masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

حكم المتزوجة التي تحب غير زوجها

Monday, 29-Jul-24 21:55:29 UTC

حكم المتزوجة التي تحب غير زوجها.. قال الدكتور محمد عبدالسميع، مدير إدارة الفروع الفقهية بدار الإفتاء، إن المرأة إذا تعلقت شعوريًا بغير زوجها، يؤاخذها الله بتصرفاتها المترتبة على هذا الشعور وليس الشعور نفسه. وأوضح«عبدالسميع» في فيديو البث المباشر لدار الإفتاء على صفحتها الرسمية على فيس بوك، ردًا على سؤال: حكم المتزوجة التي تحب غير زوجها ؟ أن الإنسان لا يستطيع السيطرة على شعوره، فلا يحاسب عليه. وأضاف أن كلامه لا يجيز تعدد العلاقات، بأن الشعور لو كان مجرد قرار، لاستطاع كل إنسان مُتألم أن يمحو ألمه بمجرد قرار، وكذلك ما يشبهه من الشعور كالحب والكره، فلا سيطرة ولا قدرة على جلبها أو طردها. حب المرأة لغير زوجها | موقع الشيخ يوسف القرضاوي. وتابع: إن شعور المرأة هذا مجرد انفعالات وليست أفعالا، والمؤاخذة تكون على مقدمات أو آثار الأفعال فقط، كمن له جارة متزوجة أو العكس، فحدث بينهما ما لا يرضي الله، فهنا تكون المؤاخذة. وأكد أن المؤاخذة تكون في أمرين فقط هما: أولا: إذا فعلت معه علاقة محرمة، وثانيا: إذا التقت معه في خلوة، أما إذا تكتمت على شعورها، ودعت الله أن يعافيها من البلاء فلا مؤاخذة. واختتم فتواه بأنه إذا مرضت المرأة من شدة الألم المترتب على كتمانها لشعورها، تثاب عليه وعلى مدافعتها آلام العشق والهوي، فهي لا تريد أن تفعل حرامًا.

حكم المتزوجة التي تحب غير زوجها في

وأما هذا الشخص الذي يخبب زوجتك ويفسدها عليك فهو مرتكب لإثم عظيم, وقد سبق بيان إثم المخبب وعقوبته في الفتوى رقم: 25635. فإن انتهى هذا المعتدي عن غيه وعدوانه, وإلا فارفع أمره إلى السلطات المسؤولة, واحذر أن تتولى أنت عقابه بنفسك، فلو وكل أمر العقوبات إلى عموم الناس لعمت الفوضى بين الناس ولاعتدى بعضهم على بعض بغير حق. والله أعلم.

حكم المتزوجة التي تحب غير زوجها من كثرة الضيوف

فشغلُ القلب والفكر بغير الزوج يُقلق النفس، ويُوتِّر الأعصاب، ويُكدِّر صفو الحياة الزوجية، ويقضي على السكينة فيها، بل قد يدفع الاسترسال والاستسهال مع القلب إلى ما فوق ذلك؛ لأنها خطوة من خطوات الشيطان، وقد قال تعالى: ﴿ لَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ ﴾ [النور: 21]. قال الشيخ السعدي في "تفسيره" (1 / 94): "الواجبُ أن يكونَ الهوى تبعًا للدين، وأن يفعلَ كل ما يقدر عليه مِن أفعال الخير، وما يعجز عنه يلتزمه ويَنويه، فيُدرِكه بنيتِه، ولَمَّا كان الدخولُ في السلم كافة لا يُمكن ولا يتصور إلا بمخالفة طرق الشيطان؛ قال: ﴿ وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ ﴾ [البقرة: 168]؛ أي: في العمل بمعاصي الله؛ ﴿ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ ﴾ [البقرة: 168]، والعدو المبين لا يأمُر إلا بالسوءِ والفحشاء، وما به الضرر عليكم". فالحبُّ وإن كان أمرًا قدريًّا جِبِلِّيًّا، إلا أنَّ ما لا يحل منه يدفع بقدَر الله الشرعي، فتلجم النفس بلجام التقوى، وبعوامل الحسم التي تملكها الزوجة العاقلة وتقدر عليها، مِن قطع الاسترسال الذي يزيد الحبَّ اشتعالًا وتوغُّلًا واستغراقًا، وقطع العلائق مِن التفكير والنظر العقلي، وبهذا تفطم النفس عن هواها؛ كما قيل: وَالنَّفْسُ كَالطِّفْلِ إِنْ تُهْمِلْهُ شَبَّ عَلَى حُبِّ الرَّضَاعِ وَإِنْ تَفْطِمْهُ يَنْفَطِمِ فَاصْرِفْ هَوَاهَا وَحَاذِرْ أَنْ تُوَلِّيَهُ إِنَّ الهَوَى مَا تَوَلَّى يُصْمِ أَوْ يَصِمِ أما ترْكُ النفس لما تَهْوى فيفسدها، وقد تصل لمرحلةٍ يَصْعُب معها الفطامُ.

