أخرجة البخاري – واللفظ له – ومسلم – وابن حبان – والبيهقي. - 14- عن عكرمة بن خالد قال: ونال رجل من بني تميم عنده ، فأخذ كفاً ليحصبه ، ثم قال عكرمة: حدثني فلان من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فقال رجل: أبطأ هذا الحي من تميم عن هذا الأمر ، فنظر رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى مزينة فقال (( ما أبطا قوم هؤلاء منهم)). وقال رجال يوماً أبطأ هؤلاء القوم من تميم بصدقاتهم قال: فا قبلت نعم حمر وسود لبني تميم ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( هذه نعم قومي)) ونال رجل من بني تميم عند رسول الله صلى الله عليه وسلم يوماً فقال: (( لا تقل لبني تميم إلا خيراً ، فإنهم أطول الناس رماحاً على الدجال)). أخرجه أحمد. - 15- عن أبي الطفيل الكناني قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( ألا رجل يخبرني عن مضر.... )) فقال رجل من القوم: أنا أخبرك عنهم يا رسول الله.... وأما كاهلها فهذا الحي من تميم بن مر...... قال فنظر النبي إليه كالمصدق له)) أخرجه البزار. احاديث الرسول صلى الله عليه وسلم في بني تميم. - 16- عن عرابة بن الحكم قال: دخل صعصة بن ناجية المجاشعي جد الفرزدق على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال (( كيف علمك بمضر ؟)) قال يا رسول الله أنا أعلم الناس بهم ، تميم هامتها وكاهلها الشديد الذي يوثق به ويحمل عليه... فقال النبي صلى الله عليه وسلم (( صدقت)).
- 2- وعن أبي أمامة رضي الله عنه قال: كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم ركباناً فمررنا بهجمة فقال(( لمن هذه)) قالوا لبني العنبر فقال النبي صلى الله عليه وسلم (( أولئك قومنا)). أخرجه الطبراني - 3- عن عائشة رضي الله عنها أنها كان عليها رقبة من ولد إسماعيل فجاء سبي من اليمن من خولان ، فأرادت أن تعتق منهم ، فنهاني النبي صلى الله عليه وسلم ثم جاء سبي من مضر من بنبي العنبر ، فأمرها النبي صلى الله عليه وسلم أن تعتق منهم. أخرجه أحمد ، و البزار. - 4- عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال: كان على عائشة محرر من ولد إسماعيل ، فقدم سبي بلعنبر ، فأمرها النبي صلى الله عليه وسلم أن تعتق منهم ، وقال: من كان عليه محرر من ولد إسماعيل فلا يعتق من حمير أحداً. أخرجه البزار – و والطبراني. حديث الرسول عن بني تميم المجد. - 5- عن ابن عمر قال: كان على عائشة محرر من ولد إسماعيل فقدم سبي بلعنبر ، فإمرها النبي صلى الله عليه وسلم أن تعتق منهم أو هذا المعنى. أخرجه البزار - 6- عن زبيب بن ثعلبة قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (( من كان عليه رقبة من ولد إسماعيل فليعتق من بلعنبر)).
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الشخصيه اللي قرات وسمعت عنها الكثير واحببت ان انقل لكم ما سمعت هو ابو تميم الداري وهو تميم بن أوس بن خارجة بن سود بن جذيمة اللخمي الفلسطيني، كان نصرانيّاً فأسلم، فحدَّث عنه النبي صلى الله عليه وسلم على المنبر بقصة الجسّاسة في امر الدجال: النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) يحدّث عن تميم الداري أخرج مسلم في صحيحه، عن عامر بن شراحيل الشعبي شعب همدان انّه سأل فاطمة بنت قيس أُخت الضحاك بن قيس، وكانت من المهاجرات الاَُول[قال شراحيل لفاطمةج حدّثيني حديثاً سمعتيه من رسول اللّه لا تسنديه إلى أحد غيره. فقالت: لئن شئت لاَفعلنّ ـ إلى أن قالت ـ سمعت نداء المنادي، منادي رسول اللّه (صلى الله عليه وآله وسلم) ينادي الصلاة جامعة، فخرجت إلى المسجد، فصليت مع رسول اللّه (صلى الله عليه وآله وسلم) ، فكنت في صف النساء التي تلي ظهور القوم. فلما قضى رسول اللّه (صلى الله عليه وآله وسلم) صلاته جلس على المنبر وهو يضحك، فقال: ليلزم كل إنسان مصلاّه، ثمّ قال: أتدرون لِـمَ جمعتكم؟ قالوا: اللّه و رسوله أعلم قال: إنّي واللّه ما جمعتكم لرغبة ولا لرهبة، ولكن جمعتكم لاَنّ تميماً الداري كان رجلاً نصرانياً فجاء فبايع وأسلم، وحدثني حديثاً وافق الذي كنت أُحدّثكم عن مسيح الدجال.
وكانت منهم سبية عند عائشة ، فقال: ( أعتقيها ، فإنها من ولد إسماعيل).