مصادر البحث يعتبر التمييز بين المصادر والروابط من أهم ركائز أي بحث علمي. وبالتالي ، يحتاج أي باحث دائمًا إلى مصادر ومراجع باعتبارها السؤال الرئيسي لإعداد البحث وتحسينه بمعلومات دقيقة وموثوقة تساعده ومن حوله. للتأكد من صحة هذه المعلومات ، تحتاج إلى تمييز كل منها ومعرفة كيفية استخدامها ، حيث أن المصادر والروابط مهمة. الفرق بين المصادر والمراجع. من الضروري معرفة كيفية إعداد المصادر والمراجع وكيفية استخدامها ، وعلى وجه الخصوص ، أن استخدامها من أهم أسس أي بحث علمي. غالبًا ما يكون الطلاب على وجه الخصوص طلاب دراسات عليا يلجأون إلى المصادر والروابط. عند إعداد وتقديم المقالات والدراسات العلمية ، يجب أن يكون استخدامها مبنيًا على أسس سليمة. الفرق بين المصادر والروابط عند الحديث عن المصادر والروابط نجد أن الكثير من الناس مخطئون في التمييز بين المصادر والروابط بينها ، ويعتقد البعض أن لها نفس المعنى ، وهذا الاعتقاد لا أساس له. إذا كنت شخصًا يستخدم المواد البحثية باستمرار ، سواء في سياق العمل أو الدراسة ، فهذا يعني أنك على دراية بالاختلاف بين المصادر والروابط ، وكذلك معنى وأهمية كل عنصر يقوم بذلك أعلاه. … Dans la source، il est conçu Com un contentur et Stockant des information and des données، et les types، formes and tailles des sources varient، car ils peuvent se présenter sous la forme de livres، de Magines، de CD، même d'atlas ، واشياء اخرى.
2- المصادر و المراجع الفرعية في البحث العلمي: و هي مجموعة المؤلفات و الكتب و الأبحاث العلمية التي أنتجت كتفسير أو شروحات للكتب والمؤلفات الأساسية ، و تكون هذه المصادر والمراجع مختصة بشكل عام بشرح تفصيلي لأجزاء مخصصة من المؤلفات الأساسية، وتكون ذات معلومات مفصلة عنها. الفرق بين المصدر والمرجع | صحيفة الاقتصادية. 3- المصادر والمراجع الدورية في البحث العلمي: وهي مجموعة من المقالات والأبحاث والدراسات العلمية التي تصدر بشكل منهجي ومعين كالصحف والمجلات العلمية التي تصدر بشكل دوري كل أسبوع ، أو كل أسبوعين ، أو الشهرية ، أو كل سته أو كل سنه وهكذا. 4-المصادر والمراجع الإلكترونية في البحث العلمي: وهي مجموعة المؤلفات و الكتب و المخطوطات و الأبحاث العلمية التي يقوم الباحث بالاعتماد عليها كمصادر و مراجع مأخوذة من الإنترنت سواء كانت أساسية أو ثانوية أو دورية أو من مرجع محدد من الشبكة العنكبوتية. ثانياً المصادر والمراجع في البحث العلمي بحسب نوع البحث العلمي الذي يقوم به الباحث فكل بحث علمي تكون له مصادره الخاصة فالأبحاث التاريخية تعتمد على المصادر التاريخية ، و الأبحاث القانونية تعتمد على المصادر و المراجع القانونية و التشريعية ، و هكذا لكل بحث علمي مصادره الخاصة بشتى المجالات العلمية.
مجرَّة درب التبانة التي نعيش فيها لها ست أذرُع، وهي ذراع الدجاجة المجري، وذراع الجبار، وذراع رامي القوس، وذراع حاول رأس الغول، وذراع قنطورس، وذراع القاعدة، وإلى وقتنا هذا لم يتم تناول أسباب تكوُّن تلك الأذرُع من الناحية الفيزيائية. (راجح، عمر، سمعان، 1994م). عند استعانة الباحث بمصدر أو مرجع يُنسب إلى أكثر من مؤلفين وحتي ستة، وجاء ذكر المصدر أو المرجع للمرة الثانية فأكثر بالبحث؛ فيكون التوثيق بتلك الطريقة: وفي تلك الحالة يُدوِّن الباحث اسم العائلة للمؤلف الأول، ويتبع ذلك بكلمة "وآخرون"، ثم سنة الإصدار بين قوسين كما يلي: أشار راجح، وآخرون (1994م) إلى أنه يوجد كثير من المجرَّات التي تُجاور مجرَّة الطريق اللبني، ومن أبرزها ماجلان الكُبرى، والتي تُعد مجرَّة قزمية، وتقع على مسافة 163 ألف سنة ضوئية من مجرَّتنا، وكذلك هناك مجرَّة المرأة السلسلة التي تبعد عن مجرَّتنا بمسافة 2. 5 مليون سنة ضوئية. يوجد كثير من المجرَّات التي تُجاور مجرَّة الطريق اللبني، ومن أبرزها ماجلان الكُبرى، والتي تُعد مجرَّة قزمية، وتقع على مسافة 163 ألف سنة ضوئية من مجرَّتنا، وكذلك هناك مجرَّة المرأة السلسلة التي تبعد عن مجرَّتنا بمسافة 2.
هل تحب الكوكيز؟ 🍪 نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط لضمان حصولك على أفضل تجربة على موقعنا. يتعلم أكثر تابعنا شاركها
يخلط كثير من المؤلفين والكتاب، فضلا عن عامة الناس بين المصدر والمرجع، وكتب صاحب مدونة مؤرخ إيضاحا للفرق بينهما فقال: يخلط غير المختص في التاريخ بين المصادر والمراجع، وأحيانا يستخدم اللفظان وكأنهما مترادفان. والواقع أن هناك فرقا كبيرا بين المصدر والمرجع. فالمصدر يجب أن يكون أحد ثلاثة: ١ - شاهد عيان. ٢ - معاصر للحدث. ٣ - مشارك في الحدث. وإن لم تتوافر فيه أحد الشروط السابقة فهو ليس بمصدر. والمعلومة لا يجوز أخذها إلا عن المصادر. أما المرجع، فهو الذي يأخذ المعلومات من المصادر، ثم يقوم بمقارنتها، وتحليلها، ومناقشتها. فإن جمعها فقط دون تحليلها ومناقشتها، فهو وعاء نسخ من المصادر، ولا قيمة له، لأن الأولى أن تأخذ عن المصدر الذي أخذ عنه مباشرة دون وسيط. ويجب التنبه إلى أن المصدر قد تتغير حالته، فيصبح مرجعا في مواضع، ومصدرا في أخرى. فلنأخذ كتاب الكامل في التاريخ لابن الأثير مثلا، إن تحدث مؤلفه عن أمور عاصرها، فهو مصدر. أما إن تحدث عمن سبقه فهو مرجع أخذ عن مصادر. وقليل من ينتبه إلى هذا التحول. ويجدر بنا أيضا أن نفرق بين الوعاء (الكتاب) الذي دونت به رواية المصدر (معاصر/شاهد/مشارك)، والمصدر نفسه. ففي السيرة النبوية لابن إسحاق مثلا، المصدر ليس ابن إسحاق نفسه، لكن رأس السلسلة التي روى عنها الحدث، وهو من توافرت فيه شروط المصدر التي ذكرتها أعلاه.