هذه الأفلام تخطف عين المشاهد منذ اللحظة الأولى لإدراكه أن هناك أشخاصا حقيقيين عاشوا هذه الأحداث، وأن القصة ليست وليدة الخيال. شهدت الساحة الفنية، خلال عام 2018، طرح العديد من الأعمال السينمائية المقتبسة من قصص حقيقية، وتتميز هذه النوعية من الأفلام بقدرتها على التأثير في المشاهد بشكل مضاعف. وتخطف أحداث هذه الأعمال عين المشاهد منذ اللحظة الأولى لإدراكه أن هناك أشخاصا حقيقيين عاشوا هذه الأحداث، وأن القصة ليست وليدة الخيال. ورصد موقع "إيل" أفضل الأفلام المقتبسة من قصص حقيقية وعرضت خلال عام 2018. فيلم اختطاف قصة حقيقية. 1- That Miracle Season عام 2011، عانى فريق "لوا سيتي ويست" للكرة الطائرة من مأساة حزينة، وهي فقدان كابتن الفريق "كارولاين" في حادثة مفاجئة، لكن الفريق رفض الاستسلام وقرر مواصلة التدريب بجدية، أملا في الفوز بالبطولة للمرة الثانية على التوالي؛ تكريما للكابتن. 2- Adrift الفيلم بطولة سام كلافلي، وشايلين وودلي، ويحكي عن محاولات تامي أولدهام، النجاة مع حبيبها بعد تحطم قاربهما في عرض البحر بسبب عاصفة عام 1983، وقضاء الاثنين 41 يوما ضائعين، وتم بناء أحداث الفيلم الحقيقية على السيرة الذاتية لـ"تامي" بعنوان Red Sky in the Mourning.
أفلام اليوم ، مأخوذة عن قصص حقيقية ، لفتيات تم اختطافهن لعدة سنوات. سنوات تم اختطافهن، فتيات وقعن بأيدي أشخاص مختلين نفسياً ، قصص ، تضع الإنسان في ذهول ، أمام بشاعة ما قد تصل إليه عقول المجرمين. cleveland abduction الفيلم الأول: اختطاف فتيات افلام عن قصص حقيقية. أرييل كاسترو يقوم باحتجاز ثلاثة نساءٍ في منزله لمدة 11 عاماً ، قصة مأساوية تعيشها هذه النساء ، تعذيب و ترهيب نفسي و جسدي. ميشيل نايت، أماندا بيري و جورجينا جيجيوس تم اختطافهن بين عامي 2002 و 2004 من قبل أرييل كاسترو ، و احتجازهن في منزله في كليفلاند ، أوهايو. بيري تنجب طفلة خلال فترة احتجازها. أرييل كان يختبر النساء ، بترك الباب مقفلاً جزئياً ، فإن قمن بمحاولة الهرب كان يضريهن. في السادس من مايو 2013 ، انتبهت بيري بأن كاسترو نسي إغلاق الباب الداخلي الكبير. فاستجمعت بيري قواها ، و أخذت ابنتها التي كانت قد بلغت السادسة من عمرها ، و خرجت من الباب الداخلي ، و بدأت بالصراخ و طلب المساعدة من أحد الجيران عبر الزجاج. انتبه أحد الجيران إلى الاستغاثة ، و اصطحب جاره الآخر و قاموا بحفر حفرة عند الباب الخارجي ، لتزحف منها بيري و ابنتها. ثم تهلع إلى أحد البيوت لتتصل بالشرطة و تخبرهم بأنه تم احتجازها منذ عشر سنوات.