كنت لا أتحدث معها إطلاقاً إلا أمام والدتي.... (والدتي كنتُ أحسُب لها حساباً خاصاً) كانت تحاول أن تطبخ وتساعد الخادمة... ولكن فاقد الشيء لايعطيه...!! كنت أجلس على الآذان أنا ووالدتي من دونها... فكانت تسأل عنها والدتي... فكنت أتحجج بأن لديها العذر الشرعي...!! عند النوم فقط أستلقي على طرف السرير... كانت تحاول محادثتي ولا أجيب أبداً... طبعاً لم أقترب منها أبداً.... بعد عشرة أيام من التعذيب النفسي لي قبل أن يكون لها...!! حاولت بإصرار أن تتحدث معي... في البداية رفضت... وفي إحدى المرات... وبحزم وجدية ناديتُ عليها... بأن تأتي جاءت وبخوف جلستْ.. قلت لها... يا بنت الناس.. أنتِ لماذا تزوجت..! ؟؟ ما هو أهم سبب جعلكِ تتزوجين.. ؟؟ أجيبي... وبخوف يشوبه بعض الحياء... قالت... بيتزا الصفيحة والفطائر وأنواع مختلفة ع طريقتي الخاصة - YouTube. سنة الحياة... قلت لها... وهل سنة الحياة أن تضع المرأة رأسها برأس الرجل في كل شيء...!! قالت:لا قلت:أنت جميلة ومن عائلة معروفة وقد خطبك الكثير قبلي.... وما زال يريدك الكثير...... ومؤدبة وخلوقة... وكل شيء فيك جميل... ولكن أنا لا أصلح لكِ كزوج...! وأنتِ كنت تريدين الطلاق... والآن أنا من يريد الطلاق والحال هذه لابد منه...... انهمرت الدموع منها.... وقالت... لا أرجوك.. أعطني فرصة... فالمرأة دائما تطلب الطلاق.... أخواتي يقلن لي ذلك (أخواتها هي)...!!
و تَجْدَرُ الأشارة بأن الموضوع الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على اخبار ثقفني وقد قام فريق التحرير في صحافة الجديد بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي. - كريبتو العرب - UK Press24 - - سبووورت نت - ايجي ناو - 24press نبض الجديد
متجر أثاث يقدم الأثاث السكني. البيت الأنيق للأثاث المنزلي صالونات – غرف معيشة – غرف نوم – غرف طعام – مكاتب – إكسسوارات منزلية – لوحات – خدمات تصميم داخلي – مشاريع. Save Image وصل حديثا … أكمل القراءة »
بَخِلَ بما أعطاه الله تعالى؛ ظانًّا أن ذلك خير له، ولم يُنصِت لقوله سبحانه: ﴿ وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا آتَاهُمْ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ هُوَ خَيْرًا لَهُمْ بَلْ هُوَ شَرٌّ لَهُمْ سَيُطَوَّقُونَ مَا بَخِلُوا بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلِلَّهِ مِيرَاثُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ ﴾ [آل عمران: 180]. أيها الإخوة الكرام.. خطبة عن الصداقة حقوق وواجبات. إن المال أمانةٌ عند العباد، وهم مستخلفون فيه: ﴿ وَأَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ فَالَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَأَنْفَقُوا لَهُمْ أَجْرٌ كَبِيرٌ ﴾ [الحديد: 7]. فهؤلاء هم الذين يُبارك الله لهم في أموالهم، ويُضاعف لهم الأجر في الآخرة: ﴿ مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللَّهَ قَرْضًا حَسَنًا فَيُضَاعِفَهُ لَهُ أَضْعَافًا كَثِيرَةً وَاللَّهُ يَقْبِضُ وَيَبْسُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ﴾ [البقرة: 245]. ومن أهم المعايير التي يُقاس بها إيمان المرءِ الصدقةُ، قال النبي صلى الله عليه وسلم: « وَالصَّدَقَةُ بُرْهَانٌ » رواه مسلم. وهي تجارة عظيمة مع الله تعالى، وجهاد في سبيل الله بالمال، وفيها نجاة للعباد من العذاب الأليم: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنجِيكُمْ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ * تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾ [الصف: 10، 11].
