masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

البساطة تصنع الجمال

Saturday, 06-Jul-24 04:54:13 UTC

ورويدا عطية التي أنجبت مؤخرا أول أطفالها (زين) اكتشفت بأنها مغرمة بالأطفال وتحب قراءة أي موضوعات تتعلق بهم. «أقرأ عنهم بنهم كبير وأحيانا تسألني بعض الأمهات عن نصيحة لأقدمها لها، فصرت «ماما رويدا» التي تقدم النصيحة المناسبة بفضل خبرتها مع الأطفال. هذا الأمر أستسيغه كثيرا ولا أتوانى عن الرد على أي سؤال يوجه لي، طبعا إذا كنت ضليعة في الجواب عليه». وتصف الأمومة بأنها شعور لا يمكن تفسيره وبأنها زودتها بإحساس لا يشبه أي مشاعر أخرى في الحياة. «إن مجرد التفكير بابني زين والذي أهتم به شخصيا في جميع النواحي تملأني سعادة. فالأمومة زودتني بالهدوء والسكينة وصار لدي تقدير أكبر لوالدتي التي ربتنا برموش العين. ومع ابني زين اكتشفت جذوري مع الأمومة وأهميتها في الحياة كي يكتمل مشوارنا». وعما إذا ستدخل عالم التمثيل قريبا توضح: «لا أحب نفسي في هذا المكان إذ أجد التمثيل هواية لا تعنيني لا من قريب ولا من بعيد}. البساطة جمال | موقع مقال. وعندما أسأل عن هذا الأمر أحدث نفسي وأقول لها «كونك ملكة حيثما أنت لهو أفضل من أن تكوني أميرة في مكان لا تنتمين إليه». وعن الأعمال الدرامية التي تابعتها مؤخرا تقول: «تابعت «الهيبة –الحصاد» في شهر رمضان الفائت وأعجبت كثيرا بالثنائي تيم حسن وسيرين عبد النور».

البساطة تصنع الجمال جمال

عام 3 سنوات منذ بواسطة خليل سليم أضف تعليق كتب بواسطة خليل سليم تجربة الشركة مع الSharepoint المستخدم النهائي وبناء النظام You may also like تعهيد البرمجيات، فشل وطني... دور الجامعات والحاضنات في... ويندوز 11: إعادة خاصية عدم... OnionShare لنقل الملفات بطريقة... أفضل قوالب للتجارة... إضافات ووردبريس لا غنى عنها... عن الكاتب خليل سليم اعرض كل المقالات اترك تعليق التعليق الاسم * البريد الالكتروني * الموقع هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.

وفي قول الإمام علي: وتحسب أنك جرم صغير وفيك انطوى العالم الأكبر معانٍ لا تحدها كلمات ولا تسيطر عليها أوراق، هكذا يخرج المتأمل للحياة ببساطة الفطرة، فينضح بعد تأمله حكما ومعانٍ، ويختصر الجمال بيتا من شعر أو حكمة خالدة أو مثل تسير به الركبان، أو لوحة فنية تصل القلب المتجمد بعالم الطبيعة والفكرة، فتصفو ذائقته وتزكو روحه حتى تصير كطير يطير بجناحين فوق سماوات الواقع المؤلم أو المرهق في سياحة ذاتية بلا تذكرة سفر. فمرحى لمن سعى إلى البساطة في اجتهاده، وأدرك أن في البساطة والشيء البسيط كل شيء وأنه ليس في التعقيد والسعي نحوه أي شيء؛ غير التأخر والتخلف وأسر الروح والعقل في زمان ماض رغم سرعة الزمن، وفي مكان واحد رغم تنوع الجغرافيا، وفي فكرة واحدة رغم تجدد الأفكار.

البساطة تصنع الجمال الحقيقي

هكذا تكون المعادلة الصحيحة كالتالي: اصبر ودقق وانتظم لتخرج شيئا بسيطا مفهوما وجميلا، يقبل الخلود أكثر من الروح في جسد الكائن الحي، وليس أن تستغرق وقتا كبيرا لتخرج بعمل معقد، ولا يعدو أن يكون منظرا مجردا أو حجر عثرة في طريقك أو في طريق سواك ممن يسلكون الطريق معك، أو منزلقا ينحدر عليه من هم إمعات من الناس، فيتوهمون أنهم أدركوا ما تصبوا إليه الأذهان والقلوب وهم في حقيقة الأمر تائهين في غابة أو منقطعين في صحراء. هكذا كانت الحكمة مختصرا سهلا لمجموعة كبيرة من الكلمات والجمل، ولمسافات بعيدة من الأمكنة وفترات سحيقة موغلة في التجارب الإنسانية على مر التاريخ، فانتشرت بين الناس حكمة الصينيين: "لا تعطني سمكة ولكن علمني كيف أصطاد"، كما هي اللوحة الفنية بريشة فنان عاكسة لمنظر أو فكرة؛ مختزلة في زواياها معنى ما تشاهد العينين، وشخصية الفنان، ومحققة لرغبة أعداد من البشر ممن يجدون في الشيء البسيط قيمة كبرى من الجمال فتجعل الناس يدركون تساويهم في المشاعر والأحاسيس فيجتمعون على الإعجاب بلوحات دافنشي وبتجربة بيكاسو في تكعيب الرسم، وكل حسب مستوى إدراكه يصل إلى ما يريد. ثم إن النظرة البسيطة تقترح الشيء الكبير فتكون أما له، فمشاهدة من شخص كان بسيطا كنيوتن لمشهد حياتي بسيط هو منظر التفاحة تسقط على الأرض، صيرته عالم الجاذبية الأرضية وجعلت من المشهد حقيقة علمية، وانبثقت من ذلك نظريات في العلوم وتأسست صناعات وارتكزت عليها رؤى للمستقبل.

