masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

لا ترهق نفسك بالتفكير

Saturday, 06-Jul-24 05:58:40 UTC

أن الله يستحيل يستحيل!! أن يشقى أحد من عباده طالما هو يدعوه قال زكريا ( ولم أكن بدعائك ربّ شقيّا) تاريخ من المُواساه علمتني قصة مريم.. أن الواثقة من خُطاها.. المُتوَكّله على مولاها..! لا تهزّها أراجيف المُبطلين مريم البتول كانت مع الله.. فكفاها.. أن القنوت والركوع والسجود.. أعظم ماتُستجلَب به الخيرات وتُدفع به المكروهات يامريم أقنتي لربك واسجدي واركعي مع الراكعين _ أن القرآن كرّم المرأه أعظم تكريم جعل سورة النساء وسورة مريم سورة مريم تحكي أن الله يستخرج الواقع من رحِم المُستحيل..! أنه ماعلى ربي عسير وفي الوقت المناسب يُنزل على عبده الصابر أنوار الفرَج شريطة أن يُديم الثناء على الله مريم لم تقنط قط! جريدة الرياض | لا تُرهق نفسك بالمستقبل..!. أن من عرَف الله لم يقنط أبداً

  1. جريدة الرياض | لا تُرهق نفسك بالمستقبل..!
  2. لا ترهق نفسك بالتفكير - YouTube

جريدة الرياض | لا تُرهق نفسك بالمستقبل..!

أحدث المواضيع اخبار الرياضة علوم و تكنولوجيا واجهت مريم ابنة عمران, تهمة شنيعة و موقفاً صعباً ، و مع ذلك ؟. قال الله لها: -كُلي و اشربي و قرّي عيناً-.. عش حياتك وأسعد نفسك, فهناك أشياء حلها عند الله, لا تُرهق نفسك بالتفكير و الله عنده حُسن التدبير.. علمتني قصة مريم.. أنه على قدر البلاء.. يكون العطاء مريم ابتلاها الله بأمر خارق للعاده.. ولكن العاقبة كانت من سيدات أهل الجنه.. علمتني قصة مريم أن الله يأمرك ببذل الأسباب فقط لمجرد الاسباب وإلا فرزقُه لك من محض كرمِه وهُزّي إليك بجذع النخله وهل تستطيع وهي في مخاض! ؟ علمتني قصة مريم أن الله إذا أراد للعبد الصبر على أذيّة الناس ألهَمَهُ التسبيح قبل شروق الشمس وقبل غروبها وهذا واضح في سورة آل عمران.. لا ترهق نفسك بالتفكير - YouTube. علمتني قصة مريم أن المرأه الصالحه العفيفه تُعامل الأجنبي دائماً بنظرة الريبه والحذَر.! قالت مريم لجبريل مباشرةً ( أعوذ بالرحمن منك.. ) علمتني قصة مريم أن العارف بالله لا يمنعه أن يدعو الله بكل أمنياته وحاجاته مهما كانت عظيمه قال الله لمسألة الولد بلا والد ( هُو عليّ هيّن) علمتني قصة مريم أن الصمت علاج.. ودواء.. إذا كنتَ مُحاطاً بأهل القيل والقال..!

لا ترهق نفسك بالتفكير - Youtube

عندما تمتلك القناعة عن ما حققته بذاتك في حياتك بينك وبين نفسك، أو حتى عند حديثك مع أطفالك، فأنت بذلك صاحب كنز كبير يفتقده كثير من المفلسين، وعندما تتكلم يميز الناس الفارق بين الوهم والحقيقة، بين العلم والجهل، بين الواقع والزور، فأنت حقيقة بما تملكه، وغيرك من الواهمين الذين كانوا بوصوليتهم وتملقهم ونفاقهم قد وصلوا لمواقع ومناصب كبيرة سيعلمون حجم الكيان الذي تمثله بالقيم والأفكار والمفاهيم وأساليب الطرح والمحاججة، والمجتمع حكَم مبصر بما يحدث ولما يحدث، وصمت الناس عن واقع ما لا يعني أبدًا رضاهم به، فأنت في نظر مجتمعك رصيد المستقبل إذا كنت ممن يحملون لواء القناعة بعد العمل والكسب الجاد. وكلمتي الأخيرة التي أوجهها للمجتمعات العربية، لا سيما من الذين لديهم كلمة نافذة من خلال وسائل التواصل الاجتماعي أو أولئك الفنانين في مجال الكاريكاتير والرسومات والتصميم عبر الحاسوب، أبدعوا في تركيز مفهوم الحقيقة في مواجهة الباطل، والهوية في مواجهة الهوى، ولتكن أقلامنا وألسنتنا وعقولنا ويراعنا في خندق الانتصار لأصحاب القيم الذين بذلوا الكثير في سبيل ذواتهم في مواجهة أهل المصالح والنفاق والتقلب بين ولاءات الشرق والغرب بحثًا عن مكان في عالم الأحياء.

فقال الشاب بنفس الصوت الخشن: "تعال معي وستراهما بسيارتي". فقال الإمام: "هيا بنا". وأول ما وصلا بالفعل رأى الإمام رجلين من الهند، وبمجرد أن ألقى عليهما تحية الإسلام رداها إليه، وسألهما عن ديانتهما فأخبراه بأنهما كانا هندوسيين، ولكنهما الآن قد أسلما على يد هذا الشاب، وأشارا إليه، ونطقا في الحال الشهادة. فقال الإمام للشاب: "وكيف حدث ذلك؟! "، ولا تزال الحيرة تأكل جزءاً من قلبه. فقال الشاب: "تعطلت سيارتي فذهبت للورشة التي كانا بها، وجاءا ليصلحا السيارة، فسألتهما هل أنتما مسلمان؟ فقالا لي إننا هندوس، فسألتهما ولم لا تسلمان لله وحده؟! فقالا لي (نحن لا نعلم شيئا عن الإسلام)، فتركت السيارة ليصلحاها وذهبت للمكتبة الإسلامية وقمت بشراء بعض الكتب لأجلهما، وعدت إليهما. وبعد أسبوع عدت للسيارة، ولكنهما كانا لم ينتهيان من إصلاحها، كنت قد ذهبت إليهما بعدما اشتريت كتباً أخرى، أجلا السيارة لمدة أسبوع آخر، وعندما ذهبت بعد الأسبوع كنت في سيارة أخي فوجدت واحداً من نافذة السيارة اليمنى والثاني من النافذة اليسرى، أخبراني أنهما يريدان أن يعتنقان دين الإسلام، وسألاني ماذا نفعل؟ فأخبرتهما أن ينطقا الشهادتين خلفي، وبالفعل كلاهما نطق بالشهادتين في الحال، ولكنهما سألاني سؤالاً واحداً في نفس الوقت (وماذا سنفعل بعدها؟!