masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

خروج يأجوج ومأجوج

Monday, 29-Jul-24 09:49:44 UTC

إن البشرية كما شاهدت يأجوج ومأجوج في الزمان السحيق، يفسدون في الأرض، سيكون لها موعد ثانٍ معهم، حيث يخرجون آخر الزمان حين تكون الأرض قد ضجت بمن فيها؛ بسبب الفساد الذي أكثره فيها المسيح الدجال، فيأذن الله لعيسى ابن مريم عليه السلام بالنزول من السماء، ويقتل المسيح الدجال، ويطهر الأرض من اليهود وشرهم. لكن هذا مجمل الأحداث، فلنتابع مسارها تفصيلاً قبل خروجهم، لنشاهد عن قرب وقائع الخروج. قبل خروج يأجوج ومأجوج، وبعد فتح المسلمين للقسطنطينية، يخرج الدجال من المشرق، من يهودية أصبهان، ثم يسير في الأرض، فلا يترك بلدًا إلا دخله، إلا مكة والمدينة، فلا يستطيع دخولهما؛ لأن الملائكة تحرسهما، روي عن أبي بكر الصديق - رضي الله عنه - أنه قال: حدثنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "الدجال يخرج من أرض بالمشرق، يقال لها: خراسان". رواه الترم ذي والحاكم. وعن أنس - رضي الله عنه - قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "يخرج الدجال من يهودية أصبهان، معه سبعون ألفًا من اليهود". ويعرف المسلمون أمر ظهوره عندما يصل إلى مكان بين العراق والشام، كما هو وارد في صحيح مسلم عن النواس بن سمعان: "إنه خارج خلة ( الخلة: ما بين البلدين) بين الشام والعراق، فعاث يمينًا وعاث شمالا، يا عباد الله، اثبتوا".

  1. اكشف سر خروج يأجوج ومأجوج ؟ الذي لا يعلمه البشر - سر صادم - YouTube
  2. التفريغ النصي - علامات الساعة الكبرى - يأجوج ومأجوج - للشيخ محمد حسان
  3. ص236 - كتاب الإرشاد إلى صحيح الاعتقاد والرد على أهل الشرك والإلحاد - خروج يأجوج ومأجوج - المكتبة الشاملة
  4. اقوى فيلم عن خروج يأجوج ومأجوج - YouTube

اكشف سر خروج يأجوج ومأجوج ؟ الذي لا يعلمه البشر - سر صادم - Youtube

وبنى الملك هذا السد من الحديد ثم أذاب عليه النحاس، ولقد أنشأ هذا السد بين جبلين حتى لا يستطيع يأجوج ومأجوج أن يخرجوا منه. ولقد ذكر رسولنا الكريم أن يأجوج ومأجوج لازالوا مُحتجزين خلف السد وسوف يظلوا مُحتجزين إلى أن يشاء الله تعالى. وعند اقتراب الساعة سيخرج قوم يأجوج ومأجوج ويسعون في الأرض فساد. شاهد أيضًا: أين يقع سد ذا القرنين ؟ صفات يأجوج ومأجوج وصف الرسول صلى الله عليه وسلم قوم يأجوج ومأجوج بأنهم يشبهون المغول ومن مواصفاته الجسدية أن عيونهم ضيقة، وجبهته عريضة. وأن لون شعرهم أسود ولكنه مائل إلى الحُمرة وأن وجوههم عريضة ومليئة باللحم، كما إنهم قصار القامة. ولقد وردت عدة روايات أن يأجوج ومأجوج هم مجموعة كبيرة من الرجال الأقوياء والذين لا يقوى على قتالهم أحد. ومن الصفات الأخرى ليأجوج ومأجوج أنهم مُفسدون في الأرض وأن هؤلاء القوم طبيعتهم همجية ومن صفاتهم القسوة وعدم الرحمة. مقالات قد تعجبك: خروج يأجوج ومأجوج وهلاكهم لا يعلم الوقت الذي سيخرج فيه يأجوج ومأجوج إلا الله سبحانه وتعالى، ولا يزال يأجوج ومأجوج يحفرون حتى يصلوا إلى سطح الأرض. وعندما لا يقول يأجوج ومأجوج إن شاء الله يحفروا إلا أنهم يستيقظون في اليوم التالي وجدوا أن ما حفروه ذهب هباء ويضطروا لإعادة حفره مرة أخرى.

