فضلاً عن تدعيم هذا الفريق بأصحاب الملكات الخاصة والدماء الجديدة وإعطائهم الفرصة للظهور والابداع داخل مجتمع المصرف. وذلك ضمن مرحلة مخصصة لحضانة هذه المواهب وتأهيلها وتوفير البيئة الاجتماعية والثقافية المشجعة على التميز والتعليم والتدريب. بالإضافة الى توجيه هذه المواهب لخدمة مجتمع المصرف المتحد وأهدافه من منظور التطوير المستدام وتعزيز الهوية المؤسسية.
هذا فضلاً عن تنظيم سلسلة من المسابقات الداخلية للتثقيف في المجال البنكي مثل: التطبيقات الرقمية – ابتكار منتجات جديدة. 3- في مجال إعداد وتأهيل الكوادر: نظّم فريق UB Got Talent العديد من الدورات الداخلية حول أساسيات الكمبيوتر لرفع الكفاءة والتأهيل للتطوير من الأداء العام. وايضاً في مجال علم الانياجرام والخاص بتقسيم البشر الى 9 شخصيات ليسهل عملية التعلم والتدريب وتوجيه كل شخصية في الوظائف التي تتناسب معه. 142 مدرسة تدرّس «الصينية» في الإمارات. يقرأه الاخرون 4- وفي المجال الثقافي: تم بث ـ من خلال صفحات المصرف المتحد على مواقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك ولينكد إن والانستجرام وأيضاً قناته علي U-Tube ـ العديد من الأعمال الفنية والثقافية والدينية المصورة في المناسبات المختلفة أشهرها أدعية رمضان واحتفالات الأعياد وغيرها. وكذلك تم اكتشاف عدد من المواهب في إلقاء الشعر وفن المونولوج والكوميديا الارتجالية. فضلاً عن تدشين صفحة داخلية لعرض مهارات فريق العمل في المشغولات اليدوية مثل: أعمال الحفر على الخشب والرسم والتطريز. وقد خصصت هذه الصفحة للعرض الداخلي والترويج لهذه المنتجات المتميزة داخلياً. وأكد القاضي أن إعطاء الفرصة للمواهب والمبدعين تساوي مشوار حياة.
أبوظبي: «الخليج» أطلقت وزارة الاقتصاد برنامج «SkillUp Start» بالشراكة مع مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي والمنظمة العالمية لتدريب مهارات ريادة الأعمال «Bizworld»، حيث يأتي البرنامج في إطار مبادرة «أكاديمية بناء مهارات ريادة الأعمال» (SkillUp)، إحدى مبادرات «موطن ريادة الأعمال» الذي أطلقته وزارة الاقتصاد مؤخراً ليشكل منصة وطنية متكاملة تستهدف إحداث نقلة نوعية في منظومة ريادة الأعمال والمشاريع الناشئة والشركات الصغيرة والمتوسطة في دولة الإمارات عبر تطوير البيئة الداعمة لها، ومن خلال شراكاتٍ استراتيجية هي الأكبر من نوعها بين القطاعين، الحكومي والخاص. وأكَّد الدكتور أحمد بالهول الفلاسي، وزير دولة لريادة الأعمال والمشاريع الصغيرة والمتوسطة، خلال الجلسة الافتتاحية لبرنامج «SkillUp Start» أن البرنامج يعطي دفعة قوية لريادة الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة، عبر توفير السبل الضامنة لتطوير البيئة الداعمة لهذه القطاعات الحيوية، بما في ذلك حاضنات الأعمال وصناديق التمويل المحلية، وغرف التجارة، ومن خلال بناء شراكات استراتيجية تعد الأكبر والأوسع نطاقاً بين القطاعين، الحكومي والخاص. الفلاسي: ماضون في ترسيخ ثقافة وفكر ريادة الأعمال لتمكين الطلبة وقال: «يسعدنا أن نطلق البرنامج التعليمي المتكامل SkillUp Start ضمن حزمة مبادرات موطن ريادة الأعمال التي أطلقتها وزارة الاقتصاد، بالشراكة مع مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي، وبالتعاون مع المنظمة العالمية لتدريب مهارات ريادة الأعمال (Bizworld)، إيذاناً بدخول مرحلة جديدة من نماء وازدهار قطاعات ريادة الأعمال والمشاريع الصغيرة والمتوسطة، والتي تمثل روافد حيوية تعزز تنوع ومرونة واستدامة الاقتصاد الوطني.