بل يرى أنَّ المِنَّة لله تعالى أولاً، إذْ أعطاه المالَ، وأنعم عليه، وخلَّصه من شُحِّ النفس، ثم إنَّ المؤمن العاقل؛ يرى أن المحتاج هو صاحب المِنة عليه، إذْ قَبِلَ منه صدقته، وأتاح له فرصة اكتساب الأجر والثواب من الله تعالى، وكان بعض الصالحين يقول: (واللهِ، إني لأرى الفقيرَ صاحب مِنةٍ عليَّ، ولولا أن الله عز وجل جعله يقبل صدقتي؛ لَحُرِمت الأجر والثواب من الله تعالى). خطبة قصيرة عن الصدقة. وعلى المُتصدِّق أن يُسِرَّ بصدقته ما استطاع، إلاَّ إذا كان في إعلانها مصلحة راجحة، قال الله تعالى: ﴿ إِنْ تُبْدُوا الصَّدَقَاتِ فَنِعِمَّا هِيَ وَإِنْ تُخْفُوهَا وَتُؤْتُوهَا الْفُقَرَاءَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَيُكَفِّرُ عَنْكُمْ مِنْ سَيِّئَاتِكُمْ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ ﴾ [البقرة: 271]. وأخبر النبي صلى الله عليه وسلم - أن من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلاَّ ظله: « رَجُلٌ تَصَدَّقَ بِصَدَقَةٍ فَأَخْفَاهَا؛ حَتَّى لاَ تَعْلَمَ شِمَالُهُ مَا تُنْفِقُ يَمِينُهُ » رواه البخاري ومسلم. ومن الآداب: أن تكون الصدقة من كسب طيب، أي: من مال حلال؛ فإن ذلك سبب في قبولها، ونماءِ أجرها؛ كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: « مَا تَصَدَّقَ أَحَدٌ بِصَدَقَةٍ مِنْ طَيِّبٍ - وَلاَ يَقْبَلُ اللَّهُ إِلاَّ الطَّيِّبَ - إِلاَّ أَخَذَهَا الرَّحْمَنُ بِيَمِينِهِ، وَإِنْ كَانَتْ تَمْرَةً، فَتَرْبُو فِي كَفِّ الرَّحْمَنِ حَتَّى تَكُونَ أَعْظَمَ مِنَ الْجَبَلِ؛ كَمَا يُرَبِّي أَحَدُكُمْ فَلُوَّهُ أَوْ فَصِيلَهُ » رواه مسلم.
[٨] وبناء المستشفيات وإصلاحها صدقة وبناء المدارس وإصلاحها صدقة والسعي في الإصلاح بين الناس صدقة، وكفالة الأيتام صدقة، وإعانة المدين صدقة، وتخفيض الأسعار بنية الإرفاق بالمسلمين صدقة، ومنحة الإناء والركوبة والمتاع الذي ينفع الناس صدقة. خطبة مختصرة في فضل الصدقة وبذل المعروف - ملتقى الخطباء. [٩] تصدقوا عباد الله ولا تخشوا الفقر فإن المال مال الله والناس مستخلفة فيه، وأقول ما سمعتم وأستغفر الله العظيم لي ولكم فاستغفروه إنه هو الغفور الرحيم. الخطبة الثانية الحمد لله حمداً كثيراً طيباً مباركاً كما ربنا أمر والصلاة والسلام على أزكى البشر محمد بن عبد الله قائد الغر المحجلين الكريم الأبر على وآله وأصحابه الميامين الغرر، أما بعد فاعلموا عباد الله أن الصدقة دليل قاطع وبرهان كبير على صدق إيمان العبد، [١٠] يقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (والصَّلاةُ نُورٌ، والصَّدَقَةُ بُرْهانٌ، والصَّبْرُ ضِياءٌ، والْقُرْآنُ حُجَّةٌ لَكَ، أوْ عَلَيْكَ، كُلُّ النَّاسِ يَغْدُو فَبايِعٌ نَفْسَهُ فَمُعْتِقُها، أوْ مُوبِقُها). [١١] هذا واعلموا عباد الله أنكم عن هذه الدنيا سترحلون وأمام مليككم وخالقكم ستقفون، وعن أعمالكم وصحائفكم ستسألون، فمن وجد خيراً فليحمد الله، ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه.