masonicoutreachservices.biz

masonicoutreachservices.biz

من هي خديجة الوعل ويكيبيديا – المحيط

Monday, 29-Jul-24 14:41:53 UTC
بكت مرتين أمام المايكرفون وتصف خديجة الوعل مستمعيها في إذاعة mbc-fm بأن غالبيتهم ناضجون يستطيعون التمييز بين الغث والسمين. وتضيف: "أصبح المستمعون يبحثون عن ما يضيف إلى معارفهم، من خلال الترفيه وهم أيضا محتاجون للابتسامة". وتستدرك بأن المذيع أو المذيعة هما من يحددان نوعية المستمعين والمتصلين. وتشير إلى أن علاقتها بالمايكرفون هي علاقة عشق.. "أحترمه جدا، وأحترم الناس الذين أتعامل معهم، وفيه -المايكرفون- رهبة أيضا". وتتصف خديجة بحسب قولها، بضعف إنساني، جعلها لا تفكر أبدا في أن تصبح مراسلة صحافية في مناطق النزاعات مثلا. خديجة عبد الله - ويكيبيديا. هذا الضعف الإنساني، تسعى خديجة، غالبا، للسيطرة عليه أثناء عملها، لكنها لم تكبح جماح انفعالاتها مرتين، فأجهشت بالبكاء. المرّة الأولى، حين استضافت الشاعرة الكويتية فاتن عبدالعزيز في برنامج "مع الأوتار نسهر"، وألقت عبدالعزيز قصيدة عن أمّ تركها إبنها في أحد الشوارع تاركا ورقة مطوية في يدها، بحجة أن سيجلب لها هدية من مكان قريب. وحين تأخر الإبن كثيرا، طلبت الأم من أحد المارة قراءة ما في الورقة، فتفاجأت بأن إبنها كتب: "فلتذهب هذه المرأة لدار العجزة". وترد خديجة هذا الأمر، لعلاقتها القوية، ومحبتها لوالدها وأمّها المتوفاة، وعدم قدرتها على تخيّل إبن جاحد كهذا.

المذيعة السعودية خديجة الوعل تثير الجدل في أحدث ظهور لها - فيديو Dailymotion

منشور 14 كانون الأوّل / ديسمبر 2017 - 05:30 تعرضت الاعلامية السعودية خديجة الوعل لموجة سخرية عارمة بعد أن غردت عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" للتواصل الاجتماعي عن طلبها لمذيعة تلفزيونية. خديجة لم تحدد أي شروط متعلقة بالخبرات والكفاءة، واكتفت فقط بتحديد العمر وأن تكون متفرغة لبرنامج تلفزيوني، لتنهال بعدها التعليقات الساخرة، كون الوعل، لم تحدد أي شروط متعلقة بالشهادات والخبرات والتي تعتبر من المقومات الأساسية للعمل في المجال التليفزيوني. واتجه البعض إلى نقد المذيعة، وذلك بسبب تركيزها على عامل العمر فقط، مؤكدين أن هناك من يمتلك الموهبة للحصول على هذه الوظيفة. المذيعة السعودية خديجة الوعل تثير الجدل في أحدث ظهور لها - فيديو Dailymotion. لمزيد من اختيار المحرر: Via © 2000 - 2021 Al Bawaba () مواضيع ممكن أن تعجبك الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن

