171 الإجابات معرفه المشكله وتحديدها. ودراسة اسبابها. ثم حلها. اولا تحديد المشكله ثانيا معرفه سبب حدوثها ثالثا جمع المعلومات عن كيفيه حلها رابعا وضع الكثير من الحلول خامسا اختيار انسب حل للمشكله سادسا متابعه النتيجه اكتشاف سلبيات المشكله يجعلنا ننتبه لها.. ومنها نبدأ بحل المشكله أولا الحل يكون بخطوه صغيره في كل مره يجعل حلها بسيط وسهل.. ثانيا التفكير بعقلية الفرصة لكل مشكله ليصبح لنا حافزا لحلها.. ثالثا بعد جمع البيانات ذات الصله بالمشكله تحديد أنسب حل لها.. وبالطبع نرتب الحلول من الأنفع إلى الأقل نفعا حتى إذا لم ينجح نأخذ الذي بعده وهكذا 1. تحديد المشكلة. 2. خطوات حل المشكله العلوم. جمع المعلومات حول المشكلة 3 ديجوت السبب في وجودها. 4. المناسبة أعتقد الحلول الممكنة لمشكلة 5. حدد الأفضل حل للمشكلة. في النهاية بابتسامة رضا. في البداية معرفة ماهي المشكة ؟ وماهي مسببات المشكلة ؟ وماهي افضل طرق حلها ؟ صياغة الحلول ؟ اخيرا التنفيذ - يبدأ تحليل المشكلات بالتعرف أكثر على المشكلة وذلك بمقارنة الوضع الحالي بالوضع السابق أو مجموعة بأخرى أو ملاحظة خلل في خطة التنفيذ أو حتى من آراء الآخرين قد نعرف أن هناك مشكلة - تصنيف نوع المشكلة إن كانت في التنفيذ (الإخلال بأحد المعايير سواء بزيادة أو نقص)، أو في الإنجاز الذي قد يمنع التحسن لوضع أفضل.
- نبدأ بدراسة حجم المشكلة ومدى إستمراريتها ومدى تأثيرها - نحدد الطريقة الأفضل للتعامل معها وحلها، إما بالتغاضي إذا كانت ستحل تلقائياً أو كانت الآثار بسيطة أو بمعالجة آثار المشكلة في حال كانت المشكلة خارجة عن السيطرة أو تكلفة حلها يفوق تكلفتها أو في حال توقع زوالها مع الوقت أو معالجتها في حال كانت خطيرة ومتفاقمة مهما كانت التكلفة.
الأستماع 2. الأعتذار 3. الحلول 4. الشكر له تعريف المشكلة ووصفها بدقة تحديد الأسباب الجذرية أو الأكثر احتمالية قائمة بالحلول والبدائل اختيار الحل الأفضل وضع خطة العمل
7 الإجابات تحديد المشكله / معرفه اسباب حدوثها / وضع عده حلول افتراضيه / اختيار الحل الانسب 1. تصنيف المشكلة 2. بيان اسباب المشكلة 3. بيان الحلول الممكنة 4. اختيار الحل الامثل والذي يمثل اقل وقت واقل كلفة وافضل نتيجة 5.
يمكن قياسه. M easurable. يمكن تحقيقه. A ctionable. يتناسب مع الإمكانات المتاحة. R elevant. محدد بوقت. T ime-bound. استراتيجية حل المشكلات. ثالثاً: تنفيذ الخطة تنفيذ الخطة يبدأ من العمل على الأهداف التي تم إعدادها، والحل الذي تم اختياره لحل المشكلة، حيث تبدأ في إنجاز الأهداف واحداً تلو الآخر. وذلك من خلال السير وفق الخطة الموضوعة لحل المشكلة، لتجد نفسك في النهاية قد تمكنت من علاج السبب الجذري المسبب للمشكلة، ومن ثم قد تمكنت من حل المشكلة. وإليكم توضيح للفكرة بمثال بسيط، نقول: إذا كان هناك مريضاً مصاباً بالحمى والكحة والصداع، ومن خلال تتبع الأعراض توصل الطبيب إلى أن السبب الرئيسي لهذه الأعراض هو عدوى بكتيرية. ومن ثم فقد قام الطبيب بوضع الخطة واختيار أنسب دواء لعلاج المريض، وهو تناول قرص واحد من دواء معين لمدة أسبوع. وبالتالي فإن تنفيذ الخطة يعتمد على المريض، حيث ينبغي عليه أن يعتمد على الذاكرة أو المنبه أو أي وسيلة أخرى، ليتناول الدواء في موعده لمدة أسبوع، حتى يصل في النهاية إلى الشفاء التام الذي يعتبر حلاً للمشكلة. رابعاً: تقييم الخطة وهي المرحلة الأخيرة من مراحل حل المشكلات، فبعد القيام بتحديد ما نجحت في تحقيقه من أهداف وما قصرت فيه.