقطيعة حتى اسقاطهم ، واعتبر كيان الديسمبريون دعوة البرهان بأنها تهدف لخلق الفرقة و الشتات واحداث انقسام وسط الشارع الثوري، وأكدوا على أنهم يعيون تماما ماهي اهداف الثورة والتي تتمثل في رفض الانقلابات والحكم العسكري وعودة العسكر للثكنات.

دعوة ذكرى زواج مسيار

[14] يقولُ الإخوان إنّ العلماء الشرعيين، ينكرون الفلسفة، "إمّا لقصور فهمهم عما وصف القوم، أو لتركهم النّظر فيها واشتغالهم بعلم الشّرع وأحكامه أو لعناد بينهما". باعتماد العقل دائماً، رفضوا أيضاً التقليد ما دامت البراهين المتوارثة لا تتفق والعقل الإنساني… تعاطفوا مع من لا يستطيع أن يترك ديناً أو مذهباً، لأنهم كانوا متفهّمين أن ينشأ الفرد وسط دين آبائيّ لا يستطيع إدراك بطلانه. [15] إخوان الصفا، إذن، لم يجافوا الشّريعة كما ذهب الفقهاء، ولم يكرّسوا "العقل المستقيل" كما وصفهم الخصوم… بالعكس، كانت نظرتهم للعقل متقدمة في الوقت الذي صدرت فيه "الرّسائل"، وكان اعتمادهم على الشّريعة واضحاً، فضلاً عن كونهم تمكنوا، فعلياً، من رفع الطّلاق بين الدين والفلسفة؛ وهو الطلاق الذي ساد بفعل النّقل في التعامل مع الشّرع. لكن، يبقى السّؤال مع ذلك: هل فعلاً يخلو عمل إخوان الصّفا، ودعوتهم السّرية، من أيّة إيديولوجيا؟ الإجابة مع حسين مروة في الجزء الثّالث من هذا الملف. الهوامش: [1] معصوم فؤاد، إخوان الصفا، فلسفتهم وغايتهم، دار المدى للثقافة والنشر، 1998. [2] نفسه. [3] نفسه. Detective Conan المحقق كونان - Manga Al-arab مانجا العرب. [4] نفسه. [5] إسماعيل محمود، إخوان الصفا، رواد التنوير في الفكر العربي، عامر للطباعة والنشر، 1996.

دعوة ذكرى زواج اسلامي

والفيديوهات وشهادات الحاضرين من أبشع الجرائم في تاريخ السودان الحديث، التي تمّ التخطيط لها والتنفيذ من المجلس العسكري حسب إفادة الفريق الكباشي في المؤتمر الصحفي بتاريخ 13 /6/ 2019، بل كانت انقلابا دمويا ، كما أكد بيان البرهان بعد المجزرة بإلغاء الاتفاق مع ق. بابا الفاتيكان يجدد دعوته إلى “هدنة عيد الفصح” فى أوكرانيا الكويت برس. ح. ت، وقيام انتخابات خلال 9 شهور، ومهدت دعاية فلول المؤتمر الوطني لها من اطلاق الأكاذيب حول الاعتصام والتحريض علي فضه ، والهجوم والأكاذيب حول قوى التغيير وتجمع المهنيين، واشتركت في المجزرة، كما أوضحت الصور والفيديوهات، كل الجهات الأمنية والعسكرية، جهاز الأمن للعمليات، الدعم السريع، الشرطة، كتائب الظل ، ومليشيات الإخوان الإرهابية ، وتجريد الجيش من اسلحته ، واغلاق القيادة العامة أمام المعتصمين وهم يحصدهم الرصاص!! ، وتم فيها اطلاق الرصاص علي الشباب العزل بوحشية أدت لمقتل أكثر من 120 غير الجرحي والمفقودين ، وحرق الخيام وبداخلها من معتصمين وهم صيام ونيام، والقمع الوحشي بالهراوات والغاز المسيل للدموع والاغتصاب ، ورمي الشباب أحياء أو أموات في النيل وهم مثقلين بكتل اسمنتية، واستباحة العاصمة والمدن لمدة ثلاثة أيام، دون أن يحرك المجلس العسكري وقيادة الجيش ساكنا لحماية المواطنين الأبرياء العُزل.