اخبار ساخنة | خديجة الوعل - صفحة 1

دنيا بكر يونس تعتبر دنيا بكر يونس من الإعلاميات السعوديات اللاتي كان لهن حضور مميز في الإذاعة والتلفزيون، وكانت بدايتها في العمل الإذاعي منذ سن مبكرة لا يتجاوز العاشرة من خلال مشاركتها في البرامج الخاصة بالأطفال وكانت أول مشاركة لها بصوتها في مسلسل إذاعي في إذاعة جدة، ثم شاركت بعد ذلك من خلال إذاعة الرياض في الكثير من البرامج التمثيلية والاجتماعية. اخبار ساخنة | خديجة الوعل - صفحة 1. تعتبر دنيا بكر يونس أول مذيعة سعودية تظهر في برامج المنوعات، وكانت لها مساهماتها الواضحة في تقديم العديد من برامج الأطفال، كما قدمت العديد من البرامج الأسرية بجانب عملها في العديد من المسلسلات الإذاعية. نوال بخش التحقت الاعلامية نوال بخش بالعمل الإذاعي في إذاعة الرياض 1964-1384 ، وكانت أول صوت نسائي يقدم البرامج الجماهيرية على الهواء من إذاعة الرياض، كما أنها أول مذيعة سعودية تطل على شاشة تلفزيون المملكة في عام 1386هـ. تخصصت بخش في تقديم برامج المرأة والطفل وتفرعت برامجها لتشمل المجال الاجتماعي الخيري والنسائي، وهي عضو جمعية النهضة الخيرية النسائية بالرياض والجمعية السعودية الخيرية لرعاية الأطفال المعاقين بالرياض، كما ساهمت في متابعة ونقل فعاليات دورات مهرجانات الجنادرية لمدة تجاوزت الخمسة عشر عاما بشكل دوري، حيث حصلت على العديد من الميداليات والدروع وشهادات التقدير من مختلف المؤسسات داخل المملكة وخارجها على ما قدمته من فعالة في برامجها المختلفة.

خديجة الوعل - ويكيبيديا

الجنسية: سعودية بلد الإقامة: السعودية السيرة الذاتية: إعلامية سعودية. وهي منتجة برامج، وصانعة محتوى، ومدربة في الإعلام، ومالكة "شركة ميون". بدأت مسيرتها المهنية عام 1997 كمراسلة وكاتبة في "صحيفة اليوم السعودية"، وفي عام 2000 انضمت إلى "إذاعة جدة"، وعملت مذيعة ربط وأخبار وبرامج، ثم إلى "إذاعة MBC FM" عام 2002، حيث عملت معدة ومقدمة برامج ومنتجة ومهندسة صوت حتى 2018. قدمت العديد من البرامج في "إذاعة MBC FM"، منها: "حبايب"، و"تو النهار"، و"صباحكم ورد"، و"ما يطلبه المستمعون"، و"أماسينا". شاركت في التمثيل في عدة مسلسلات إذاعية، منها: "خوخة في الدوخة"، و"خوخة بعد الدوخة"، و"خوخة الفهمانة وضرتها التعبانة"، كما شاركت في مسلسل "عيلة ما عندك أحد"، وهو من تأليفها. حاصلة على بكالوريوس في علم الاجتماع عام 2000 من "جامعة الملك عبدالعزيز" في المملكة العربية السعودية.

خديجة عبد الله - ويكيبيديا

- طموحك المهني، إلى أين يتجه؟ بعد 10 سنوات من العمل الإذاعي أعتقد أنه آن الأوان لإطلالة تلفزيونية تأخرت كثيراً، والأهم من ذلك سواء كان الأمر مرتبطاً بالإذاعة أو التلفزيون هو تقديم برنامج يناقش قضايا اجتماعية جادة تخص المجتمع السعودي. - كلمة تملكين حرية صياغة محتواها، وتحديد هوية مستقبلها، محلها هذه المرة مجلة «لها»، ماذا تقولين فيها ولمن توجهينها؟ أوجهها للشباب السعودي الذي أشد على أياديه وأوكد له ضرورة التطلع الآن إلى المستقبل المشرق، ودرء أي دوائر وهمية للإحباط، والإيمان بحقيقة واحدة مفادها أن واقعك ومستقبلك يحددهما سعيك وإخلاصك ومجهودك الذي يجب أن يصب في صالح وطنك، لا سيما أن عصر الفرص المحمولة على أطباق من ذهب وفضة قد ولى، وهذا يعني أن تطوير القدرات والاهتمام بالتعليم، واقتناص فرص النجاح هي المهمة التي تستحق أن تبقى في صدارة أولويات جيل الشباب.

