masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

كلام عن الكذب | جاوبني هوست

Saturday, 06-Jul-24 07:10:40 UTC

غرّد السفير السعودي لدى لبنان وليد بخاري قول الفيلسوف النمسوي الإنكليزي لودفيغ فيتغنشتاين " لا شَيْءَ أصعبُ مِن تَجَنُّبِ خِداعِ المَرْءِ لِنَفْسِه". حَاولَ #لودفيغ_فيتغنشتاين من خلالِ كتابهِ " تَحْقِيقَاتٌ فَلْسَفِيَّةٌ " أنْ يُقَدِّمَ لَنا رُؤْيَةً نَقديّةً لفكرةِ #الكَذِبِ وَ #الخِداعِ السِياسيِّ بِقَوْله: ❞ لا شَيْءَ أصعبُ مِن تَجَنُّبِ خِداعِ المَرْءِ لِنَفْسِه..! بخاري يغرّد عن 'الكذب والخداع السياسي' | النهار. ❝ #رؤى — Waleed A. Bukhari (@bukhariwaleeed) December 16, 2021 وكتب بخاري: "حاول لودفيغ فيتغنشتاين من خلال كتابه (تحقيقات فلسفية) أن يقدّم لنا رؤية نقدية لفكرة الكذب والخداع السياسيّ بقوله (لا شيء أصعب من تجنّب خداع المرء لنفسه".

بخاري يغرّد عن 'الكذب والخداع السياسي' | النهار

(محمد إقبال) 30. "ما أفظع الخداع، إنّه أنكر من القتل". ( نجيب محفوظ) 31. "إنّ أكبر عملية خداع قام بها الشيطان هو إقناعه للكثيرين بألا وجود له". (منذر القباني) 32. "الأبوة والأمومة لا تعصم الأب والأم من الكذب والعبث والخداع". ( طه حسين) 33. "الخداع والكذب والغرور ليس عملاً واعياً عند المرأة، إنّها الغريزة". (أنايس نين) 34. "إنّ الصحافة الحرة والغير مقيدة هي وحدها التي يمكنها كشف الخداع في الحكومة بفاعلية". (هوجو بلاك) 35. "الفتن التي تتخفي وراء قناع الدين تجارة رائجة جداً في عصور التراجع الفكري للمجتمعات". ( ابن خلدون) 36. "يسهل خداع الشباب لأنهم يستعجلون الأمل". ( الفيلسوف أرسطو) 37. "مهما تكن ذكياً وداهية اعتبر نفسك مخدوعاً". (كورناي) 38. "آه لم أخدع أحداً ولم أخلص لأحد، فقد كنت خارج هذه اللعبة، مشغولة بمعرفة ماهية الإخلاص والخداع". ( غادة السمان) 39. "الكذب لا يفيد شيئاً، فهو لا يخدع إلا مرةً واحدةً". (نابليون بونابرت) 40. "بعكس الكبار، فإنّ الصغار لا حاجة لهم لخداع أنفسهم". (يوهان فولفغانغ فون غوته) 41. "يجب رفع الوعي بأهمية احترام حقوق الملكية الفكرية لدى النشء عبر المدارس والجامعات، وتعليم الناس أنّ تزوير الكتب سرقة وكذب وخداع".

لازلنا ولو على استحياء وعند الفضاوة الزائدة نقرأ صحفنا المحلية الورقية منها طبعا أما الإلكترونية منها فنصيبها أكثر في المتابعة ربما لارتباطها بوسائل التقنية الحديثة التي تتواجد في بيوت كل منا ولا تتطلب منا إلا ضغطة زر لمتابعتها.. وللحقيقة فإن المعلومة لم يعد الحصول عليها يمثل العناء الذي كان يعانيها الباحث قديما لكن ذلك انعكس بدوره على صحة المعلومة المعاصرة وعلى دقتها من قبل منتجيها ومسوقيها وكذلك على المستقبلين الذين ليس من أولوياتهم التدقيق في المعلومة ومدى مصداقيتها وحتى فائدتها. وفي هذا السباق المحموم يختلط الحابل بالنابل كما يقال ويصبح الخبر أو المعلومة في بعض وسائل الإتصال يحتاج منك لتأكيد صدقه من عدمه تتبع ما يتوافر لديك من المصادر الأخرى حتى تطمئن إليه وتنقله لحيز المعلومة المفيدة المعبرة عن الواقع وليس غير ذلك.. ما ذكرتُه آنفا يتكرر معي ومع غيري كثيرا فكم من خبر أقرأه وعند التثبت منه لا أجد أي مصدر أومطبوعة أخرى تدعمه حتى يطويه النسيان دون التثبت منه.. وكم من خبر ينشر ولا يلبث أن يتصدى له بعض المعنيين به رفضا أو تصحيحا له.. ، وقد تقوم المطبوعة أو الموقع بالاعتذار عن خطأ في خبر ما أوفي صياغته وهذا في حكم النادر إلا عند الشديد القوي!