masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

العشاء كم ركعة

Monday, 29-Jul-24 23:25:20 UTC
فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون) ولقوله صلى الله عليه وسلم فيما رواه مسلم في صحيحه: (أفضل الصلاة بعد الفريضة صلاة الليل).

كم عدد ركعات الشفع والوتر

ثم يدعو بخيري الدنيا والآخرة ويسلّم ويقف لصلاة ركعتين وهما سنة مؤكدة عن الرسول صلى الله عليه وسلم، أما صلاة الوتر فله أن يصليها بعد الركعتين مباشرة أو يؤخرها فيما بعد إلى قبل صلاة الفجر حتى يصلي قيام الليل مثنى مثنى وتختم بالوتر، ويفضل ذكر الله بالتسبيح والتهليل والاستغفار بعد ذلك.

صدى الكويت | صلاة التهجد.. كم ركعة ووقتها وفضلها وماذا يقرأ فيها ؟

صلاة التهجد.. كم ركعة ووقتها وفضلها وماذا يقرأ فيها ؟ صلاة التهجد.. صدى الكويت | صلاة التهجد.. كم ركعة ووقتها وفضلها وماذا يقرأ فيها ؟. أصبحت صلاة التهجد محل بحث الكثير خاصةً مع بداية العشر الأواخر من رمضان، فيسعى الكثير لينالوا رضا الله بالصلاة والدعاء والاستغفار وغيرها من العبادات فضلاً عن أن رمضان أوشك على الانتهاء، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا دخل العشر الأواخر من رمضان شد مئزره وأحيا ليله وأيقظ أهله، وصلاة التهجد من النوافل التى كان يؤديها النبي صلى الله عليه وسلم فى العشر الأواخر من رمضان. صلاة التهجد أو قيام الليل من الصلوات التي يحبها الله عز وجل، خاصة وأن العبد يتضرع فيها إلى المولى عز وجل ويلح له بالدعاء ، فالله عز وجل يحب العبد اللحوح في الدعاء، ومن أفضل الأوقات التي يتقرَّب بها العبد إلى خالقه وقت جوف الليل، ومن العبادات التي تُؤدّى فيه ما يُعرف بصلاة التهجُّد، فما هي صلاة التهجد، عدد ركعاتها ووقتها وفضلها. كيفية أداء صلاة التهجد صلاة الليل أو التهجد مستحبة، وهي أفضل صلاة بعد صلاة الفريضة، حيث قرب الزمان والمكان من الله سبحانه وتعالى، ففي الحديث الذي رواه البخاري عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (يَنْزِلُ رَبُّنَا تَبَارَكَ وَتَعَالَى كُلَّ لَيْلَةٍ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا حِينَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الْآخِرُ فَيَقُولُ مَنْ يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبَ لَهُ مَنْ يَسْأَلُنِي فَأُعْطِيَهُ مَنْ يَسْتَغْفِرُنِي فَأَغْفِرَ لَهُ)، وصلاة التهجد تكون بعد منتصف الليل.

حكم صلاة الشفع والوتر تُعدُّ صلاة الوتر من السُّنن المُؤكدة، ومن باب التقرّب إلى الله -تعالى-، وتكون من بعدِ صلاة العشاء إلى طلوع الفجر، وهو قول جُمهور الفُقهاء، واستدلّوا بقول النبي -عليه الصلاة والسلام- للرجل الذي سأله عما فرض الله -تعالى- عليه، فقال له: (خَمْسُ صَلَوَاتٍ في اليَومِ واللَّيْلَةِ. فَقالَ: هلْ عَلَيَّ غَيْرُهَا؟ قالَ: لَا، إلَّا أنْ تَطَوَّعَ)، ومن الأدلة على تأكيد سُنيّتها، قول النبي -عليه الصلاة والسلام-: (يا أَهلَ القرآنِ أوتروا؛ فإنَّ اللَّهَ عزَّ وجلَّ وترٌ يحبُّ الوتر)، وذهب أبو حنيفة إلى القول بوجوب صلاة الوتر، واستدلّ لذلك بعدّة أدلة منها، قول النبي -عليه الصلاة والسلام-: (الوَتْرُ حقٌّ فمَنْ لمْ يُوتِرْ فليسَ مِنَّا، الوَتْرُ حقٌّ فمَنْ لمْ يُوتِرْ فليسَ مِنَّا، الوَتْرُ حقٌّ فمَنْ لمْ يُوتِرْ فليسَ مِنَّا)، وهي من السُنن المؤكّدة سواءً في الحضر أو السفر.