قصة قصيرة عن البساطة تدور أحداث القصة عن فتاة جميلة تسمى شاه، كانت تخرج كل يوم تسقي الزرع وتكلم الحيوانات مثل القطط والكلاب وتحاول تدفئتهم في البرد القارص، كانت ترتدي فساتين جميلة بسيطة مصنوعة من أيدي السيدة هناء ربة المنزل التي لا تمتلك سوى ماكينة خياطة تعمل عليها لتربية أولادها، فكانت شاه تبحث عن البساطة وتجد فيها راحتها، كانت تحب الناس والزهور والحيوانات والطبيعة وتجد معهم سعادتها. وفي يوم من الأيام خرجت شاه مرتدية فستانها الوردي الناعم ذو الشرائط البيضاء والضفائر المنسدلة على ظهرها ممسكة بيدها مياه الري للزرع وحبوب الخير للعصافير وبضع من طعام القطط منطلقة كالفراشة فأرتطدم كتفها بكتف شاب وسيم فأسقط ما في يدها فنزلت بلطف إلى الأرض تجمعه وهو معها وسألها ما أسمك فقالت له شاه وحمرة الخجل على خديها كالورد الأحمر البلدي وكأن الشاب رأى ملاك لا بسر قال لها أنا أسمي عز الدين وحاول أن يكمل حديثه معها ولكنها سرعان ما أنطلقت خيفة وخجلا.

البساطة تصنع الجمال القبيح

«هذه الأغنية أحببتها أيضا وأتمنى أن تحقق النجاح المطلوب. فعندما قدمت في السابق أغنية «خائن» لم أكن مقتنعة بها ولكنها حصدت نجاحا كبيرا يومها لم أكن أتوقعه. فبرأي الأغنية كالزواج لا نعرف ماذا ينتظرنا فيه إلا بعدما نقدم عليه. وهو ما استشهد به الفنان زياد الرحباني عن أغنية والدته «كيفك أنت» إذ بقي نحو 5 سنوات يحاول إقناع والدته السيدة فيروز بغنائها وعندما صدرت حصدت نجاحا باهرا». وعن رأيها بالساحة الفنية حاليا تقول: «إنها أفضل بكثير عما كانت عليه في أعوام فائتة شهدت تقديم أغان غريبة عن مجتمعنا العربي. حاليا هناك أعمال جديدة جيدة أحبها المستمع خصوصا أنه صار أكثر وعيا ويتذوق الفن بشكل أفضل». وتتابع: «المطبخ الفني بحد ذاته تغيّر وابتعد عن الوجبات السريعة التي لا تترك فيه الأغنية الأثر المطلوب. فأغاني التسعينات كانت تتمتع بالجودة والإنتاج والكلام على المستوى المطلوب وهو الأمر الذي لا يزال ينقصنا على الساحة حتى الساعة». وعن كيفية خياراتها موضوعات أغنياتها اليوم تردّ: «لا أعرف غيري مع من يتعامل في هذا الخصوص ولكني شخصيا أبحث دائما عن التجدد من خلال دم شبابي يضخ موضوعات غير مستهلكة. البساطة تصنع الجمال القبيح. ولدينا حاليا كمّ لا يستهان به من الشعراء والملحنين والموزعين الموسيقيين يستطيعون أحداث الفرق.

وفي يوم من الأيام أصيب عادل بالحمى الشديدة فأتصلت إدارة المدرسة بالمنزل ليحضره أبيه ليصحبه للطبيب وبالفعل جاء الوالد والوالده ودخلوا إلى المدرسه في رعب وخوف على ولدهم ليتفاجئ عادل بوجود أسرته الذي كان يبدوا عليهم البساطة فشعر بالحرج والضيق جراء ملابسهم البالية، ثم سألت المدرسة الوالدين هل ستصحبوه إلى الطبيب فقال الأب أنا سأأخذة إلى الطبيب الذي أعمل عنده سائق فهو طبيب ممتاز وبأذن الله سنطمأن على عادل في هذه اللحظة أنهار عادل من البكاء ولكن لم يفهم والديه سبب ما هو فيه وجرى كل منهم عليه يحتضنه ويقول له ما بك يا ولدي. إذ بعادل يخرج من صمته ويصرخ ويقول لهم أعذروني أنا كاذب أنا سيء جدا أنا طالما أنكرت أصلي وتصنعت وتكبرت وأسأت إليكم وأنتم الآن تخافوا علي من المرض وتأتوا لي تاركين كل أعمالكم البسيطة كم أنا سيء كم أنا حقير أعذريني يا أمي سامحني يا أبي أنتم خير آباء ولكني كنت لا أعلم عن الحياة شيء، ثم توجه لزملاء قائلا هؤلاء أمي وأبي أنا أفخر بهم وأحبهم وكان عادل متعرق جراء الحمى فأخذت أبويه مسرعين للطبيب وكان قد تعلم وعلم زملائه درسا مهم للغاية أن البساطة وعدم التصنع خلق رفيع لابد من أتباعه والفخر الحقيقي بالأدب والتربية والعلم.