كما يظهر في خريطة روسيا والدول المجاورة اشتراكها في الحدود مع بعض الدول الأوروبيّة والأسيويّة. في الواقع يحدّ روسيا من الجهة الشرقية ثلاثة بحار، وهي: بحر بيرنغ، وبحر اليابان، وبحر أخوتسك. في حين يحدّها من الجهة الغربيّة دولة روسيا البيضاء أي بيلاروسيا، وأيضًا دولة لاتفيا، ودولة إستونيا، ودولة النرويج، وخليج فنلندا. بينما تحدها من الجهة الشماليّة خمس بحار، وهي كلِّ من: بحر بارنتس، وبحر كارا، وأيضًا بحر لابتيف، وبحر شرق سيبيريا، وبحر تشوكوتكا. في حين يحدها من الجهة الجنوبيّة كلّ من دولة الصين، ودولة منغوليا، ودولة أذربيجان، وأيضًا دولة كازاخستان، ودولة جورجيا، بالإضافة إلى البحر الأسود. خريطة اوكرانيا والدول المجاورة. بينما من الجهة الجنوبيّة الشرقيّة فتحدّها دولة كوريا الشمالية. لا سيما أنّ مساحة دولة روسيا تبلغ حوالي 17. 075. 400 كيلو متر مربّع. في الواقع إنّ عاصمة دولة روسيا هي مدينة موسكو والتي تقع على نهر موسكفا وسط روسيا، كما أنّها أكبر المدن فيها. [2] خريطة روسيا الجغرافية تعد روسيا والتي تقع بحسب خريطة العالم في الجزء الشمالي من أوراسيا، أكبر دولة ليس فقط في أوروبا وآسيا، بل على مستوى العالم ككل. كما تمتلك العديد من المعالم والتضاريس الجغرافيّة الطبيعيّة.
اقرأ أيضا: الأمين العام يعرب عن دعمه للجهود الدبلوماسية التركية بشأن أوكرانيا © IOM/Monica Chiriac يُجري باحثو المنظمة الدولية للهجرة دراسات استقصائية لفهم رحلة اللاجئين بشكل أفضل. حصول اللاجئين على الأمان تهدف الخطة إلى ضمان حصول جميع اللاجئين الفارّين من أوكرانيا على الأمان والحماية الدولية، وإلى ضمان تقديم المساعدة الإنسانية في الوقت المناسب والمنقذة للحياة للاجئين الفارّين من أوكرانيا ورعايا الدول الثالثة، الذين يحتاج عدد كبير منهم إلى حماية دولية. كما تركز الخطة على الحلول من خلال تعزيز الفرص الاجتماعية والاقتصادية. وأكدت مانتو أن الدول المضيفة المجاورة لديها آليات وقدرات قائمة للاستجابة. مع ذلك، فإن حجم اللاجئين الوافدين واتساع احتياجاتهم يتطلب مزيدا من الدعم لأنظمة وخدمات الحماية الاجتماعية الوطنية. وقد تحرّكت السلطات الوطنية والمؤسسات الإقليمية بسرعة لضمان تقديم الحماية المؤقتة في جميع أنحاء أوروبا وخارجها بروح من التضامن وتقاسم المسؤولية. وسيكون التمويل القوي والمرن أمرا حاسما لاستدامة هذا التضامن وإعادة تأكيد الدعم للحماية المستمرة للاجئين وإدماجهم. وقالت مانتو: "حتى نرى نهاية لهذه الحرب، ستستمر الاحتياجات الإنسانية في النمو، ولن يتوقف النزوح. "