حكم المتزوجة التي تحب غير زوجها را میسازد

تاريخ النشر: الأحد 7 جمادى الآخر 1430 هـ - 31-5-2009 م التقييم: رقم الفتوى: 122995 20659 0 295 السؤال طلبت مني خطيبتي أن أطلقها وأنا عقدت عليها العقد الشرعي، فرفضت أن أطلقها وأنا قد قدمت لها مهرها وأنفقت عليها مبالغ كبيرة، ورفض أبوها أن يطلقها، وأنا شاب ملتزم دينيا. حكم المتزوجة التي تحب غير زوجها .. الإفتاء توضح - النيلين. هل أحمل وزرا لرفضي طلاقها؟ وبعد فترة تبين لي أن أحد الشباب يعمل في مطعم لا يصلي، يعمل في تقديم لحم الخنزير هو السبب في طلبها للطلاق مني، لأنه كان يحبها، وبعد أن ضاقت بها الأمور ووجدت أنه ما من سبيل للطلاق بسبب رفضي سكنت، وأوضحت لها حكم طلب الطلاق بدون بأس، ولكن بعض المشايخ عندنا قال لي بأن رفضي تطليقها هو إثم ووزر علي، وربما سيعاقبني الله بذلك في عائلتي في المستقبل. فأرجو أن توضحوا لي ما هو البأس الذي يحق للمرأة أن تطلب الطلاق به؟ علما أنها كانت قد طلبت الطلاق بدون أي بأس وذلك بشهادتها هي. ما حكم الشرع فيها؟ وما هو حكم الشرع في الشاب الذي حاول أن يطلقها مني؟ وكان الشاب يهددني على الهاتف إن لم أطلقها سيعمل كذا، وسيفعل كذا. وعندما عرفت أنه هو من كان يهدنني ويحاول تطليق خطيبتي مني ليحصل عليها صممت أكثر من مرة أن أنزل به أشد العقاب والضرب المبرح، ولكن أمي كانت دائما تقف أمامي، مع العلم أن الشيخ الذي استشرناه قال بأنه يحق لها أن تطلب الطلاق لأنها لا تحب أن تعيش معي.

هل هذا جائز لها بعد عقد القران الشرعي؟ أفيدونا أثابكم الله؟ الإجابــة الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فلا يجوز للزوجة أن تطلب من زوجها الطلاق إلا لسبب معتبر شرعا, لما ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: أيما امرأة سألت زوجها طلاقاً من غير بأس فحرام عليها رائحة الجنة. رواه ال ترمذي وأبو داود, وصححه الألباني. قال المباركفوري: قوله: من غير بأس. أي من غير شدة تلجئها إلى سؤال المفارقة. انتهى. فبان من هذا أن مجرد حب الزوجة لشخص آخر غير زوجها لا يبيح لها طلب الطلاق من زوجها, فإن فعلت فقد دخلت تحت هذا الوعيد المذكور, وقد بينا الأسباب التي تبيح للمرأة طلب الطلاق مفصلة بالدليل وأقوال أهل العلم في الفتوى رقم: 116133. حكم المتزوجة التي تحب غير زوجها را میسازد. ولتعلم هذه الزوجة أن علاقتها بهذا الرجل الأجنبي حرام بل هي من كبائر الإثم والفواحش التي توجب سخط الله وغضبه, فعليها أن تتقي الله وتقطع علاقتها به فورا دون قيد أو شرط أو تسويف. وما أفتاك به هذا الشيخ من وجوب تطليقك لها وإلا تعرضت للوزر والعقوبة من الله جل وعلا كلام غير صحيح, وربما كان معذورا بنحو نقل مشوش وصله وصورة غير دقيقة نقلت إليه, لأن المفتي أسير المستفتي؛ كما هو معلوم.

فإذا أحرقته النار وهو يصرخ ويطلب الإنقاذ دون جدوى، كان هو الذي أحرق نفسه، لأنه الذي عرضها للنار بإرادته. وهذا هو شأن عاشق الصور الحسية، بل شأن كل عاص استغرق في الشهوات وأدمنها، حتى أصبح عاجزا عن الإفلات منها، وهو ما يعبر عنه القرآن بالختم على القلوب والأسماع، والغشاوة على الأبصار، ومرة يقول في قوم: {مَا كَانُواْ يَسْتَطِيعُونَ السَّمْعَ وَمَا كَانُواْ يُبْصِرُونَ} (هود:20) وهذا تصوير للنهاية التي وصلوا إليها، بمقدمات وتصرفات كانوا مختارين فيها كل الاختيار. وفي مثل هذا يقول بعض الشعراء: تولع بالعشق حتى عشق فلما استقل به لم يطق رأى لجة ظنها موجـة فلما تمكن منها غرق وقال الآخر: يا عاذلي والأمر في يده هلا عذلت وفي يدي الأمر؟ والخلاصة أن المرأة المتزوجة يجب أن تكتفي بزوجها، وترضى به، وتحرص على ذلك كل الحرص. فلا تمتد عينها إلى رجل غيره، وعليها أن تسد على نفسها كل باب يمكن أن تهب منه رياح الفتنة، وخصوصا إذا لمعت بوادر شيء من ذلك، فعليها أن تبادر بإطفاء الشرارة قبل أن تستحيل إلى حريق مدمر. أعني أنها إذا أحست دبيب عاطفة نحو إنسان آخر. حكم المتزوجة التي تحب غير زوجها في. فعليها أن تقاومها، بأن تمتنع عن رؤيته، وعن مكالمته، عن كل ما يؤجج مشاعرها نحوه.