masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

التلعثم في الكلام (التأتأة): أهم المعلومات - ويب طب

Tuesday, 30-Jul-24 03:45:52 UTC
و قد تكون المواقف مثل التحدث أمام مجموعة أو التحدث على الهاتف صعبة بشكل خاص للأشخاص الذين يتلعثمون. ومع ذلك، يمكن لمعظم الأشخاص الذين يتلعثمون التحدث دون تلعثم عندما يتحدثون إلى أنفسهم وعندما يغنون أو يتحدثون في انسجام مع شخص آخر. أسباب التلعثم في الكلام (التأتأة) وعلاجها » مجلتك. متى يجب عليك أن ترى الطبيب أو أخصائي أمراض التخاطب واللغة من الشائع أن يمر الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 2 و 5 سنوات بفترات قد يتلعثمون فيها. و بالنسبة لمعظم الأطفال، يعد هذا جزءًا من تعلم التحدث، ويتحسن من تلقاء نفسه. ومع ذلك، فإن التلعثم المستمر قد يتطلب علاجًا لتحسين طلاقة الكلام. اتصل بأخصائي أمراض النطق واللغة مباشرة إذا كان التلعثم: دام أكثر من سن ستة سنوات يحدث مع مشاكل أخرى في الكلام أو اللغة يصبح أكثر تكرارًا أو يستمر مع تقدم الطفل في السن يحدث مع شد عضلي أو صعوبة واضحة في الكلام يؤثر على القدرة على التواصل الفعّال في المدرسة أو العمل أو في التفاعلات الاجتماعية يسبب القلق أو المشاكل العاطفية، مثل الخوف أو تجنب المواقف التي تتطلب التحدث يحدث لشخص بالغ أسباب التلعثم يواصل الباحثون دراسة الأسباب الكامنة وراء التلعثم في النمو. و قد تشارك مجموعة من العوامل في حدوثه، تشمل الأسباب المحتملة للتلعثم النمائي ما يلي: شذوذ في التحكم في الكلام الحركي، تشير بعض الأدلة إلى أن التشوهات في التحكم في الكلام، مثل التوقيت والتنسيق الحسي والحركي قد تكون إحدى الأسباب.
  1. أسباب التلعثم في الكلام (التأتأة) وعلاجها » مجلتك
  2. أسباب التأتأة أو التلعثم في الكلام و الخيارات العلاجية المتوفرة - كبسولة
  3. ما هي التأتأة وأسبابها وكيفية علاجها؟* | Psychological Curve

أسباب التلعثم في الكلام (التأتأة) وعلاجها &Raquo; مجلتك

و يشير علم الوراثة، إلى أن التلعثم يميل إلى الانتشار في العائلات. و يبدو أن التلعثم يمكن أن ينتج عن تشوهات وراثية و جينية. التلعثم الناتج عن أسباب أخرى يمكن أن تتعطل طلاقة الكلام لأسباب أخرى غير التلعثم النمائي. و يمكن أن تتسبب السكتة الدماغية أو إصابات الدماغ الرضحية أو اضطرابات الدماغ الأخرى في بطء الكلام أو توقفه مؤقتًا أو تكرار الأصوات، و هذا ما يسمى بالتلعثم العصبي. يمكن أيضًا تعطيل طلاقة الكلام في سياق الاضطراب العاطفي. المتحدثون الذين لا يتلعثمون قد يعانون من اضطراب طلاقة الكلام عندما يكونون متوترين أو يشعرون بالضغط. و قد تؤدي هذه المواقف أيضًا إلى جعل المتحدثين الذين يتلعثمون أقل طلاقة. صعوبات الكلام التي تظهر بعد الصدمة العاطفية (التلعثم النفسي)، و لكنها غير شائعة وليست مثل التلعثم النمائي. عوامل الخطر تتضمن العوامل التي تزيد من خطر التلعثم ما يلي: الذكور أكثر عرضة للتلعثم من الإناث. ما هي التأتأة وأسبابها وكيفية علاجها؟* | Psychological Curve. تأخر نمو الطفولة، و قد يكون الأطفال الذين يعانون من تأخر في النمو أو مشاكل أخرى في الكلام أكثر عرضة للتلعثم. وجود أقارب يتلعثمون، و يميل التلعثم إلى الانتشار في العائلات. الضغط العصبى، و يمكن أن يؤدي الإجهاد في الأسرة أو التوقعات العالية من الوالدين أو أنواع الضغط الأخرى إلى تفاقم التلعثم الحالي.

أسباب التأتأة أو التلعثم في الكلام و الخيارات العلاجية المتوفرة - كبسولة

إلا أن بعض الأطفال قد لا يلاحظون أنهم يتلعثمون في التحدث. أو الصدمة العاطفية الكبيرة ، قد تسبب التأتأة النفسية. ا لتاريخ العائلي للشخص. إذا كان أحد أفراد العائلة المقربين يعاني من التأتأة مسبقاً. يؤدي لزيادة احتمال تكرار هذه الظاهرة بين الأفراد. نتيجة وجود خلل وراثي في الجزء من الدماغ الذي يتحكم بالنطق. أسباب فيزيولوجية أو عصبية ، مثل إصابات الدماغ الناتجة عن السكتة الدماغية مثلاً. قد تؤدي للإصابة بالتأتأة و التلعثم في الحديث نتيجة تلف بعض الأعصاب. أسباب التأتأة أو التلعثم في الكلام و الخيارات العلاجية المتوفرة - كبسولة. مرحلة النمو خلال فترة الطفولة. الاختبارات و التشخيص: أخصائي السمع و النطق بإمكانه تشخيص الحالة. دون الحاجة لإجراء اختبارات شديدة. فقط من مجرد وصف الأعراض، سوف يقوم الأخصائي بتقييم الحالة و درجة التأتأة. علاج التأتأة و التلعثم في الحديث: لا تحتاج جميع الحالات للخضوع للعلاج. فالتأتأة التي تحدث أثناء فترة النمو، سوف تزول من تلقاء نفسها مع مرور الوقت. لكن يوجد جلسات علاج النطق، التي قد تكون حلاً في بعض الحالات. جلسات و مراكز علاج النطق: يهدف العلاج إلى خفض الانقطاعات في الكلام.. حيث يركز على التحكم بأنماط الكلام، عن طريق تشجيع الشخص على ضبط معدل الكلام، و دعم التنفس و توتر الحنجرة.

ما هي التأتأة وأسبابها وكيفية علاجها؟* | Psychological Curve

السيطرة على التنفس باعتبار أن ممارسة المريض للتخاطب على مدى فترات طويلة فإنه يتعلم كيفية تنظيم التنفس ؛ مما يمكنه من إخراج الكلمات والجمل بصورة كاملة تخلصه من الارتباك والتلعثم أثناء الكلام. العلاج بالتغيير إن الهدف من هذا العلاج هو تعديل التلعثم ليكون أسهل، وهذا يتطلب جهداً أقل بدلا من القضاء عليه، حيث يعمل هذا العلاج على مبدأ ارتباط زيادة التلعثم بزيادة القلق، حيث يتم من خلال هذا العلاج تجنب التوتر والقلق للحدِّ من التلعثم في الكلام عند الكبار أو القضاء عليه، وبسبب نجاح تلك الطريقة فقد وضعت تشارلي فان ريبر تعديلاً للعلاج عام 1973 ويشمل أربع مراحل وهي: المرحلة الأولى (التحديد): يتعرف فيها الطبيب والمريض على السلوكيات الأساسية والثانوية والمشاعر والمواقف التي ترافق مشكلة التلعثم في الكلام. المرحلة الثانية (الحساسية): يتجمد فيها سلوك المريض محاولاً تقليل الخوف والقلق من خلال مواجهة الكلمات الصعبة والمواقف بدلاً من تجنبها أو التلعثم المصاحب لها. المرحلة الثالثة (التعديل): يتعلم فيها المريض سهولة تعديل التلعثم وكيفية تطبيقه وتوقع الكلمات التي تسبب التلعثم من أجل تفاديها؛ ليتمكن المريض من تقليص التلعثم في الكلام عند الكبار بقدر الإمكان.