- وبالفعل مارست الصحافة بعد تخرجك؟ أنا مدينة لهذه المهنة أكثر من اي شيء آخر بامتلاكي لأدوات المذيعة، رغم أنها في العقد السابق لم تكن معبرة عن صوت المرأة السعودية الذي أصبح أكثر وضوحاً الآن، وقمت بكتابة العمود الصحافي عبر مساحتين ثابتين لا يزال البعض يذكرونني بهما وهما «عساكم سالمين» و«نبض الكلام»، لكن الممتع أن تلك الفترة شهدت أول تجربة أيضاً لي للإطلالة عبر أثير الإذاعة السعودية، في مرحلة أصنفها في مشواري على أنها مساحة جيدة للتدريب والتأهيل والتمكن المهني من أدوات المذيعة. - وكيف انضممت إلى امبراطورية إم بي سي الإعلامية؟ كان ذلك قبل نحو 10 سنوات، عندما قادتني صدفة زيارة إحدى صديقاتي التي تعمل في إم بي سي إلى عرض للعمل في القناة الفضائية، تم تحويره إلى العمل الإذاعي بعدما عرف مقدموه أنني بالأساس مذيعة في الإذاعة السعودية، ومنذ ذلك الحين بدأ المشوار المهني الأهم في حياتي لأصبح اول إعلامية سعودية تعمل خارج المملكة، في سياق من عرفن في ما بعد بالمغردات خارج الوطن. - وما الذي يجعلك تضعين التفاؤل في صدارة صفاتك الشخصية؟ صديقاتي هن من يجزمن أكثر مني بهذه الصفة، ويعتبرن بمسميات العمل الإذاعي أني أبث أثير السعادة لمن حولي، وهن يلتقين في هذا مع جمهور يتواصل معي ويتوقع أنني أبتسم وربما أضحك أثناء حديثي من خلف ميكرفون الإذاعة، ويظنون أنني بشوشة رغم عدم رؤيتهم لي.

فمن دفء "الحارة القديمة" في مكّة، إلى أحياء جدّة، وبيوتها القديمة التي توحي بالحميمية، وبحرها، ومن أسرة نعمت تحت جناحيها بالحنان، إلى دراسة علم الإجتماع، إضافة إلى إرادة كبيرة في النجاح، أفلحت في احراز نجاحات، لكنها لا تكفّ عن ملاحقة "نجاحات أكبر". وفي هذا الخصوص، تقول خديجة الوعل لـ"العربية. نت": "أخطط لإصدار كتب تتناول العلاقات الإنسانية، على غرار كتاب (النساء من الزهرة والرجال من المريخ)، وأنوي كتابة رواية واحدة، لن أكتب بعدها رواية على الإطلاق". وتضيف: "أناضل لكي أكون اسما في مجال الإعلام، وأن أحقق السعادة للآخرين". وتولي خديجة الوعل، استنادا إلى دراستها واهتمامها الباكر، العلاقات الإنسانية عناية قصوى، محاولة فهم سلوك البشر وحاجاتهم. ولا تنكر أنها تتأذى من بعض الناس، وتقطع علاقتها بأولئك الذين تعتقد أنهم سيعطلوا تقدمها. و على الرغم من حنانها – تقول خديجة الوعل - فإن بعض الناس يجدونها "قاسية" حين يستفزونها، وحين تحسّ بأنهم يدوسون على إنسانيتها. وتلوذ خديجة بالعزلة ساعة تشعر بالحزن. وعلى عكس الكثيرين، تفضّل ألا ترى الناس أيام يعصف بها الحزن. وغالبا ما تلجأ للأغنيات والكتابة في مواجهة آلامها.