في حين أن المحاكاة الأوتوماتيكية بدون تروس نموذجية لتبديل السرعات ، فإن سينترا التي جربناها كانت عالية وبطيئة ، لا سيما عند المرور بسرعات على الطرق السريعة. ليس هناك الكثير من المرح خلف عجلة القيادة أيضًا. جهد التوجيه كبير ويمكن التنبؤ به ، لكنه ليس تواصليًا مثل المنافسين مثل سيفيك ومازدا 3. تتمتع نيسان بتعليق خلفي مستقل مع عجلات يتراوح قطرها من 16 إلى 18 بوصة. تم تجهيز الإصدار الذي اختبرناه بأكبر زوج من العجلات ، مما أدى إلى ركوب صعب والكثير من الضوضاء على الطريق. على الرغم من ذلك ، تظل Sentra مركبة ممتعة ومناسبة للتنقل اليومي ورحلات نهاية الأسبوع. لقد أعجبنا بشكل خاص بنظام الكبح. أصغر المليارديرات عمرًا حول العالم. من 70 ميلاً في الساعة ، قدمت إحساسًا مريحًا بالدواسة وقوة توقف قوية ، وتوقف في 170 قدمًا تنافسية في فئتها. ميل في الغالون في العالم الحقيقي والاقتصاد في استهلاك الوقود وفقًا لوكالة حماية البيئة ، ستحصل سينترا على ما يصل إلى 29 ميلا في الغالون في المدينة و 39 ميلا في الغالون على الطريق السريع بحلول عام 2021. في إصدار SR الرياضي ، تنخفض هذه القيم إلى 28 ميلا في الغالون في المدينة و 37 ميلا في الغالون على الطريق السريع.
في الممارسة العملية ، هذا يعني انهيار موجة الصدمة الصوتية في طبقات الغلاف الجوي الأكثر دفئًا ، بالقرب من الأرض. أيام ورأسه عالق في إطار.. إنقاذ ثعلب من الموت بمعجزة. تحت عتبة 1, 2 ماخ ، لن تصل موجة الصدمة من طائرة تحلق على مسافة 10, 5 كيلومتر إلى الأرض ولن نسمع أي رعد. بدأت شركة Aerion ، وهي شركة طيران أمريكية تصمم الطائرات المضادة للسحب والسحب ، سواء الأسرع من الصوت أو دون سرعة الصوت ، في اكتشاف كيفية الاستفادة من هذه الظاهرة دون اللجوء إلى تشكيل الأنف وجسم الطائرة وما إلى ذلك. لإقناع الشركة المصنعة لإنتاج طائرة وفقًا للتصاميم المعدة.
على سبيل المثال ، استخدام أشكال أجنحة مبتكرة. كانت هناك أيضًا أفكار لتأين الهواء أمام الطائرة باستخدام أشعة الليزر. لسوء الحظ ، كانت المحاولات حتى الآن غير مثمرة. ومع ذلك ، لا يزال الخبراء يعتقدون أن تغيير شكل الطائرة إلى تصميم أطول وأكثر رشاقة يخترق الهواء بسلاسة هو أفضل طريقة لتخفيف قوى موجات الصدمات التي يتم توزيعها بشكل متساوٍ ، وتشتت في الغلاف الجوي ، دون الحاجة إلى جبهة قوية. ومكونات الموجة الخلفية. اصغر سيارة تويوتا عبداللطيف جميل. منقار طويل في عامي 2006 و 2007 ، في إطار المشروع سبايك الهادئ أبرمت شركة غلف ستريم شراكة مع وكالة ناسا لاختبار هذا النوع من التصميم على طائرة بوينج إف -15. تم استخدام مسمار الأنف القابل للسحب المصنوع من مركبات ألياف الكربون بسرعات تصل إلى 1, 8 ماخ ، مما أدى إلى تقسيم الموجة الصدمية إلى ثلاثة مكونات أصغر. تؤدي التأثيرات المشابهة للأنف المعدلة إلى ظهور أجنحة محدبة للغاية بالإضافة إلى إطالة جزء الأجنحة المتصلة بجسم الطائرة. الهدف العام من كل هذه التعديلات هو إنشاء موجة صدمة جيبية من شأنها أن تحول الضربة المزدوجة الحادة إلى إيقاع طبل ناعم غير مسموع تقريبًا. ومع ذلك ، لا يحتاج المنقار والذيل فقط إلى تغييرات في التصميم.