مشاهدة الموضوع التالي من صحافة الجديد.. بولندا تقيد حركتها الجوية والان إلى التفاصيل: Globallookpress Markus Mainka/picture alliance صورة تعبيرية اعتمدت بولندا تقييد الحركة الجوية بسبب مشكلات مع مراقبي الحركة، حيث نشر قرار الحكومة بهذا الشأن في الجريدة التشريعية الرسمية بالبلاد. وكان الصراع بين النقابة والوكالة مستمرا منذ حوالي عام، حيث يشكو مراقبو الحركة الجوية من تدني الأجور وظروف العمل غير الملائمة، والتي تؤثر على جودة وكفاءة عملهم. ومن المتوقع تسريح جماعي للموظفين في المستقبل القريب. ويتضمن القرار الحكومي مطارات: وارسو (مطار فريدريك شوبان EPWA)، مودلين (EPMO)، وينص القرار على "فرض قيود على القيام بالعمليات الجوية بسبب نقص خدمات الملاحة الجوية التي تخدم عمليات الطيران، وانخفاض السعة المعلنة للمنطقة الجوية التي تسيطر عليها وارسو". وفي هذه الفترة الزمنية، وفقا للقرار، يمكن تنفيذ العمليات الجوية في منطقة وارسو الجوية بين الساعة 09:30 و17:00 بالتوقيت المحلي، رهنا بتوفير خدمات الحركة الجوية، على أن يتم وصول الطائرات التي ترغب في الإقلاع في نفس اليوم بموعد لا يتجاوز 15:45 بالتوقيت المحلي.
حددت المادة الثالثة من مشروع قانون المركز القومي لإدارة المجال الجوى الذى وافق عليه مجلس النواب نهائي، اختصاصات القومي لإدارة المجال الجوى، والتي تصل لـ12 اختصاصا، أبرزها "تنظيم مسارات الطائرات". وجاء نص المادة كالتالي:"يُباشر المركز جميع الاختصاصات اللازمة لتحقيق أهدافه طبقًا للمادة (2) من هذا القانون، وله بصفة خاصة: 1- إعادة تصميم وهيكلة وتخطيط وتطوير شبكة الطرق الجوية والمناطق الانتهائية للمجال الجوي. 2- تخطيط وتصميم خرائط الاقتراب والهبوط والمغادرة للمطارات بالتنسيق مع الشركة الوطنية لخدمات الملاحة الجوية. 3- المشاركة في إعداد وتجهيز خدمات معلومات الطيران والمعلومات اللازمة لسلامة وكفاءة الاتصالات والمعلومات الملاحية وخدمات التنبيه وإدارة برنامج الرحلات التكاملية؛ لضمان السيطرة على حركة الطائرات، وعدم فقد أي برامج رحلات داخل المجال الجوي، بالتنسيق مع الشركة الوطنية لخدمات الملاحة الجوية. 4- تقديم خدمة تدفق الحركة الجوية لضمان التدفق المنتظم لحركة الملاحة الجوية داخل المجال الجوي وطبقًا للتعريفات القياسية، وتقديم خدمات الملاحة الجوية الأخرى بالتنسيق مع الشركة الوطنية لخدمات الملاحة الجوية.
التكنولوجيا تساعد المطارات على الارتقاء بعناصر الأمن والسلامة والكفاءة النقل الجوي يسهم بنحو 1. 5 تريليون دولار في الناتج الإجمالي العالمي بحلول العام 2036 كبار المسؤولين في دولة الإمارات يلقون كلمات في المنصة التي طال انتظارها مطارات دبي تستقبل 55. 1 مليون مسافر في العام 2022 دبي، — أبريل 2022: تركز الدورة التاسعة لمنتدى قادة المطارات العالمية، المزمع تنظيمها في دبي بالتزامن مع معرض المطارات في الفترة من 17 ولغاية 19 مايو، على سرعة التعافي لحجم الحركة الجوية على المستويين المحلي والعالمي. وقال مجلس المطارات العالمي الذي يمثل 1950 مطاراً في 185 بلداً أن مطار دبي الدولي، الذي يعتبر المطار الأكثر ازدحاماً في العالم لجهة المسافرين الدوليين، سيستقبل 55. 1 مليون مسافر في العام 2022. وسوف تشهد أعمال منتدى قادة المطارات العالمية 2022 الذي يتم تنظيمه بالتزامن مع أعمال الدورة الحادية والعشرين لمعرض المطارات إلى جانب مؤتمر أمن مطارات الشرق الأوسط ومنتدى مراقبة الحركة الجوية والجمعية العمومية لمنظمة نساء في الطيران، قيام خبراء ومسؤولين مرموقين عبر أربع جلسات سيتم تنظيمها في مركز دبي التجاري الدولي بمناقشة مجموعة من القضايا المتنوعة بالغة الأهمية تتناول الابتكار والتطوير في المطارات، وإدارة الحركة الجوية، واستدامة المطارات وأمن المطارات.
