masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

رسم خريطة فلسطين

Monday, 29-Jul-24 20:49:48 UTC

طريقة رسم خريطة فلسطين صماء مع التأشير والتلوين على الدول المجاورة والبحار - YouTube

  1. طريقة رسم خريطة وعلم دولة فلسطين المحتلة من الكيان الإسرائيلي - YouTube

طريقة رسم خريطة وعلم دولة فلسطين المحتلة من الكيان الإسرائيلي - Youtube

مفتاح الخريطة يعتبر مفتاح أو دليل الخريطة من الأسس المهمة التي يجب الالتزام بها عند اللجوء إلى رسم أي خريطة، كما يُفضل أن يضم هذا المفتاح مجموعة من الرموز والألوان للاستدلال على الظواهر والمعلومات الجغرافية المختلفة، لذلك يصبح من المهم أن تحتوي الخريطة على مفتاح حتّى يتمّ تفسير ما تدل عليه الرموز والعلامات والألوان المستخدمة في الرسم، وبشكلٍ عام فإنّ الرموز تختلف من خريطة لأخرى وتتنوع حسب الظواهر الطبيعية والبشرية. مقياس الرسم من الصعب تمثيل الأماكن والمواقع والأشياء على الخريطة بالأحجام والأبعاد الحقيقية الموجودة عليها على الأرض، لذلك يتمّ اللجوء إلى استخدام مقياس الرسمٍ من أجل تحديد النسب الثابتة بين الأبعاد الحقيقية والأبعاد الموجود على الخريطة نفسها، واستخدام مقياس الرسم في الخرائط الحديثة ساهم بشكلٍ كبير في الحصول على خرائط بأبعاد ومسافات دقيقة جداً، وتتنوع المقاييس المستخدمة في رسم الخرائد باختلاف حجم المنطقة الجغرافية التي تغطيها، فمن الصعب رسم خريطة للعالم بنفس مقياس رسم خريطة لمدينة أو دولة معينة، لهذا تنوعت الخرائط الحديثة إلى ثلاثة أنواع هي: خرائط الأطلس، وخرائط السطوح، والخرائط الطوبغرافية.

الخطر الأكبر -بحسب التفكجي- لا يكمن فقط بضم المستوطنات وقلب الخريطة الفلسطينية بأكملها، بل بتقطيع أوصال مدن وقرى الضفة الغربية والقدس وفصلها بعضها عن بعض كأنها "كانتونات صغيرة" جميعها تحت سيطرة الجيش الإسرائيلي. ويلفت خبير الخرائط والاستيطان إلى أن هذه الخرائط التي ستحاول "إسرائيل" والإدارة الأمريكية تسويقها للعالم على أنها الخريطة النهائية للدولة الفلسطينية، لكن دون أن تحدد خريطة لـ"دولة إسرائيل"؛ لأنها محكومة بالتغيرات السياسية، مشيراً إلى أنه قد تُطرح مخططات أخرى مستقبلياً وتضع الضفة بأكملها إضافة لمناطق بمصر والأردن تحت سيادة الاحتلال، لذلك لا تحرص الأخيرة على أن تكون لها خريطة محددة حتى اللحظة. وذكر أن الخرائط التي يتم الحديث عنها بضم مناطق إضافية من "أ" و"ب" و"ج"، وقد تطرح خلال الأسابيع المقبلة، تُبقي ما تبقى من الأراضي التي يسيطر عليها الفلسطينيون محاطة جميعها بالمستوطنات من كل جانب، ولا يتبقى للفلسطينيين سوى بعض المدن والقرى بمساحة لا تتجاوز الـ15-20%، وهذا يعني ضربة اقتصادية قوية بحجم الضربة السياسية التي أحدثتها "صفقة القرن"، وستصبح القرارات التي نصت على "دولة فلسطينية ذات حدود" لا قيمة لها.