يشعر الطفل بالحرج عند الحديث وبالتالي يتجنب فتح الحوار. يصعب على الطفل تكوين جمل مفهومة وحينها يشعر بالتوتر عند الكلام. حدوث تشنجات في الوجه أو الجسم عند الكلام. وهذا الفيديو يشرح ما هي أسباب التلعثم عن الأطفال وطُرق التغلب عليها علاج التلعثم في الكلام يُعد الطفل الذي يعاني من تلعثم في الكلام طفلًا طبيعيًا في كل ظواهره، ماعدا هذه المشكلة التي يسهل حلها أكثر في سن ما قبل الدراسة عن طريق بعض الخطوات التي يتبعها الأهل، وفي حالة لم يتجاوب الطفل يُمكن اللجوء للطبيب المختص ومنها: تنظيم حياه الطفل بين الترفيه والراحة والمذاكرة والتغذية السليمة حتى لا يحدث أي تقصير في جانب فيؤثر على جانب آخر وبالتالي يتأثر النطق عند الطفل. الاهتمام الزائد من الوالدين بمشكلة التلعثم في الكلام قد يؤدي إلى نتيجة عكسية حيث أن الطفل يتوتر أكثر وتزداد المشكلة أكثر وأكثر على عكس تجاهل المشكلة قد يساعد الطفل على تخطيها. يجب أن يعيش الطفل بعيدًا عن المشاكل الأسرية والنفسية ولا يركز الأهل على مشكلته ويبدؤوا في مقارنته بإخوته أو زملائه ومعاملته معاملة هادئة حسنة. تشجيع الطفل على الكلام ببطيء وبصورة صحيحة بدون تأتأة يؤدي بصورة كبيرة إلى تخلص الطفل من تلك المشكلة والقضاء عليها نهائيًا.

٣- ترتبط بالعلامات التي ذكرتها سابقا مثل رمش العين وانشداد الجسم العلوي. ٤- عندما تؤثر وبشكل ملحوظ على أداء الطفل في المدرسة. ٥- ينبني عليها مشاكل نفسية مثل عدم الرغبة في الكلام امام الغير او الخوف من بعض الأماكن او المواقف. ٥- عندما تكون مستمرة بعد السنة الخامسة. ………….. ٦- كيفية تشخيص التأتأة؟ بعض حالات التأتأة تكون ظاهرة للجميع وبعضها لاتكون كذلك مما يتطلب شخصا مختص بالمهارات اللغوية والذي يتوفر في اغلب مستشفيات الدولة. سوف يقوم الشخص المختص بتدوين عدد مرات حالات التعثر اللغوي في مواطن مختلفة. قد يقوم أيضاً باستخدام بعض الاختبارات مثل اختبار درجة النطق والمهارات اللغوية وهو يعتمد على العمر. بعد ذلك، يقوم المختص بجمع وتحليل تلك البيانات وتحديد ما اذا كان هناك تأتأة ومدى درجتها واحتمالية كونها طويلة المدى …………… ٧- ماهي طرق علاج التأتأة؟ هناك ٣ طرق رئيسية في علاج التأتأة وهي كالتالي: ١- علاج الطلاقة اللغوية: ويتم ذلك عن طريق: أ) السيطرة على معدل الكلام: ويتم ذلك عن طريق ممارسة الكلام على نحو سلس وبطيء جداً وذلك باستخدام جمل وعبارات قصيرة. خلال هذا التمرين، يتعلم الطفل او البالغ كيفية ممارسة حروف العلة والحروف الساكنة بينما يتدفق الهواء بشكل مستمر مع وجود شخص ينطق تدريجيا الكلام على نحو سلس في سرعة أعلى، ومع الجمل والعبارات لفترة أطول.