وبدورها، ستتناول جلسة استدامة المطارات مواضيع ذات صلة باستدامة المراكز الضخمة، والابتكارات والتكنولوجيات التي تساعد المطارات على أن تصبح صديقة للبيئة، ومساهمة الاستدامة في تحسين تجربة المسافرين والشراكة في النظام البيئي الأوسع لسلطات المدينة والنقل، وتلبية شركات الطيران والمجتمعات للأهداف البيئية. وسيتحدث الخبراء في جلسة أمن المطارات حول تطوير ضبط ذكي وشامل لكامل البنية التحتية للمطارات لمواجهة التحديات الأمنية المستقبلية، ودور التكنولوجيات التعطيلية المتقدمة كالذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة والواقع الافتراضي والروبوتات والبيانات في تعزيز المرونة وبناء تعاون بين أصحاب المصلحة لضمان سلامة ورضا المسافرين، وكيف يمكن لمبادرات السفر الذكي أن تسهم في تحسين إدارة الأمن. ويمثل معرض المطارات والفعاليات المتزامنة معه، والذي يتلقى الدعم من هيئة دبي للطيران المدني ومؤسسة دبي لمشاريع المطارات الهندسية ومؤسسة مطارات دبي ووكالة دبي الوطنية للسفر الجوي، قوة دافعة من شأنها جعل هذه الصناعة تخرج أقوى في أعقاب جائحة فيروس كورونا. وكانت الأزمة قد دفعت إلى استيعاب أسرع للتكنولوجيات وإلى تغييرات طويلة الأجل على صعيد البنية التحتية للمطارات.
كما يتمتع النظام بقابلية تخصيص غير مسبوقة في السوق، إذ أثبت النظام الصادر حديثاً كفاءته العالية خلال العواصف الثلجية القوية في وقت سابق من العام الجاري، وهي إحدى الوقائع غير الاعتيادية بالنسبة لأثينا والتي تطلبت تدخلاً واسع النطاق لإزالة التجمد عن الطائرات أو منع حدوثه. واستطاع فريق مطار أثينا خلال ساعات قليلة إعداد شبكة التتبع بحيث يتسنى لجميع الأطراف المعنية التخطيط لعمليات إزالة الجليد ومنع تكونه بشكل فعّال. ومن جهة أخرى، سيضمن الاعتماد على التطبيق القائم على شبكة الويب قُدرة المطار على مخاطبة موظفيه ونشرهم مع المعدات عندما تبرز الحاجة لذلك، إلى جانب جمع البيانات الآنية بشأن المهام المُستكملة، ومشاركتها مع الأطراف المعنية. وأصبح المطار الآن أكثر استعداداً لتخطيط أنشطته الرئيسية، مثل مواعيد التأجيل، والتنسيق مع مسؤولي مراقبة الحركة الجوية لضمان تحسين المواعيد وتجنب فترات الانتظار المطولة على ممرات ومدارج الطائرات. ويعتمد مطار أثينا الدولي حالياً على شاشات نظام عرض المعلومات من سيتا الموزعة في جميع مبانيه لتوفير المعلومات المخصصة بشأن الأسئلة المكررة لدى المسافرين، بدءاً من مواقع أكشاك بيع التذاكر وصولاً إلى أوقات التوجه نحو البوابات.
وقال سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم رئيس هيئة دبي للطيران المدني، رئيس مؤسسة مطارات دبي، الرئيس الأعلى الرئيس التنفيذي لطيران الامارات والمجموعة راعي معرض المطارات: "لقد وفر معرض المطارات والفعاليات المتزامنة معه على مدار العقدين الماضيين منصات لتطوير أجندة الطيران بشكل أكبر، حيث يعتمد تحول الطيران على التكنولوجيا، ما يساعد على تعزيز مستويات السلامة والصحة والأمن والكفاءة في عمليات المطارات وشركات الطيران حول العالم. وقد كانت دبي سباقة في تبني التكنولوجيا بهدف تمكين تسريع عودة الطيران إلى مستوياته السابقة. "