التفريغ النصي - علامات الساعة الكبرى - يأجوج ومأجوج - للشيخ محمد حسان

اكشف سر خروج يأجوج ومأجوج ؟ الذي لا يعلمه البشر - سر صادم - YouTube

ص236 - كتاب الإرشاد إلى صحيح الاعتقاد والرد على أهل الشرك والإلحاد - خروج يأجوج ومأجوج - المكتبة الشاملة

اقوى فيلم عن خروج يأجوج ومأجوج - YouTube

اقوى فيلم عن خروج يأجوج ومأجوج - Youtube

يخرجون بسرعة عظيمة وجمع كبير لا يقف أمامهم أحد من البشر ، ويكون هذا الخروج علامة على قرب النفخ في الصور وخراب الدنيا وقيام الساعة. فعن أم المؤمنين زينب بنت جحش زوج النبي صلى الله عليه وسلم ورضي عنها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل عليها يوماً فزعاً يقول:" لا إله إلا الله ، ويل للعرب من شر قد اقترب ، فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه وحلّق بأصبعه الإبهام والتي تليها ، قالت: قلت يا رسول الله: أنهلك وفينا الصالحون ؟ قال نعم إذا كثر الخبث " متفق عليه. وأصل يأجوج ومأجوج من البشر وهما قبيلتان من ذرية يافث أبي الترك ، ويافث من ذرية نوح عليه السلام ، ونوح من ذرية آدم وحواء عليهما ، وردت صفتهم في الأحاديث النبوية: قوم يشبهون أبناء جنسهم من الترك المغول الغتم ـ أي العجم ـ صغار العيون ، ذلف الأنوف ، صهب الشعور ، عراض الوجوه كأن وجوههم المجان المطرّقة ، وهم أقوياء أشداء لا طاقة لأحد بقتالهم. فهم على صفة الآدميين وأما ما يعتقده بعض الناس من أن فيهم الطويل المفرط وفيهم القصير جداً وأنهم على أشكال غريبة فإن هذا الاعتقاد مبني على غير دليل صحيح. وهم في جهة الشرق، وكان الترك والتتر منهم فتُركوا دون السد، وبقي يأجوج ومأجوج وراء السد ، فهم من شعوب – الشرق الأقصى –من الصين الشعبية وما حولها، والله جل وعلا إذا شاء خروجهم على الناس خرجوا يعيثون في الأرض فساداً ، يقتلون الأرواح ، ويتلفون الأموال ويبطشون بالضعيف ، ويعتدون على الخلق ، لا يحفظون لجار إلاًّ ولا ذمة.

الوقت الذي قُدر انهدام السد فيه؛ جعله الله مساويا للأرض، وعد لا بد منه، فإذا انهدم؛ يخرجون على الناس ويموجون وينسلون؛ أي: يسرعون المشي من كل حدب، ثم يكون النفخ في الصور قريبا من ذلك. وأما الدليل من السنة؛ ففي "صحيح مسلم" من حديث النواس بن سمعان - رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم؛ أنه قال: "إن الله تعالى يوحي إلى عيسى بن مريم عليه السلام بعد قتله الدجال أني قد أخرجت عبادًا لي لا يدان لأحد في قتالهم؛ فحرز عبادي إلى الطور، ويبعث الله يأجوج ومأجوج، وهم من كل حدب ينسلون، فيمر أولهم على بحيرة طبرية فيشربون ما فيها، ويمر آخرهم فيقولون: لقد كان بهذا ماء، ويحصرون عيسى وأصحابه حتى يكون رأس الثور لأحدهم خير من مئة دينار.... " الحديث. وفي حديث حذيفة عند الطبراني: "ويمنعهم الله من مكة والمدينة وبيت المقدس". قال الإمام النووي: "هم من ولد آدم عند أكثر العلماء". وقال ابن عبد البر: "الإجماع على أنهم من ولد يافث بن نوح عليه السلام". وذكر العلامة السفاريني: "قال ابن كثير: يأجوج ومأجوج طائفتان من الترك، من ذرية آدم" ثم قال: "وهم من ذرية نوح، من سلالة يافث أبي الترك". وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم عن قرب خروجهم وحذر منهم؛ فقال عليه الصلاة والسلام - كما في "الصحيحين" - عن أبي هريرة - رضي الله عنه؛ أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذا".