masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

سورة الاحقاف مكتوبة / ماهر المعيقلي - Youtube

Monday, 29-Jul-24 15:29:55 UTC

سورة الاحقاف مكتوبة / ماهر المعيقلي - YouTube

سورة الأحقاف - تفسير السعدي - طريق الإسلام

أجمل تلاوة سورة الأحقاف ماهر المعيقلي Maher 4 - YouTube

سورة الأحقاف | القارئ اسلام صبحي | تلاوة خاشعة - Youtube

يا قومنا أجيبوا رسول الله محمدا إلى ما يدعوكم إليه, وصدقوه فيما جاءكم به, يغفر الله لكم من ذنوبكم وينقذكم من عذاب مؤلم موجع. ومن لا يجب رسول الله إلى ما دعا إليه فليس بمعجز الله في الأرض إذا أراد عقوبته, وليس له من دون الله أنصار يمنعونه من عذابه, أولئك في ذهاب واضح عن الحق. اغفلوا ولم يعلمها أن الله الذي خلق السموات والأرض على خير مثال سبق, ولم يعجز عن خلقهن, قادر على إحياء الموتى الذين خلقهم أولا؟ بلى, ذلك أمر يسير على الله تعالى الذي لا يعجزه شيء, إنه على كل شيء قدير. سورة الأحقاف كاملة بصوت الشيخ أحمد العجمي - YouTube. ويوم القيمة يعرض الذين كفروا على نار جهنم للعذاب فيقال لهم: أليس هذا العذاب بالحق؟ فيجيبون قائلين: بلى وربنا هو الحق, فيقال لهم: فذوقوا العذاب بما كنتم تجحدون في الدنيا. فاصبر- يا محمد- على ما أصابك من أذى قومك المكذبين لك, كما صبر أولو العزم من الرسل من قبلك- وهم نوح وإبراهيم وموسى وعيسى وأنت منهم- ولا تستعجل لقومك العذاب; فحين يقع ويرونه كأنهم لم يمكثوا في الدنيا إلا ساعة من نهار, هذا بلاغ لهم ولغيرهم. ولا يهلك بعذاب الله إلا القوم الخارجون عن أمره وطاعته.

سورة الأحقاف كاملة بصوت الشيخ أحمد العجمي - Youtube

ولقد يسرنا لعاد أسباب التمكين في الدنيا على نحو لم نمكنكم فيه معشر كفار قريش, وجعلنا لهم سمعا يسمعون به, وأبصارا يبصرون بها, وأفئدة يعقلون بها, فاستعملوها فيما يسخط الله عليهم, فلم تغن عنهم شيئا إذ كانوا يكذبون بحجج الله, ونزل بهم من العذاب ما سخروا به واستعجلوه. وهذا وعيد من الله جل ثنائه, وتحذير للكافرين. ولقد أهلكنا ما حولكم يا أهل " مكة " من القرى كعاد وثمود, فجعلناها خاوية على عروشها, وبينا لهم أنواع الحجج والدلالات, لعلهم يرجعون عما كانوا عليه من الكفر بالله وآياته. سورة الأحقاف - تفسير السعدي - طريق الإسلام. فهلا نصر هؤلاء الذين أهلكناهم من الأمم الخالية آلهتهم التي اتخذوا عبادتها قربانا يتقربون بها إلى ربهم; لتشفع لهم عنده, بل ضلت عنهم آلهتهم, فلم يجيبوهم, ولا دافعوا عنهم, وذلك كذبهم وما كانوا يفترون في اتخاذهم إياهم آلهة. واذكر- يا محمد- حين بعثنا إليك, طائفة من الجن يستمعون منك القرآن, فلما حضروا, ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقرأ, قال بعضهم لبعض: أنصتوا; لنستمع القرآن, فلما فرغ الرسول من تلاوة القرآن, وقد وعوه وأثر فيهم, رجعوا إلى قومهم منذرين ومحذرين لهم بأس الله, إن لم يؤمنوا به. قالوا: يا قومنا إنا سمعنا كتابا أنزل من بعد موسى, مصدقا لما قبله من كتب الله التي أنزلها على رسله, يهدي إلى الحق والصواب, وإلى طريق صحيح مستقيم.

بل أيقول هؤلاء المشركون: إن محمدا اختلق هذا القرآن؟ قل لهم- يا محمد-: إن اختلقته على الله فإنكم لا تقدرون أن تدفعوا عني من عقاب الله شيئا, إن عاقبني على ذلك. سورة الاحقاف مكتوبة كاملة بالتشكيل. هو سبحانه أعلم من كل شيء سواه بما تقولون في هذا القرآن, كفى بالله شاهدا علي وعليكم, وهو الغفور لمن تاب إليه, الرحيم بعباده المؤمنين. قل- يا محمد- لمشركي قومك: ما كنت أول رسل الله إلى خلقه, وما أدري ما يفعل الله بي ولا بكم في الدنيا, ما أتبع فيما أمركم به وفيما أفعله إلا وحي الله الذي يوحيه إلي, وما أنا إلا نذير بين الإنذار. قل- يا محمد- لمشركي قومك: أخبروني إن كان هذا القرآن من عند الله وكفرتم به, وشهد شاهد من بني إسرائيل كعبد الله بن سلام على مثل هذا القرآن, وهو ما في التوراة من التصديق بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم, فصدق وعمل بما جاء في القرآن, وجحدتم ذلك استكبارا, فهل هذا إلا أعظم الظلم وأشد الكفر؟ إن الله لا يوفق إلى الإسلام وإصابة الحق القوم الذين ظلموا أنفسهم بكفرهم بالله. وقال الذين جحدوا نبوة محمد صلى الله عليه يسلم للذين آمنوا به: لو كان تصديقكم محمدا على ما جاء به خيرا ما سبقتمونا إلى التصديق به, وإذ لم يهتدوا بالقرآن فيقولون: هذا كذب, مأثور عن الناس الأقدمين.