ويسرنا أن نشهد المشاركة الواسعة للمتقدمين من الصف الثامن إلى الثاني عشر، وأولياء الأمور والمعلمين سفراء موطن ريادة الأعمال على مستوى مدارس الدولة، بما يعكس قدراً كبيراً من الوعي بأهمية اكتساب وتنمية مهارات ريادة الأعمال والمعلومات المالية كأدوات أساسية لتحقيق النجاح المهني والمؤسسي، وتوسيع الآفاق المستقبلية المتاحة لأبنائنا الطلبة، ترجمة لرؤية قيادتنا الرشيدة في دعم وتمكين الناشئة وجيل الشباب وتعزيز مساهمتهم وحضورهم في المشهد الاقتصادي الوطني باعتبارهم محركاً أساسياً لمسيرة التنمية المستدامة وقادة لاقتصاد المستقبل». وأضاف الفلاسي: «نسعى من خلال البرنامج إلى ترسيخ ثقافة وفكر ريادة الأعمال لدى أبنائنا الطلبة، ورفدهم بالمهارات الريادية والإبداعية، وغرس مبادئ العمل الجماعي لديهم لتمكينهم من لعب دورهم المحوري في ترجمة مستهدفات الرؤى الوطنية المستقبلية الطموحة، والمبادرات الاقتصادية لخطة اقتصاد الخمسين التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، رعاه الله. ويستعين البرنامج بأفضل الممارسات والمنهجيات العالمية لمواكبة متطلبات المستقبل، تماشياً مع الرؤية الاستشرافية لقيادتنا الرشيدة، واستلهاماً من مبادئ الخمسين التي تشكل مرجعاً لجميع مؤسسات الدولة، وخارطة طريق للمرحلة التنموية الجديدة التي تخطوها الإمارات بثبات، مدفوعين بالعزيمة والإصرار على بلوغ مستويات جديدة من التميّز والريادة في صدارة المؤشرات العالمية للنماء والتنافسية والابتكار، وترسيخ مكانة الإمارات في مصاف أفضل دول العالم للحياة والعمل».
منح الشباب خريجى السجون فرصة للعمل في المشروع المسمى بـ"بلانك كانفاس"، في ويستفيلد ستراتفورد سيتي بانجلترا والذى يجمع بين ورش عمل لتصميم الأزياء والتوظيف، وتم إنشاء المشروع لمنح الشباب خريجى السجون الذين ليس لديهم مهارات في الأعمال التجارية والأزياء والبيع بالتجزئة للتدريب والعمل، و بيع الملابس التى صمموها، وفقاً لما ذكره موقع صحيفة "مترو" البريطانية. ورشة لتدريب السجناء على تصميم الملابس قال مؤسس مشروع" Inside Out "، جريج ماكنزي: "معدلات البطالة للسجناء السابقين أعلى بكثير من السكان العاديين، حتى بعد عشر سنوات من إطلاق سراحهم، لكن هناك علاقة إيجابية بين التوظيف وانخفاض إعادة الإجرام، مما يدل على الحاجة إلى سياسات استباقية لضمان قدرة المزيد من الشباب خريجى السجون للحصول على فرص عمل من خلال الحصول على الأدوات والتدريب الذي يحتاجون إليه ". وقال دونيل، البالغ من العمر 24 عامًا من" Ponders End "، وهو أحد الشباب المستفيدين من المشروع: " من الرائع دائمًا مقابلة الأشخاص الذين ساروا على نفس المسارات التي سلكوها في الحياة، والاستماع إلى ما سيقولونه عن تجاربهم السابقة، والدروس المستفادة وما يخططون له لمستقبلهم.. قد منحني المشروع حقًا نظرة رائعة على الحياة وأشعر بإيجابية بشأن ما سيأتى".