دعوة ذكرى زواج المتعه عند الشيعه

وهي جريمة لن تسقط بالتقدم رغم تسويف لجنة التحقيق في المجزرة مع حكومتي حمدوك والإنقلاب الحالية في إعلان نتيجة التحقيق فيها بعد مضى حوالي ثلاث سنوات عليها. ٣ لا شك أن الغضب الشعبي العارم على مجزرة فض الاعتصام ومجازر ما بعد الانقلاب سوف يترجم في نهوض جماهيري واسع في ذكرى مجزرة ٢٩ رمضان.. بعد رفض لجان المقاومة مهزلة دعوة البرهان للإفطار في ٢٩ رمضان وفشل محاولات التسوية التي تعيد إنتاج الشراكة واتفاق جوبا.. دعوة ذكرى زواج مسيار. ومواصلة النهوض والتراكم النضالي الجاري حتى الانتفاضة الشعبية الشاملة والاضراب السياسي العام والعصيان المدني لاسقاط الانقلاب وقيام الحكم المدني الديمقراطي والحل الشامل والعادل الذي يحقق السلام المستدام. المجد والخلود للشهداء وعاجل الشفاء للجرحي وعودا حميدا للمفقودين والنازحين الي قراهم واعمارها.. وحل مليشيات الجنجويد وجمع السلاح.. والحرية لكل المعتقلين السياسيين. صحيفة التحرير

دعوة ذكرى زواج سعد

لم يكن التوفيقُ بين الدين والفلسفة عند إخوان الصّفا بالمعنى المتعارف عليه. بمعنى، ليس "محاولة الجمع بين الحقائق الدينية والحقائق الفلسفية عن طريق الميل بإحداهما إلى الأخرى، أو استخلاص حقيقة ثالثة تجمعُ العناصر المشتركة والمتناسقة من هاتين الحقيقتين، وهو ما نجدهُ عند فلاسفة الإسلام كالفارابي وابن سينا مثلاً". في الجزء الأول من هذا الملف، تابعنا تفاصيل الغموض الذي طال نشأة إخوان الصفا واختلاف الباحثين حول المسألة… كما رأينا أن دعوة الإخوان كانت نوعياً "اشتراكية" في العلم والمال، كما يعتقدُ محمود إسماعيل.

دعوة ذكرى زواج مصلحة

[7] رفض إخوان الصفا التقليد ما دامت البراهين المتوارثة لا تتفق والعقل الإنساني… تعاطفوا مع من لا يستطيع أن يترك ديناً أو مذهباً، لأنهم كانوا متفهّمين أن ينشأ الفرد وسط دين آبائيّ لا يستطيع إدراك بطلانه. دعوة ذكرى زواج سعد. وهم إذ يجيزونه كله، تكون حجتهم في ذلك أنّ الله لا يضار من هذه التصورات المختلفة من ناحية، ولتحاشي إحداث بلبلة وحيرة في النّفوس، من ناحية أخرى. في هذا، كما هو واضح، شهادة على "نزعتهم العملية فضلاً عن حرصهم على استرضاء سائر المتمذهبين، بغية الإقبال على دعوتهم… وهم بذلك كفِيلون بتصحيح تصوراتهم وإقناعهم برؤية مذهبهم الخاص؛ وهو أنّ الله "هوية وجدانية تفيض منها الموجودات. [8] لا شكّ، هنا، أنّ إخوان الصفا تأثروا في معرفة الموجودات التالية لله، بنظرية "الفيض" الأفلاطونية والأرسطية بعد "تعديلها وتقديم صيغة جديدة لا تتعارض مع التصور الديني، مدعومة بنظام الأعداد الفيتاغوري… فلم يقولوا بقدم العالم إنّما جاروا رأي الدين في أنّه محدث ولم يأت دفعة واحدةً". [9] لكنّهم، يقول محمود إسماعيل، أعطوا الفيض بعداً عقلانياً باستخدام "العلة والمعلول" في صدور المخلوقات المتراتبة التي فاض بعضها عن بعضها فجعلوها "فاعلة منفعلة".

كما استذكر رئيس إقليم كوردستان، نيجيرفان بارزاني، اليوم شهداء "القصف الوحشي" على جامعة السليمانية وقلعة دزة، وذكر في تغريدة على موقع تويتر: "نستذكر باحترام وإجلال ذكرى شهداء جامعة السليمانية ومواطني قلعة دزة الأعزاء الذين استشهدوا في مثل هذا اليوم قبل 48 سنة من الآن، في 24 نيسان 1974، بقصف وحشي للطائرات الحربية للنظام العراقي آنذاك.. تحية وسلاماً للأرواح الطاهرة للشهداء وطابت ذكراهم".